تويت
انغـــــام ذكـــــراه
شعر محمد محرم
قد جـاء يسألُني إن كنت أعشــقه
وأنــــــــه لم تــــــزل في القلـب ذكــراه
قد جاء والدمع في عينيه محتبس
فـــــــأومأ اللحظ قــولاً شــاق معـــنـاه
ويستعيد تصــــاويرا لنـااُخــذت
أيــــــــام كنــا زمــان الوصــل نحيــاه ً
وبعــض اغنيـــة كنا نـــرددهـــا
فيهـــــا عذوبــة لحــنٍ قــــــدألفنـــاه
وكم تلــذذ قـلـبانـا بطـول وصـــا
ل فاستفـاقاعــلى درب النوى... واه
قــــد خيـــم البيـن اعواما يفرقنــا
واختـــــار دربا لنا كناجهــلنــــــــاه
فلم تعـدقطرات العشق تمطـرنـــا
ولـم يعـــد بينـــــنا عهـــد فــنـرعــاه
كنانظــــــن مواثيق الهوى همـم
تشـــدنا نحـــو مــــا كنـا كــــتبــــناه
فـــكم جهلــنا تقاديـــر الزمان لنـا
فأحدث الدهر مالم نخـــش عـقبـــاه
وبعد طـول عذاب نستفيق عــلى
شمــوع اقــدارنا .. نورا فقدنــــــــاه
قد جاء يعزف لحن الذكريات جوى
فكيف يعـــزف لحنا قــد وأدنـــــــاه
اسائل النفس هل لا زال يذكـرنــي
وانـــه لـم يخـن عهــدا قطـعـــــنـاه
هــــل كنت حقا انــا وحدي حبيبته
وانني من غدا في القلــــب سكنــــاه
فايقـــظ الدمع حلما كان يغمــرني
وفجـر الشعر حبـــــا كدت اســـــــلاه
لكنــــه قــــد سلا ما بيــــنا ومضى
واختــــار عيشا له لسـنا حلمـــــناه
من ذا الذي يدعي كرهي له فانـــا
ما زلت احيا على انغـــــام ذكـــــراه
شعر محمد محرم
قد جـاء يسألُني إن كنت أعشــقه
وأنــــــــه لم تــــــزل في القلـب ذكــراه
قد جاء والدمع في عينيه محتبس
فـــــــأومأ اللحظ قــولاً شــاق معـــنـاه
ويستعيد تصــــاويرا لنـااُخــذت
أيــــــــام كنــا زمــان الوصــل نحيــاه ً
وبعــض اغنيـــة كنا نـــرددهـــا
فيهـــــا عذوبــة لحــنٍ قــــــدألفنـــاه
وكم تلــذذ قـلـبانـا بطـول وصـــا
ل فاستفـاقاعــلى درب النوى... واه
قــــد خيـــم البيـن اعواما يفرقنــا
واختـــــار دربا لنا كناجهــلنــــــــاه
فلم تعـدقطرات العشق تمطـرنـــا
ولـم يعـــد بينـــــنا عهـــد فــنـرعــاه
كنانظــــــن مواثيق الهوى همـم
تشـــدنا نحـــو مــــا كنـا كــــتبــــناه
فـــكم جهلــنا تقاديـــر الزمان لنـا
فأحدث الدهر مالم نخـــش عـقبـــاه
وبعد طـول عذاب نستفيق عــلى
شمــوع اقــدارنا .. نورا فقدنــــــــاه
قد جاء يعزف لحن الذكريات جوى
فكيف يعـــزف لحنا قــد وأدنـــــــاه
اسائل النفس هل لا زال يذكـرنــي
وانـــه لـم يخـن عهــدا قطـعـــــنـاه
هــــل كنت حقا انــا وحدي حبيبته
وانني من غدا في القلــــب سكنــــاه
فايقـــظ الدمع حلما كان يغمــرني
وفجـر الشعر حبـــــا كدت اســـــــلاه
لكنــــه قــــد سلا ما بيــــنا ومضى
واختــــار عيشا له لسـنا حلمـــــناه
من ذا الذي يدعي كرهي له فانـــا
ما زلت احيا على انغـــــام ذكـــــراه