الفرحة تعمّ أرجاء البيت..
ضمّت الأم الى صدرها الإبن البار وهي تردّد:
-آه بني، قلبي معك..
قبّلته على جبينه، ثم باركته ليتمّم المشوار.
في ركن منزو من البيت، كانت عيون
إبنها البكر ترقبهما وفي يده
خنجر.
ضمّت الأم الى صدرها الإبن البار وهي تردّد:
-آه بني، قلبي معك..
قبّلته على جبينه، ثم باركته ليتمّم المشوار.
في ركن منزو من البيت، كانت عيون
إبنها البكر ترقبهما وفي يده
خنجر.
تعليق