تويت
أموت كل عام مرتين .. مرة على أعتاب ليل الخريف ومرة في يوم ذكرى ميلادي .. ثم أعود لأُكمل الرحلة
-
-
يبدو أن ذكرى الموت هنا تلاحقه في الحالتين
سواء أغطش ليله من رحم المعاناة وفتح الجراح من كل خريف
أو عيد الميلاد الذي من المفروض أن يكون فرحا فيه لا موتا
يبدو أن الترابط بين زمنين مختلفين اشتراكهما في حدث مؤلم
لكن مع هذا...
الإيمان من يدفع قدما للأمام ومواصلة المشوار
القصة أخي عبد المالك رغم المضمون الموجع الا وأن الأمل فيها
وبه نكون .
تحيتي واحترامي . -
الموت المتكرر هكذا لأنه لم يعرف
كيف يحتفل بالحياة... لربما لقسوتها عليه..
ولايحتمل برودتها المتمثلة بقدوم الخريف..
عسى أيامك كلها فرح وسعادة وحياااااة...
شكرا لك، تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
الاستاذ عبدالرحمن
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
كبداية لابأس بها ، هة بدت كخاطرة إلى حد بعيد
إيه يابطل ؟ دع القلم يجمح ودع المداد ينزف ، وانتظر جديدك ورائعك وأرجو ألا يكون صدرك قد ضاق برأيى فهو وجهة نظرى الخاصة وقد تكون خاطئه
مودتى*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
تعليق