أنتِ ملبغِي
و أكبر من أن يَعَثَكِ خراجُ أحرفي
فسلام عليك يا مُقَوَصَةَ الشفاه المنحدرة من صَمَدْ المحارب,
سلام عليك يا زمّل المُرْجان و زرنب قاسيون
يا حبيبةً متمرسةً في دَرْجْ البدايات
سلام عليك بذات لقاء خلق لي بين راحتيكِ ضعفاً
و أعتق مداخن أحرفي من كآبة
و أوردني فجاجةً الدندَنَة و الجدلْ
( آآهٍ من لُقْيَآ ) !
آآهٍ من لُقْيَآ أنفقت فيها أنا تحويشة عمري من عشقْ
وقفتُ فيها وراء سدّة تُحْنِطُ ياسمين عين الأفق
مستَنْجُدًا
يا زهْرَ تشرين ,
يا بذْرَ المضطهدين ,
أخبروها أنني : اشتقتها في حين لقاء!
أعيروها طرفَ الورطة بي ,
ألكنوا قلبها قِبْلَتِي ,
دسوا تقاسيم لحيتي في
أول دُرج من خَابِيتَهَآ ،
سَلْسِلُوا ظفائر لقائي بها بمعصية
لا ترقى لمَهْمَهَة الخطيئة .
شَافِهُوهَا نفخة حرفي
و أيْلِلُوا تخريفي بها
أخبروها أن لازال في مصباحي زيت أعطيته نذر السهر و إياها ,
أخبروها أن تأتي
و جنابي في عزّ الفرح بها
قبل
أن تندثر الخوالجْ ,
قبل أن يندثر مُسَبَبِي ,
قبل أن تتهاوى أفكاري عند خطْ التفكير فيها .
قبل أن تتبرأ الحنايا من ضمضم حكاياها لإشعار آخر .
قبل أن تستبيح بَوَادِي الحرف
امتطاء الشاء للسين
قبل ان يستقر السهر بعيوني .
و أكبر من أن يَعَثَكِ خراجُ أحرفي
فسلام عليك يا مُقَوَصَةَ الشفاه المنحدرة من صَمَدْ المحارب,
سلام عليك يا زمّل المُرْجان و زرنب قاسيون
يا حبيبةً متمرسةً في دَرْجْ البدايات
سلام عليك بذات لقاء خلق لي بين راحتيكِ ضعفاً
و أعتق مداخن أحرفي من كآبة
و أوردني فجاجةً الدندَنَة و الجدلْ
( آآهٍ من لُقْيَآ ) !
آآهٍ من لُقْيَآ أنفقت فيها أنا تحويشة عمري من عشقْ
وقفتُ فيها وراء سدّة تُحْنِطُ ياسمين عين الأفق
مستَنْجُدًا
يا زهْرَ تشرين ,
يا بذْرَ المضطهدين ,
أخبروها أنني : اشتقتها في حين لقاء!
أعيروها طرفَ الورطة بي ,
ألكنوا قلبها قِبْلَتِي ,
دسوا تقاسيم لحيتي في
أول دُرج من خَابِيتَهَآ ،
سَلْسِلُوا ظفائر لقائي بها بمعصية
لا ترقى لمَهْمَهَة الخطيئة .
شَافِهُوهَا نفخة حرفي
و أيْلِلُوا تخريفي بها
أخبروها أن لازال في مصباحي زيت أعطيته نذر السهر و إياها ,
أخبروها أن تأتي
و جنابي في عزّ الفرح بها
قبل
أن تندثر الخوالجْ ,
قبل أن يندثر مُسَبَبِي ,
قبل أن تتهاوى أفكاري عند خطْ التفكير فيها .
قبل أن تتبرأ الحنايا من ضمضم حكاياها لإشعار آخر .
قبل أن تستبيح بَوَادِي الحرف
امتطاء الشاء للسين
قبل ان يستقر السهر بعيوني .
تعليق