صدر لزميلتنا الأديبة وفاء عرب عن (دار الإسلام) مصر العربية روايتها الأولى
( عفاريت الشبق ).. مؤلفة من33فصل والتي تتحدث عن المرأة السعودية منذ نشأتها إلى أن ينتهي بها المطاف!... بطلتها " جمايل " التي تركت وطنها وسافرت حيث دراستها وعادت محملة بما سيعرفه القارئ
والتي تتعرض أيضا من خلال سيرتها وسير حياتها لكل مشكلة تعترض المرأة السعودية ...هذا وكانت عبارة عن مجمل ما كتبته أنا " وفاء عرب " كــ قصص كانت موزعة في عالم النت الافتراضي تحديدا في ملتقى الأدباء والمبدعين العرب!.. والذي شجعني على كتابتها قرّائي الكرام ..علاوة على ما أضفته عليها من أحداث ومعالم , الرواية سبقتها روايات كثيرة , وما أرجوه منها هو ايصال صوت المرأة أيا كانت وأيا كان مكانها ومجتمعها , وخاصة المرأة السعودية , التي أحمل لها في ذاتي مايشكل عالمي كله , جمايل التي تتعرف على العالم والديانات والحب من خلال صديقها "
ومن خلال رحلاتها ,عملت على أن تكشف ما لايمكن أن تكشفه المرأة العربية , من أخطاء تحمل الاكراه على الخلل المجتمعي التي مارست الحب بحرية في سرها مرغمة , أبطال الرواية من الناس العاديين,والتي جعلت لهم سمة التخلي عن بعض تراثهم التقليدي المجتمعي ..مع الحفاظ على مبادئهم الراسخة متعرضة للصراع العربي الاسرائيلي , وللثورات العربية " الربيع العربي " الذي نعايشه جميعا .,. هذا ودعاءكم
كل الشكر لقلوبكم الرائعة .
( عفاريت الشبق ).. مؤلفة من33فصل والتي تتحدث عن المرأة السعودية منذ نشأتها إلى أن ينتهي بها المطاف!... بطلتها " جمايل " التي تركت وطنها وسافرت حيث دراستها وعادت محملة بما سيعرفه القارئ
والتي تتعرض أيضا من خلال سيرتها وسير حياتها لكل مشكلة تعترض المرأة السعودية ...هذا وكانت عبارة عن مجمل ما كتبته أنا " وفاء عرب " كــ قصص كانت موزعة في عالم النت الافتراضي تحديدا في ملتقى الأدباء والمبدعين العرب!.. والذي شجعني على كتابتها قرّائي الكرام ..علاوة على ما أضفته عليها من أحداث ومعالم , الرواية سبقتها روايات كثيرة , وما أرجوه منها هو ايصال صوت المرأة أيا كانت وأيا كان مكانها ومجتمعها , وخاصة المرأة السعودية , التي أحمل لها في ذاتي مايشكل عالمي كله , جمايل التي تتعرف على العالم والديانات والحب من خلال صديقها "
ومن خلال رحلاتها ,عملت على أن تكشف ما لايمكن أن تكشفه المرأة العربية , من أخطاء تحمل الاكراه على الخلل المجتمعي التي مارست الحب بحرية في سرها مرغمة , أبطال الرواية من الناس العاديين,والتي جعلت لهم سمة التخلي عن بعض تراثهم التقليدي المجتمعي ..مع الحفاظ على مبادئهم الراسخة متعرضة للصراع العربي الاسرائيلي , وللثورات العربية " الربيع العربي " الذي نعايشه جميعا .,. هذا ودعاءكم
كل الشكر لقلوبكم الرائعة .
تعليق