السنبلةُ الأولى :
أدرَكتُ بِأَنْ الوَجْدَ ..
إِنّ لَمْ ينقلب مَرِناً صامداً عَلَى..
التحمل و المُنَآطَحَة أَصِيبَ بالتحجر !
وَرَأَّيْتُهُ حِينَ الخطوب كَشيء صَامِتِ ..
أَلْتَفُ حَوْلَه بَلَّا غاية..
كَنظرة تكسر المدّ تمامَا وَمِنْ ثَمَّ تَعَبُّسَ ... وَ تُعَاتِبُ ..
أوووف
قضية احتياري لم تُنْجَزْ أَوْ كَانَتْ بِاِخْتِيَارِيِ ..
وربي لَسْتِ أَدَرِّيَّ
السنبلةُ الثانية :
المقاهي تتماهى فِي انحلالي ..
و رهافة ُ مسمعي تكبر كلما شُرِعَ بَابُ الأشواق ..
تدثرت البسمات بِكِ عَلَى وَجَنْ الْمَطَرِ ِ ..
يا ست الكل كَمْ سَأَحْتَاجُ مِنْ الأيام ِ..
لِأَتَجَرَّعَ فَقْدَكِ .؟
السنبلةُ الثالثة :
أيهآ ذا النادل اسكب بَعْضُ المرارةٍ على قلبَي
مِنْ السكِّرِ بَعْدَ أَنْ يلتهب ..
فحَرارَةُ الموجودات تَكْفِي لتبخيرِ بسمتي..
لا تُعَانِدُ ...
بِرَبِكَ ..؟!
السنبلةُ الرابعة :
شهور دماري فيها لَمْ تُثَمَّرْ..
حرفي يلامس الدّثر ، ذَلِكَ التطَّنِينَ لَيْتَه يتوقف..
سَأَفْتَحُ أبوابَ اللطم.. وَأُطْلِق سراح أمنياتي..
هي حَزِينَةً جِدَا..
وَرِقَّةُ بِلَا تَارِيخَ فَوْقَ مقهاها و مَلاَمِحُ منفاها تَتَلَاشَى ..
وَوَرَقُ الشمر غَيْرَ وَاقِعِيِّ ..
ربما سَيَحْتَرِقُ ....
السنبلةُ الخامسة :
كَيْفَ أضحك ..
في حِينَ رمتني المآساة من على ذؤابة الْوَحْدَةِ..
وَ انتَزَعَتْ مني الدمع قَهَرَا..
كَيْفَ ..؟
السنبلةُ السادسة :
بَعْضُ كتاباتي ارتباك..
و بَعْضُهَا مَجَآز..
و أكثر بَعْضُهَا الآخر بِبَساطَةِ ٍ هَذَيَان..!!
السنبلةُ السابعة :
ليس هناك شَيْءَ..
يُدْمِي الْقلبَ أَكْثَرُ مِنْ بكيـــــــة..
هَجَرْتِ الدَمْعَ دَهْراً طَوِيلَا
خَالد نُورْ الدِّينْ شَآهِينْ
أدرَكتُ بِأَنْ الوَجْدَ ..
إِنّ لَمْ ينقلب مَرِناً صامداً عَلَى..
التحمل و المُنَآطَحَة أَصِيبَ بالتحجر !
وَرَأَّيْتُهُ حِينَ الخطوب كَشيء صَامِتِ ..
أَلْتَفُ حَوْلَه بَلَّا غاية..
كَنظرة تكسر المدّ تمامَا وَمِنْ ثَمَّ تَعَبُّسَ ... وَ تُعَاتِبُ ..
أوووف
قضية احتياري لم تُنْجَزْ أَوْ كَانَتْ بِاِخْتِيَارِيِ ..
وربي لَسْتِ أَدَرِّيَّ
السنبلةُ الثانية :
المقاهي تتماهى فِي انحلالي ..
و رهافة ُ مسمعي تكبر كلما شُرِعَ بَابُ الأشواق ..
تدثرت البسمات بِكِ عَلَى وَجَنْ الْمَطَرِ ِ ..
يا ست الكل كَمْ سَأَحْتَاجُ مِنْ الأيام ِ..
لِأَتَجَرَّعَ فَقْدَكِ .؟
السنبلةُ الثالثة :
أيهآ ذا النادل اسكب بَعْضُ المرارةٍ على قلبَي
مِنْ السكِّرِ بَعْدَ أَنْ يلتهب ..
فحَرارَةُ الموجودات تَكْفِي لتبخيرِ بسمتي..
لا تُعَانِدُ ...
بِرَبِكَ ..؟!
السنبلةُ الرابعة :
شهور دماري فيها لَمْ تُثَمَّرْ..
حرفي يلامس الدّثر ، ذَلِكَ التطَّنِينَ لَيْتَه يتوقف..
سَأَفْتَحُ أبوابَ اللطم.. وَأُطْلِق سراح أمنياتي..
هي حَزِينَةً جِدَا..
وَرِقَّةُ بِلَا تَارِيخَ فَوْقَ مقهاها و مَلاَمِحُ منفاها تَتَلَاشَى ..
وَوَرَقُ الشمر غَيْرَ وَاقِعِيِّ ..
ربما سَيَحْتَرِقُ ....
السنبلةُ الخامسة :
كَيْفَ أضحك ..
في حِينَ رمتني المآساة من على ذؤابة الْوَحْدَةِ..
وَ انتَزَعَتْ مني الدمع قَهَرَا..
كَيْفَ ..؟
السنبلةُ السادسة :
بَعْضُ كتاباتي ارتباك..
و بَعْضُهَا مَجَآز..
و أكثر بَعْضُهَا الآخر بِبَساطَةِ ٍ هَذَيَان..!!
السنبلةُ السابعة :
ليس هناك شَيْءَ..
يُدْمِي الْقلبَ أَكْثَرُ مِنْ بكيـــــــة..
هَجَرْتِ الدَمْعَ دَهْراً طَوِيلَا
خَالد نُورْ الدِّينْ شَآهِينْ
تعليق