رغم أنّي تأخّرت، والغياب هو السبب، لكن لا بدّ من الواجب
أختي الأديبة الأستاذة سليمى السرايري المحترمة
عظّم اللهُ أجرَكم، ورَحِمَ متوفّاكم، وأحسَنَ عزاءكم
إنّا للهِ وإنّا إليه راجعون، ولا حول ولا قوّةَ إلاّ بالله، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أختي الأديبة الأستاذة سليمى السرايري المحترمة
عظّم اللهُ أجرَكم، ورَحِمَ متوفّاكم، وأحسَنَ عزاءكم
إنّا للهِ وإنّا إليه راجعون، ولا حول ولا قوّةَ إلاّ بالله، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تعليق