أساتذتى الأجلاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لأننى لا أجيد هذا الصنف الرائع من الأدب ترانى دائم الإبتعاد عن كتابته ، لشعورى الأكيد بتفاهة ما أكتبه مادمت لا أجيد التعبير عنه ولو كنت أحسه ...
لكنها كلماتى بين أياديكم وقد كتبتها طمعا فى سعة صدوركم ، وتفهمكم لقلة خبرة العبد لله ..
مودتى وكل عام جديد وحضراتكم بخير وسعادة ..

فوق عرش من أثير تتربع لؤلؤة ..
ينضح بالعطر جبينها الوضاء ..
شعرها الذهبى يضئ الشمس ..
من بين يديها ينساب البحر ..
تتعامد على وجهها إشراقة الحياة ..
على صدرها تتعانق زهور الجنه ..
يقدم لها الربيع فروض الطاعه ..
تتعبد فى محراب جمالها آلهة الحب ..
شفتاها ، قصيدة صمت سرمدية ..
تحكى عيناها قصة روح هائمة ..
مفطور قلب اللؤلؤة ، حزين ..
تتمزق أوتار البهجة ، ينمو اليأس ..
يبتلع العالم فرحته ، يمضى بددا ..
تدمع عينا اللؤلؤة ، فيحترق الكون ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لأننى لا أجيد هذا الصنف الرائع من الأدب ترانى دائم الإبتعاد عن كتابته ، لشعورى الأكيد بتفاهة ما أكتبه مادمت لا أجيد التعبير عنه ولو كنت أحسه ...
لكنها كلماتى بين أياديكم وقد كتبتها طمعا فى سعة صدوركم ، وتفهمكم لقلة خبرة العبد لله ..
مودتى وكل عام جديد وحضراتكم بخير وسعادة ..

فوق عرش من أثير تتربع لؤلؤة ..
ينضح بالعطر جبينها الوضاء ..
شعرها الذهبى يضئ الشمس ..
من بين يديها ينساب البحر ..
تتعامد على وجهها إشراقة الحياة ..
على صدرها تتعانق زهور الجنه ..
يقدم لها الربيع فروض الطاعه ..
تتعبد فى محراب جمالها آلهة الحب ..
شفتاها ، قصيدة صمت سرمدية ..
تحكى عيناها قصة روح هائمة ..
مفطور قلب اللؤلؤة ، حزين ..
تتمزق أوتار البهجة ، ينمو اليأس ..
يبتلع العالم فرحته ، يمضى بددا ..
تدمع عينا اللؤلؤة ، فيحترق الكون ..
تعليق