سيرة متعاقبة ................
تتشكل لغتي بتعابيري الممكنة
هذا الطراز ألفتموه
أم مازالت هناك أسئلة
سابقوني هيا
اذا استطعتم
وبارزوني حرفا بحرف
وليأت منكم أولكم
وآخركم
شجعاكم وجبانكم
أنا مستعد
فليبدأ احدكم
وعلى عاتقي أحمل وزري
ومسافتي
تنتهك أنظمة الأمان المتزمتة
حاول الهروب مجددا
أيها البوح الفريد
وانتقل
مسافة من أول السطر
مكتنزة بأسفار
تلك الكوكبة
عبثا يا صمت تداعى
وتمدد
يرقبك الربيع ويرحل
يا وهج التمني
غادر
أيها الوجع الشقيق
ارحل
وتلاشى وتسربل
تتأرخ على جبيني
سيرتي المتعاقبة
هو الموج غارق في الابتهال
أتذكر الأمسية
وجهنا واحتمالات الأمكنة
تراوغني كلمات حبلى
بزفير الدم المتطاير
وتنتشي
ترحب بي المواسم
في الغرق تسارع
وجاذبية مفرطة
عشق واحد
مضطرب
والخط مرسوم خدوش
نكرة
لا نقاط هناك ولا
وزن ولا قافية
وجهك والاحتفالات الرائجة
تروقني سكة
أخرى ثالثة
وتدفق الوقت يكتنز
الأحجية
حلمنا وطقوس المغامرات
و الأبخرة
عمدا تتراقص أمام الموائد
رعشتي
ما عادت مترددة
تسربي يا وحشة التكوين
وافرغي آخر الحكايا
ردائك يفترسني هذا المساء
استديري
وقبلي عاشقا غريبا
ينتظر لا يشتكي
تذكر أن تغادر قبل هذا
كي تهتدي
ويحكى أن المداد بأشرعتي
يضاجع الأمنيات في أوقات فراغي
تخيلي يا ألة العد
أيكشفه بصاص آخر
أم تهدأ تلك الجفون
الجافلة
قطعة أخرى متعاقبة
أتقنت لعبتي وتماديت
فما أنت فاعلة
تخلصي من كل اعبائك
وخلصي جسدك وروحك
من وخز العتاب والاسئلة
أحتاج الآن
ليلة أخرى
تكون خالدة
انزعي عني ثيابي
متعب من سفر لا ينتهي
ومحطات أسكنها وحدي
مترامية
متباعدة
أفيقي يا ذرات الترسب
وزاوجي تاريخي وأرقام
تتنقل بين نابق النهر
ولحني
أن لا مسافة خوف ممكنة
ابعثى اذا عبر بريدك
أو بريد الآخرين مجددا
الكل مرصود هنا
فلا أخجل ولا أتجمل
باعدي مسافتي ان أردت اختيارا
فقرارك يقتل آخر حروف النبض
تذكري
باعدي اختيارا
ولي انتهاءاتي وحقولي ضحلة
راكدة
أمتأكدة
أم يروقني رقص على النسق
المبتغى
وجهك الثالث ما أحلاه
وأبهجه
تعالى يا نبضا متناغما
في شرايني ترقد موائد العشق
تكون اذا يا هذا
واغتسل بأنهار الماء
وبعض من ورودها
أعشق ذهولي والخبل
فمن علمك أنت الدجل
ومن عاهدك
استسلم طاغيتكم فلا تبتئسوا
قد حان وقت الاقتراب
لا وجل
تكلموا عن اجتياح
فهل تقضين بجلدي
أم سفكي على قارعة الطريق
خرقة نكرة
وجهك والاحتمالات الممكنة
ترددي في دمي
يا شهقة متعاظمة
أوجديني
مرايا مركبة
مقعرة المعنى
غير محدبة
أو هراء
آخر ما أخرصه
تناوليني اذا يا ملهمتي
وتمايلي
بجانب النهر تبتل أرجلي
كم كرهته هذا الذي
انقضى
ومارس اليقين الممكن
وتردى
هل من مخلص ؟؟
هل من رجل متحمس ؟؟
تداعى اذا يا أرقي
وتشكل
ابحث بنفسك
في البدايات عندي
سحابات مثخنة بمتاعب الرحلة
كم اشتقت لوجه أبي
وأخي
رائحة البرد في وجه
ابني
غد هانئ مستقر
كم ألفتك يا غربة كانت
مسطرة
اكتبي أيضا أنني
عشقت مدى الأحجيات المتزامنة
أسقيطيني اذا من أرقام العد
اسلبيني وجعا يتآمر ويتابع
يناورني خلف كل المواقع
تناثري بعدها
شظايا ان تشكلت
وحافظي على بقاياك
ان استطعت
ارقبيني من وراء شراشفك
تتحين فرصي لحظة دخولي
اقبلي
والموج يغشاني ويقتلك
طوفان يتحقق
أتريدين نهاية معي
أم قاموسك يستعيد وعيه
ما أفقره
هنا أنتحل سيرة متعاقبة
وقتي لا يسعني
وحالتي مستعصية
خاسرة
وجهة واحدة
أكتفي وفقط بصنع المحاولة
أكتفي فقط بعد الوجوه
