أخييك أيتها الأستاذة الرائعة سميرة وأري أنها (عرس الماَتم)

عرس الماَتم

خاطرة نثرية رائقة وحية مفعمة.. كل التقدير
أعتقد أن العناوين المقترحة تناسب النص.. وقد لا أتمكن من اقتراح عنوان أفضل..
ولكني سأحاول التماس شيء ما..
مشهد أخير على حافة اللوحة..

[quote=سميرة رعبوب;901852]------------------------------------------------------

الأخت الفاضلة الأديبة سميرة رعبوب
قرات السطور وما بينها فوجدتني أمام بوح يبحث فيه القلب عن أفق نقي حيث تبتسم الوجوه في غير رياء،وتتجلى الألفة في غير محاباة،وجدتني أمام روح تائهة وقد فرض عليها التيه في مكان تريد أن تنبت فيه وتزهر،ووجدتني أمام العنوان:
((( غربة الروح )))

أعياد المأتم

وأنا هنا أقول من بين كوكبة المبدعين الأفاضل .
جراحاتنا عميقة وقلوبنا تقيحت بما تراه من رقص متواصل
وخنوع دائم نأخذ على رؤوسنا ونرضى أصبحنا كوجبة بائتة لا نفع منها
هو رقص كما ذكر أخينا جلال داود رقص بمعنى الكلمة على خيباتنا وكبوتنا
هو عدم رفع رايتنا ونحن خير البشرية ألفنا الطأطأة وأخذ الأوامر من من باعوا قضيتنا
ووهبوا لنا كؤوس النبيذ لنشرب فيها دم اخوتنا / وهزيمتنا
كل العنواوين وأغلبها صبت في المضمون
وأجد عنوان الأخ جلال داود الأنسب
* رقص على الأشلاء
تحيتي واحترامي أستاذة سميرة رعبوب وعناويني أدرجتها هناك .

أستمعت الى صرخات الحروف و احترت عنوانا لها,, ما رأيكم ان يكون (ملامح الطُهر),,,,, تحياتي الى قلمكم الذي يتوجع حبرا.

خاطرة رائعة لها أبعاد عميقة أعجبتني صراحة
و حسب تأويلي لها أقترح : الراقصة و الطبال كعنوان لها
ودي و تقديري أستاذة سميرة

ثورة الحواريون

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. هذه أول مشاركة لي في الملتقى، وأعتذر من مشرفي الأقسام الأخرى التي ظهر فيها اسمي، ولم أتمكن من المشاركة آنذاك. فإصدار الموافقة على العضوية، وتفعيل الحساب يستغرق مدة من الزمن حالت بيني وبين الردّ في الوقت المناسب. راجية من الله سبحانه وتعالى أن يكون تواجدي بين ظهرانيكم مصدر تجدّد معرفي، وإثراء أدبي نتقاسمه جميعا كأعضاء باختلاف درجاتنا ومستوياتنا بالجدّ والمثابرة والتعاون على البرّ والتسابق إلى الخيرات. الأديبة الرائعة سميرة، حياك الله ووفقك المولى في سائر شؤونك. لست ضليعة في مجال الأدب وضروبه. رغم اهتمامي المتواضع بالكتابات الأدبية عموما. ولكن إن شئت قدمت لك رأيّا ابتدائيّا حول العنوان الأكثر تمثيلا للنصّ. وهو: "ثورة الحواريون". ويجدر بي الآن الدفاع عن عنواني أمام المؤلفة وتعدد العناوين المقترحة من قبل الأخوة الزملاء والزميلات. الخاطرة تجسّد "يوم حساب" دعا إليه ربّما أحد التآبئين أو الراجعين أو الذين يخفون ما بقي لهم من أثرة إيمان وإخلاص وروحانية ودعاء مستقيم نحو الحقيقة. لذلك يؤكد النصّ في كل جملة تفاصيل هذا الحساب، وأين يقع الأبرياء أو علامات الخير والنور؟ وأين يستقر المجرمون أو علامات الشرّ والظلم؟ لا يتوقف النصّ أبدا عن استعراض آثامنا وخطايانا التي باتت جزءا عاديا من تاريخنا اليومي، أو نضالنا المقدّس. وهشاشة ما نستند إليه من مزاعم حول تبرير كل هذا العفن الذي كاد أن يمحي كل ما هو "حقيقي" "دهري" عن نهايات حتميّة للظالمين وبدايات حتميّة للمظلومين في كل عصر! فالحواريون بوسعهم الثورة على الحقّ في سبيله، ومن أجله عندما يغيب أو يزيع أو يغادر الأرض! إنّها ثورة الحواريين: ثورة الإخلاص والطهر والانعتاق الكامل. والله تعالى أعلم.

الاستاذة سميرة
انا اخترت عنوانا قد يكون طويلا
ولكن خاطرتك القويه والمؤثرة
جعلتني اختار هذا العنوان لكي يحتويها كلها
لقد قرأتها اكثر من مرة
العنوان
( يقتلوننا ويلبسون أقنعة البراءة)

أجنحةُُ الضياع
جميلة جدا وراقيه وتستحق القراءة أكثر من مرة
تحياتي وتقديري

أشكرك على الكلمات الشاعرة والشاعرية...يدور في خاطري عنوان أراه اقتباس لأحرف كلماتك:..."زمن الجراح".

شكرا على الدعوة الكريمة أقترح عنوان:ضاعت أيام عزتك ياكلمة

تشرفني دعوتكِ لي
النص أجد أن حقه ناقصاً إذا اخترنا له عنواناً واحداً فهويستحق أكثر من عنوان لكي يعطيه حقه
أما بالنسبة لي أختار عنواناً وهو( سقوط الأقنعة ).