ها ها ها ها
ابتدأت موضوعي بهاته الضحكة فربما لا أحظ بفرصة أخرى
الموضوع وما فيه أنني من أعضاء هذا الملتقى المحترم منذ أكثر من سنتين
ولي مشاركات لا بأس بها بعضها حذفت لدواعي أمنية فرضها العميد
وبما أن خلفيتي عسكرية فأنا التزمت أكثر من غيري بالضوابط والتعليمات
فتم حظري مرة لأن مواقفي لم تعجب البعض من محبي الربيع العربي
ثم تم حظري " نهائياً " من الملتقى السياسي وما زال العميد يرسل لي رسائل
اعتبرها تلقائية للمشاركة أو الاطلاع على مواضيع الملتقى السياسي
ها ها ها ها ها
طيب أرد الزاي على من ينعتني بالطائفي ؟؟!!!!!!
أنا متأكد أنه يعلم أنني لن أستطع الرد عليه على مبدأ الرأي والرأي الآخر
ما علينا .......
الآن يدخل العميد بجلالة قدره وعظمته ليطرح موضوعاً يتساءل فيه عن جدوى الربيع العربي ؟؟؟
مع أن مسألة الربيع العربي كانت واضحة منذ البداية ويا فرحة ماتمت
الأجوبة كلها عند السيد العميد فهو أدرى بما جرى في مصر وما يجري الآن
ربما كان " الحلم العربي " هو اسقاط سوريا مع تأكيد دول الأستعمار الغربي وأمريكا
إضافة إلى جامعة النعاج العربية على أن أيام الأسد معدودة فمعووووووووووا كثيراًوبقيت الدودة تلتهم ما تبقى من الربيع العربي ....
هل كان علينا أن ننتظر سنتين حتى يخرج علينا حمد أبو موزة ليقول : إننا عرب " نعاج "
وهذا ما أكده الصديق اسماعيل الناطور عندما كان يقول : هذه ثورات الحمير
فهل سنختلف مجدداً على مسألة الحمير أو النعاج ؟؟؟!!!!
وهل مازال هناك فائض من البرسيم ؟؟؟
ليقل لنا أي من المدافعين عن الربيع العربي ماذا جنينا منه ؟؟؟
لأننا منذ البداية اعتبرناه ربيعاً " عبرياً " والصهاينة وحدهم من جنى محصوله
ليفني تتباهى بعلاقاتها الحميمة ولياليها الحمراء مع العديد من العربان في سبيل قضيتها
والعربان يتباهون بعمالتهم وتبعيتهم للماما أمريكا والحج أوباما
وليفي هذا الصعلوك اليهودي يتباهى أنه زعيم ثوار الربيع العربي ففي كل بلد له كعكة
أو حصة الأسد ، وهو الذي يقود المعارك الاعلامية والعسكرية والحرب النفسية
انتظروا أن تسقط دمشق كغيرها من العواصم العربية فهي القلعة الأخيرة الصامدة في وجه الصهيونية العالمية ، وتسابق باقي العملاء الصغار كالحريري وجماعته وجنبلاط وزبانيته وجعجع وجوقته مع آل سعود " أنصاف الرجال " والسلاجقة أردوغان وأوغلو وحزبهم الاخواني على فتح الحدود وإدخال مجرمي الأرض والمرتزقة من بلاك وتر وغيرها ومدهم بالسلاح والمال وتجنيد كافة وسائل الاعلام للتحريض على سوريا وعقد عدة مؤتمرات تحت مسميات كاذبة لنصرة الشعب السوري
وهم أنفسهم الذين جوعوا الشعب السوري وحاصروه وخربوا وسرقوا محاصليه من القمح والقطن وكل مؤسسات الدولة والبنى التحتية .
لماذا ماهو مسموح في سوريا محرم في عدة دول شهدت حراكات أو "ثورات " ؟؟؟
ولماذا يتم حجب القنوات الفضائية السورية عن العالم ؟؟؟
ولمن يريد أن يناقش عليه أن يحدد معنى الثورة ومبادئها وأهدافها
لنقارن على أرض الواقع ما يفعله " الثوار في كل بلد عربي على حدا
طبعاً بعد سنتين غاب العديد من الأدباء والكتاب المخضرمين في السياسة
ولو أراد السيد العميد ان يسأل عن السبب فالأسباب كثيرة وجلها هي الاقصاء
لأننا منذ البداية كنا نصر على التقيد بالقوانين والتعليمات ونتحاشى الاستفزاز والقدح والذم وللأسف كان يتم التغاضي من قبل الادارة عن الاساءات والتحريض الطائفي التي مازالت موجودة
بينما تم حذف أغلب مواضيعي وأتحدى أني أظهرت فيها أي تحريض أو نفس طائفي
أنا لن أعود للخوض في غمار المواضيع السياسية وما زلت على موقفي ولم أبدله ولن أبدله
وساظل أدافع عن بلدي " سوريا " رغم أنهم أطلقوا عليّ صفة الشبيح وافتتحوا لأجلي اكثر من موضوع لطردي من الملتقى نهائياً .
في الختام : كونت صداقات طيبة من خلال هذا الملتقى الطيب وانا أفتخر بهم
وعليه أنا حريص كل الحرص على أن لا أضايق أي كان ولكني لا أقبل أية اساءة من أحد
موقفي ثابت ولن يتغير والله ولي التوفيق .