على أبواب المقصلة
انتهت
هذا الطراز ألفتموه
أم مازالت هناك أسئلة
سابقوني هيا
اذا استطعتم
وبارزوني حرفا بحرف
وليأت منكم أولكم
وآخركم
شجعاكم وجبانكم
أنا مستعد
فليبدأ احدكم
وعلى عاتقي أحمل وزري
ومسافتي
تنتهك أنظمة الأمان المتزمتة
حاول الهروب مجددا
أيها البوح الفريد
وانتقل
مسافة من أول السطر
مكتنزة بأسفار
تلك الكوكبة
عبثا يا صمت تداعى
وتمدد
يرقبك الربيع ويرحل
يا وهج التمني
غادر
أيها الوجع الشقيق
ارحل
وتلاشى وتسربل
تتأرخ على جبيني
سيرتي المتعاقبة
هو الموج غارق في الابتهال
أتذكر الأمسية
وجهنا واحتمالات الأمكنة
تراوغني كلمات حبلى
بزفير الدم المتطاير
وتنتشي
ترحب بي المواسم
في الغرق تسارع
وجاذبية مفرطة
عشق واحد
مضطرب
والخط مرسوم خدوش
نكرة
لا نقاط هناك ولا
وزن ولا قافية
وجهك والاحتفالات الرائجة
تروقني سكة
أخرى ثالثة
وتدفق الوقت يكتنز
الأحجية
حلمنا وطقوس المغامرات
و الأبخرة
عمدا تتراقص أمام الموائد
رعشتي
ما عادت مترددة
تسربي يا وحشة التكوين
وافرغي آخر الحكايا
ردائك يفترسني هذا المساء
استديري
وقبلي عاشقا غريبا
ينتظر لا يشتكي
تذكر أن تغادر قبل هذا
كي تهتدي
ويحكى أن المداد بأشرعتي
يضاجع الأمنيات في أوقات فراغي
تخيلي يا ألة العد
أيكشفه بصاص آخر
أم تهدأ تلك الجفون
الجافلة
قطعة أخرى متعاقبة
أتقنت لعبتي وتماديت
فما أنت فاعلة
تخلصي من كل اعبائك
وخلصي جسدك وروحك
من وخز العتاب والاسئلة
أحتاج الآن
ليلة أخرى
تكون خالدة
انزعي عني ثيابي
متعب من سفر لا ينتهي
ومحطات أسكنها وحدي
مترامية
متباعدة
أفيقي يا ذرات الترسب
وزاوجي تاريخي وأرقام
تتنقل بين نابق النهر
ولحني
أن لا مسافة خوف ممكنة
ابعثى اذا عبر بريدك
أو بريد الآخرين مجددا
الكل مرصود هنا
فلا أخجل ولا أتجمل
باعدي مسافتي ان أردت اختيارا
فقرارك يقتل آخر حروف النبض
تذكري
باعدي اختيارا
ولي انتهاءاتي وحقولي ضحلة
راكدة
أمتأكدة
أم يروقني رقص على النسق
المبتغى
وجهك الثالث ما أحلاه
وأبهجه
تعالى يا نبضا متناغما
في شرايني ترقد موائد العشق
تكون اذا يا هذا
واغتسل بأنهار الماء
وبعض من ورودها
أعشق ذهولي والخبل
فمن علمك أنت الدجل
ومن عاهدك
استسلم طاغيتكم فلا تبتئسوا
قد حان وقت الاقتراب
لا وجل
تكلموا عن اجتياح
فهل تقضين بجلدي
أم سفكي على قارعة الطريق
خرقة نكرة
وجهك والاحتمالات الممكنة
ترددي في دمي
يا شهقة متعاظمة
أوجديني
مرايا مركبة
مقعرة المعنى
غير محدبة
أو هراء
آخر ما أخرصه
تناوليني اذا يا ملهمتي
وتمايلي
بجانب النهر تبتل أرجلي
كم كرهته هذا الذي
انقضى
ومارس اليقين الممكن
وتردى
هل من مخلص ؟؟
هل من رجل متحمس ؟؟
تداعى اذا يا أرقي
وتشكل
ابحث بنفسك
في البدايات عندي
سحابات مثخنة بمتاعب الرحلة
كم اشتقت لوجه أبي
وأخي
رائحة البرد في وجه
ابني
غد هانئ مستقر
كم ألفتك يا غربة كانت
مسطرة
اكتبي أيضا أنني
عشقت مدى الأحجيات المتزامنة
أسقيطيني اذا من أرقام العد
اسلبيني وجعا يتآمر ويتابع
يناورني خلف كل المواقع
تناثري بعدها
شظايا ان تشكلت
وحافظي على بقاياك
ان استطعت
ارقبيني من وراء شراشفك
تتحين فرصي لحظة دخولي
اقبلي
والموج يغشاني ويقتلك
طوفان يتحقق
أتريدين نهاية معي
أم قاموسك يستعيد وعيه
ما أفقره
هنا أنتحل سيرة متعاقبة
وقتي لا يسعني
وحالتي مستعصية
خاسرة
وجهة واحدة
أكتفي وفقط بصنع المحاولة
أكتفي فقط بعد الوجوه
على أبواب المقصلة
انتهت
تعليق