*قصيدة مشتركة
ويطل في بيتي القمر
وقت السحر
قمر تقنع بالضياء
يا للبهاء
يهدى إلى سلامه
ما أروع القمر الذي
قد لاح
من بين الحجب
مثل الشهب
تلوى أليها من يحدق في الفضاء
والبوح بين جوانحي
يبدو على طرف اللسان
شعرا ونثرا حيث كان
لو عاد بى هذا الزمان
كان القمر مابين أحضاني ينام
اسقيه من وحى الغمام
شعرا يحلق بالأنام
يا ليت لي عمرا جديدا كنت
أطمح أن أعبر
عن مشاعر ثرة
بين الضلوع
تهتاج كم تأبى الخضوع
تسمو بروحي للعلا
حتى ألامس هامة النجم البعيد
والقلب يأبى أن يعود
يا ويح قلبي كم يتوق إلى الجمال
في كل أفق
تسربل بالمنى
ويطل في قلبي السنا
يهدى إلى الكون الذي تضنيه البشر
ما قد شعر
لآلام البشر
ما قد شعر
وحياً بعبق الزهر قد عم الحياة
والكل كم يشكو أساه
قل ما تحس به ولا تخش سوى الفرد الصمد
فهو الذي يُبدى المشاعر
ما ظهر منها وما بطن
زاهيات في الضمير
ترف في رمش العيون
تكشف عن كل مكنون
أزهى من الزهر الذي يبدى العبير
[ماذا دهاك؟
أو ما كفاك؟
تلك العيون النعسى
عمرا يضيع بلا ثمن
وغدا توسد في الكفن
لا ما كفاني ..فأغدق على القلب وجُدْ بهواك
قل ما تشاء ولا تخف
قل فالحب قد دعاك
شيئا فأنت كما تشاء
والقلب أرضك وسماك
إما تعانى القهر أكم تلقى الهباء
لا لا تقل الحظ شاء
فما دهاك ّ؟؟
أصدح كما شأن الطيور
وانثر عبق الزهور
وكن للحب خير رسول
حرا أبيا واكسر القيد المرير
حلق قريبا
ولا تبتعد
لا تخش شيئا في الحياة
فأنت إكسير الحياة
فالعمر ما تبقى مناه
العمر بيد مولاه
في كل يوم كم أموت
وفي كل لحظ كم احيي
وأعيش في وهم صموت
بك أكون و لك احيي
سيان عندي أن أعيش بلا رجاءٍ
أو أموت
لا تفقد الأمل..فالرجاء عند صاحب الرجاء
أمل نعيش لأجله
أو لا نكون
يا طيف أحلامي تبدت في الوجود
جودي على فكم أجود
أنى أنا الأرض التي تشتاق
ينبوع المنى
وأنا هنا
تلتهمني ساعات الاغتراب
وحيدة بين الأشجان
والكرى يداعب الجفون
أراك حلمي
أراك مرساي وكل شطآني
أراك أنا
بين الضلوع بين الحشا
تستقر هنا حيث أنا
(تمت كتابة هذه القصيدة فى يوم ما عبر الفضاء الألكتروني فى لقاء مع الشاعرة سعدية بلكارح)
ويطل في بيتي القمر
وقت السحر
قمر تقنع بالضياء
يا للبهاء
يهدى إلى سلامه
ما أروع القمر الذي
قد لاح
من بين الحجب
مثل الشهب
تلوى أليها من يحدق في الفضاء
والبوح بين جوانحي
يبدو على طرف اللسان
شعرا ونثرا حيث كان
لو عاد بى هذا الزمان
كان القمر مابين أحضاني ينام
اسقيه من وحى الغمام
شعرا يحلق بالأنام
يا ليت لي عمرا جديدا كنت
أطمح أن أعبر
عن مشاعر ثرة
بين الضلوع
تهتاج كم تأبى الخضوع
تسمو بروحي للعلا
حتى ألامس هامة النجم البعيد
والقلب يأبى أن يعود
يا ويح قلبي كم يتوق إلى الجمال
في كل أفق
تسربل بالمنى
ويطل في قلبي السنا
يهدى إلى الكون الذي تضنيه البشر
ما قد شعر
لآلام البشر
ما قد شعر
وحياً بعبق الزهر قد عم الحياة
والكل كم يشكو أساه
قل ما تحس به ولا تخش سوى الفرد الصمد
فهو الذي يُبدى المشاعر
ما ظهر منها وما بطن
زاهيات في الضمير
ترف في رمش العيون
تكشف عن كل مكنون
أزهى من الزهر الذي يبدى العبير
[ماذا دهاك؟
أو ما كفاك؟
تلك العيون النعسى
عمرا يضيع بلا ثمن
وغدا توسد في الكفن
لا ما كفاني ..فأغدق على القلب وجُدْ بهواك
قل ما تشاء ولا تخف
قل فالحب قد دعاك
شيئا فأنت كما تشاء
والقلب أرضك وسماك
إما تعانى القهر أكم تلقى الهباء
لا لا تقل الحظ شاء
فما دهاك ّ؟؟
أصدح كما شأن الطيور
وانثر عبق الزهور
وكن للحب خير رسول
حرا أبيا واكسر القيد المرير
حلق قريبا
ولا تبتعد
لا تخش شيئا في الحياة
فأنت إكسير الحياة
فالعمر ما تبقى مناه
العمر بيد مولاه
في كل يوم كم أموت
وفي كل لحظ كم احيي
وأعيش في وهم صموت
بك أكون و لك احيي
سيان عندي أن أعيش بلا رجاءٍ
أو أموت
لا تفقد الأمل..فالرجاء عند صاحب الرجاء
أمل نعيش لأجله
أو لا نكون
يا طيف أحلامي تبدت في الوجود
جودي على فكم أجود
أنى أنا الأرض التي تشتاق
ينبوع المنى
وأنا هنا
تلتهمني ساعات الاغتراب
وحيدة بين الأشجان
والكرى يداعب الجفون
أراك حلمي
أراك مرساي وكل شطآني
أراك أنا
بين الضلوع بين الحشا
تستقر هنا حيث أنا
(تمت كتابة هذه القصيدة فى يوم ما عبر الفضاء الألكتروني فى لقاء مع الشاعرة سعدية بلكارح)
تعليق