المشوار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    المشوار

    الفرحة تعمّ أرجاء البيت..
    ضمّت الأم الى صدرها الإبن البار وهي تردّد:
    -آه بني، قلبي معك..
    قبّلته على جبينه، ثم باركته ليتمّم المشوار.
    في ركن منزو من البيت، كانت عيون
    إبنها البكر ترقبهما وفي يده
    خنجر.
    التعديل الأخير تم بواسطة حسن لختام; الساعة 19-12-2012, 10:39.
  • فاروق طه الموسى
    أديب وكاتب
    • 17-04-2009
    • 2018

    #2
    المشوار .. والفرحة .. يدحضان فرضية النص التربوي .. بعد أن سلمت به .. حيث أن التشتيت المفتعل .. يفرض رؤى أشمل ..
    عموما راقني النص .. بكل مافيه .. تقدري أخي حسن
    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

    تعليق

    • المختار محمد الدرعي
      مستشار أدبي. نائب رئيس ملتقى الترجمة
      • 15-04-2011
      • 4257

      #3
      هناك فرحة في العائلة و في نفس الوقت هناك عداء
      و خنجر قد يحولان الفرحة إلى مأتم في أي وقت
      أتمنى أن أكون قد لامست ولو قليلا من تأويل
      لمحتك العميقة أخي حسن
      دام مداد قلمك الرائع
      محبتي وتقديري
      [youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube]
      الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف



      تعليق

      • حسين راجحي
        أديب وكاتب
        • 13-08-2012
        • 219

        #4
        القاص المبدع

        حسن لختام

        لك أرق تحية و أنداها في عالم الخلود الروحي

        ومضة فنية رائعة وأسئلة تدور حول الفرحة هل لذهابه للجهاد أم لا و أيضا لماذا الابن البكر يريد قتلهما هل هو مع العدو

        دمت مبدعا

        تعليق

        • حسن لختام
          أديب وكاتب
          • 26-08-2011
          • 2603

          #5
          تسعدني،صديقي فاروق طه، بحضورك الكريم
          محبتي الخالصة

          تعليق

          • حسن لختام
            أديب وكاتب
            • 26-08-2011
            • 2603

            #6
            شرّفني حضورك البهي هنا
            تقديري،أخي المختار محمد الدرعي

            تعليق

            • حسن لختام
              أديب وكاتب
              • 26-08-2011
              • 2603

              #7
              العزيز: حسين راجحي
              أشكرك لى كلماتك الرقيقة والطيبة في حقي
              سرّني ان نصي المتواضع دفعك الى طرح الأسئلة.. وهذا هو الغرض
              مودتي وكل التقدير

              تعليق

              • عبدالرحيم التدلاوي
                أديب وكاتب
                • 18-09-2010
                • 8473

                #8
                ارى بريق النصل يرقص على نحر..
                و كذلك الاعراب، اعداء بعضهم.
                مودتي

                تعليق

                • خديجة بن عادل
                  أديب وكاتب
                  • 17-04-2011
                  • 2899

                  #9
                  لم لا نسأل أين هو الخلل ؟
                  ربما لا خير في تربية غير منصفة ..
                  ورد الفعل يكون بقوة وقع الفعل أوليس كذلك ؟
                  أخي حسن لختام قصة جميلة .
                  تحيتي واحترامي .
                  http://douja74.blogspot.com


                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    #10
                    يوسف الصديق دائما أبدا على موعد مع الحياة
                    و دائما إن كان الاب أو الام لكل منهما ولد أثير
                    وقريب من القلب

                    قصة جميلة وموحية
                    بوركت
                    sigpic

                    تعليق

                    يعمل...
                    X