من ساعة ماشفت كلمة سامحونييييييييييييييييييييييييي ،وأنا خايف أدخل الصفحة ..وأقول لنفسى يبدو أن أختنا ريما عملت حاجة وحشة فى أعضاء وعضوات الملتقى ..وجاية اليوم تعتذر .
وتوكلت على الله وقلت أشوف الموضوع إيه، يمكن أكون ضمن "سامحونيييييييييييي" ، لكن طبعا فؤجئت بورقة تكتب عليه إللى تعبك من" ريما"وتعملها سفينة وتملا البانيو مية وتخللى السفينة تعوم فيها .................
لم أتمالك نفسى من الضحك بصوت عالى..
وذكرنى هذا الموقف بزميل لنا كان معتاد على القفشات والمقالب والمواقف المضحكة حتى فى وقت البكاء ،لدرجة إننا زمايله كنا عايزين نزهقه زى ما بيزهقنا بمواقفه وقفشاته.
وفى يوم مات والد أحد الزملاء ووقفت بجانب الزميل آخذ العزاء ..ويأتى هذا الزميل المناكف فى طابور المعزين ..وفجأة يسلم علىّ ويعطينى صابع عسلية ،وقبل أن أفيق من دهشتى ..يسلم على زميلنا ابن المرحوم المتوفى ويسلم عليه ويعطيه صابع عسلية ..
وطبعا من شدة الحزن ومن الدهشة كدت أضحك.
وكانت هذه عادته التى لم تفارقه ،لكل واحدمننا مات حد من أهله ..
ومن شدة غيظنا.. عرفنا إن أبوه مات ،واتفقنا إننا نرد له الصاع صاعين .
وكل واحد مننا ،إللى جاب عسلية ،وإللى جاب بونبونى ،وإللى جاب طوفى ..ورحنا نعزيه ..
ومشينا فى طابور المعزين وكل إيد شمال شايله عسلية أو بنوبونى أو طوفى .
وجه الدور علىّ باسلم عليه باليمين لقيته مطلع من جيبه عسليه ويدسها فى إيدى الشمال، وكذلك باقى الأصدقاء ..
مما خيب ظنوننا وأفشل كيدنا وجعلنا نبتعد عن المعزين ونضحك بصوت مسموع.
شكراً لكِ،. أستاذتنا المدهشة .
فعلاً نفذت وصيتك ..وجبت ورقة وكتبت فيها وبعدين عملتها سفينة وحطيتها فى البانيو .ورحت أهزالمية عشان السفينةتتحرك ،ولكن زوجتى المصونة شافت االسفينة الورقية ..بتعوم فى البانيو ..بصت لى بدهشة ،ولسان حالها يقول :الراجل إتجنن ..ربنا يستر على إللى جاى.
وتوكلت على الله وقلت أشوف الموضوع إيه، يمكن أكون ضمن "سامحونيييييييييييي" ، لكن طبعا فؤجئت بورقة تكتب عليه إللى تعبك من" ريما"وتعملها سفينة وتملا البانيو مية وتخللى السفينة تعوم فيها .................
لم أتمالك نفسى من الضحك بصوت عالى..
وذكرنى هذا الموقف بزميل لنا كان معتاد على القفشات والمقالب والمواقف المضحكة حتى فى وقت البكاء ،لدرجة إننا زمايله كنا عايزين نزهقه زى ما بيزهقنا بمواقفه وقفشاته.
وفى يوم مات والد أحد الزملاء ووقفت بجانب الزميل آخذ العزاء ..ويأتى هذا الزميل المناكف فى طابور المعزين ..وفجأة يسلم علىّ ويعطينى صابع عسلية ،وقبل أن أفيق من دهشتى ..يسلم على زميلنا ابن المرحوم المتوفى ويسلم عليه ويعطيه صابع عسلية ..
وطبعا من شدة الحزن ومن الدهشة كدت أضحك.
وكانت هذه عادته التى لم تفارقه ،لكل واحدمننا مات حد من أهله ..
ومن شدة غيظنا.. عرفنا إن أبوه مات ،واتفقنا إننا نرد له الصاع صاعين .
وكل واحد مننا ،إللى جاب عسلية ،وإللى جاب بونبونى ،وإللى جاب طوفى ..ورحنا نعزيه ..
ومشينا فى طابور المعزين وكل إيد شمال شايله عسلية أو بنوبونى أو طوفى .
وجه الدور علىّ باسلم عليه باليمين لقيته مطلع من جيبه عسليه ويدسها فى إيدى الشمال، وكذلك باقى الأصدقاء ..
مما خيب ظنوننا وأفشل كيدنا وجعلنا نبتعد عن المعزين ونضحك بصوت مسموع.
شكراً لكِ،. أستاذتنا المدهشة .
فعلاً نفذت وصيتك ..وجبت ورقة وكتبت فيها وبعدين عملتها سفينة وحطيتها فى البانيو .ورحت أهزالمية عشان السفينةتتحرك ،ولكن زوجتى المصونة شافت االسفينة الورقية ..بتعوم فى البانيو ..بصت لى بدهشة ،ولسان حالها يقول :الراجل إتجنن ..ربنا يستر على إللى جاى.
تعليق