محبتي للجميع
ابتدأت موضوعي بهاته الضحكة فربما لا أحظ بفرصة أخرى
الموضوع وما فيه أنني من أعضاء هذا الملتقى المحترم منذ أكثر من سنتين
ولي مشاركات لا بأس بها بعضها حذفت لدواعي أمنية فرضها العميد
وبما أن خلفيتي عسكرية فأنا التزمت أكثر من غيري بالضوابط والتعليمات
فتم حظري مرة لأن مواقفي لم تعجب البعض من محبي الربيع العربي
ثم تم حظري " نهائياً " من الملتقى السياسي وما زال العميد يرسل لي رسائل
اعتبرها تلقائية للمشاركة أو الاطلاع على مواضيع الملتقى السياسي
ها ها ها ها ها
طيب أرد الزاي على من ينعتني بالطائفي ؟؟!!!!!!
أنا متأكد أنه يعلم أنني لن أستطع الرد عليه على مبدأ الرأي والرأي الآخر
ما علينا .......
الآن يدخل العميد بجلالة قدره وعظمته ليطرح موضوعاً يتساءل فيه عن جدوى الربيع العربي ؟؟؟
مع أن مسألة الربيع العربي كانت واضحة منذ البداية ويا فرحة ماتمت
الأجوبة كلها عند السيد العميد فهو أدرى بما جرى في مصر وما يجري الآن
ربما كان " الحلم العربي " هو اسقاط سوريا مع تأكيد دول الأستعمار الغربي وأمريكا
إضافة إلى جامعة النعاج العربية على أن أيام الأسد معدودة فمعووووووووووا كثيراًوبقيت الدودة تلتهم ما تبقى من الربيع العربي ....
هل كان علينا أن ننتظر سنتين حتى يخرج علينا حمد أبو موزة ليقول : إننا عرب " نعاج "
وهذا ما أكده الصديق اسماعيل الناطور عندما كان يقول : هذه ثورات الحمير
فهل سنختلف مجدداً على مسألة الحمير أو النعاج ؟؟؟!!!!
وهل مازال هناك فائض من البرسيم ؟؟؟
ليقل لنا أي من المدافعين عن الربيع العربي ماذا جنينا منه ؟؟؟
لأننا منذ البداية اعتبرناه ربيعاً " عبرياً " والصهاينة وحدهم من جنى محصوله
ليفني تتباهى بعلاقاتها الحميمة ولياليها الحمراء مع العديد من العربان في سبيل قضيتها
والعربان يتباهون بعمالتهم وتبعيتهم للماما أمريكا والحج أوباما
وليفي هذا الصعلوك اليهودي يتباهى أنه زعيم ثوار الربيع العربي ففي كل بلد له كعكة
أو حصة الأسد ، وهو الذي يقود المعارك الاعلامية والعسكرية والحرب النفسية
انتظروا أن تسقط دمشق كغيرها من العواصم العربية فهي القلعة الأخيرة الصامدة في وجه الصهيونية العالمية ، وتسابق باقي العملاء الصغار كالحريري وجماعته وجنبلاط وزبانيته وجعجع وجوقته مع آل سعود " أنصاف الرجال " والسلاجقة أردوغان وأوغلو وحزبهم الاخواني على فتح الحدود وإدخال مجرمي الأرض والمرتزقة من بلاك وتر وغيرها ومدهم بالسلاح والمال وتجنيد كافة وسائل الاعلام للتحريض على سوريا وعقد عدة مؤتمرات تحت مسميات كاذبة لنصرة الشعب السوري
وهم أنفسهم الذين جوعوا الشعب السوري وحاصروه وخربوا وسرقوا محاصليه من القمح والقطن وكل مؤسسات الدولة والبنى التحتية .
لماذا ماهو مسموح في سوريا محرم في عدة دول شهدت حراكات أو "ثورات " ؟؟؟
ولماذا يتم حجب القنوات الفضائية السورية عن العالم ؟؟؟
ولمن يريد أن يناقش عليه أن يحدد معنى الثورة ومبادئها وأهدافها
لنقارن على أرض الواقع ما يفعله " الثوار في كل بلد عربي على حدا
طبعاً بعد سنتين غاب العديد من الأدباء والكتاب المخضرمين في السياسة
ولو أراد السيد العميد ان يسأل عن السبب فالأسباب كثيرة وجلها هي الاقصاء
لأننا منذ البداية كنا نصر على التقيد بالقوانين والتعليمات ونتحاشى الاستفزاز والقدح والذم وللأسف كان يتم التغاضي من قبل الادارة عن الاساءات والتحريض الطائفي التي مازالت موجودة
بينما تم حذف أغلب مواضيعي وأتحدى أني أظهرت فيها أي تحريض أو نفس طائفي
أنا لن أعود للخوض في غمار المواضيع السياسية وما زلت على موقفي ولم أبدله ولن أبدله
وساظل أدافع عن بلدي " سوريا " رغم أنهم أطلقوا عليّ صفة الشبيح وافتتحوا لأجلي اكثر من موضوع لطردي من الملتقى نهائياً .
في الختام : كونت صداقات طيبة من خلال هذا الملتقى الطيب وانا أفتخر بهم
وعليه أنا حريص كل الحرص على أن لا أضايق أي كان ولكني لا أقبل أية اساءة من أحد
موقفي ثابت ولن يتغير والله ولي التوفيق .
محبتي للجميع
تعليق