الدين والحياة
توجد مشاكل كثيرة و للاسف الخطاب الدينى لا يوجد به الكفاءه من الناحية العلمية ان يتكلم و يشرح للشباب الذين يهتمون بالثقافة و العلم الحديث و لا يتكلمون على مشاكل الوقت الذى يعيشون فيه
يجب علينا جميعا ان نفتح صدورنا لهؤلاء الشباب و نعيد تفكيرهم و حل مشاكلهم الثقافية و العلمية مزدوجة من العلم و العقيدة
ان من الاسباب الرئيسية التى تجعل الشباب يبعدون عن الاديان هى طريقة الخطاب الذى يكون مسئول عن تفسير و شرح الاديان للوقت الذى نعيش فيه
و السؤال المطروح هو لماذا يقولون فى الخطاب الدينى و يتحدثون عن زمن مضى ليس به العلوم و التكنولوجيا و الثقافة التى يعيش فيها الشباب كما تعلمون ان التفرق الذى حدث فى العالم الغربى بين الدين و المعاملة و السياسة كان هو سبب افتراق الغرب عن الكنيسة و كما ارى كثير من علماء الدين فى بلادنا يأخذون نظريات فيزيائية او طبيعية و ينسبوها الى القران الكريم و هذه هى المشكله ان القران الكريم على مر الازمان لم يتغير و لكن النظريات و التجارب العلمية تتغير دائما حسب امكانيات و ابحاث العلم الممكنة فى ذلك الوقت
فعلينا ان نحترس من كلمة الاعجاز العلمى فى القران و نقولها بالعكس القران و تفسيره بالاعجاز العلمى الموجود الان
ان جمهورنا العربى الكريم يريد ان يفهم الكثير لان القنوات الغربية او العالمية ملئت بيوتنا و اصبح الخطاب الدينى غير كفء لهذا الوقت
و نحن كعلماء يجب علينا جميعا ان نقوم بالدور الالزامى لتفسير العقيدة و الدين لهذا الجمهور لان الله سبحانه و تعالى وهبنا العلم لا لنكتبة و نشرحة فقط و لكن لكى نفهمه لمن يريد
و ردا على ما يذكر و هو التصور الالهى فى القران ان الله يجلس و يتكلم و يفعل فأن هذه هى صفات الله الذاتية و ليس لى الحق كبشر ان استعملها فأنها مشكله معقدة جدا اذا نظرنا الى الله على انه بشر يفعل كما نفعل نحن
ليهدنا الله جميعا و يجعل من جهدنا ان ننير الطريق لمن لا يعرفة و الله معنا و نحمد الله على ما اعطانا من علم و فكر
اصبحت الحياه الروحانية ليس لها مكان فى حياتنا
ان كلمة الخالق ليس لها حدود او تعريف او شعور نستطيع ان نتقارب بعقلنا اليها
ان الخالق كلمة صانع و الصانع فنان و مهندس و عبقرى ومبدع كل شئ يوجد فى الخالق
ان الله اكرمنا بعقلنا لكى نرى و نفهم معجزاته التى ليس لها حدود و لكن القنوات الفضائية التى تدعوا الى الدعاية جعلتنا بشر مادى و ليس روحى
مع تحياتى/الدكتور سميرالمليجى
توجد مشاكل كثيرة و للاسف الخطاب الدينى لا يوجد به الكفاءه من الناحية العلمية ان يتكلم و يشرح للشباب الذين يهتمون بالثقافة و العلم الحديث و لا يتكلمون على مشاكل الوقت الذى يعيشون فيه
يجب علينا جميعا ان نفتح صدورنا لهؤلاء الشباب و نعيد تفكيرهم و حل مشاكلهم الثقافية و العلمية مزدوجة من العلم و العقيدة
ان من الاسباب الرئيسية التى تجعل الشباب يبعدون عن الاديان هى طريقة الخطاب الذى يكون مسئول عن تفسير و شرح الاديان للوقت الذى نعيش فيه
و السؤال المطروح هو لماذا يقولون فى الخطاب الدينى و يتحدثون عن زمن مضى ليس به العلوم و التكنولوجيا و الثقافة التى يعيش فيها الشباب كما تعلمون ان التفرق الذى حدث فى العالم الغربى بين الدين و المعاملة و السياسة كان هو سبب افتراق الغرب عن الكنيسة و كما ارى كثير من علماء الدين فى بلادنا يأخذون نظريات فيزيائية او طبيعية و ينسبوها الى القران الكريم و هذه هى المشكله ان القران الكريم على مر الازمان لم يتغير و لكن النظريات و التجارب العلمية تتغير دائما حسب امكانيات و ابحاث العلم الممكنة فى ذلك الوقت
فعلينا ان نحترس من كلمة الاعجاز العلمى فى القران و نقولها بالعكس القران و تفسيره بالاعجاز العلمى الموجود الان
ان جمهورنا العربى الكريم يريد ان يفهم الكثير لان القنوات الغربية او العالمية ملئت بيوتنا و اصبح الخطاب الدينى غير كفء لهذا الوقت
و نحن كعلماء يجب علينا جميعا ان نقوم بالدور الالزامى لتفسير العقيدة و الدين لهذا الجمهور لان الله سبحانه و تعالى وهبنا العلم لا لنكتبة و نشرحة فقط و لكن لكى نفهمه لمن يريد
و ردا على ما يذكر و هو التصور الالهى فى القران ان الله يجلس و يتكلم و يفعل فأن هذه هى صفات الله الذاتية و ليس لى الحق كبشر ان استعملها فأنها مشكله معقدة جدا اذا نظرنا الى الله على انه بشر يفعل كما نفعل نحن
ليهدنا الله جميعا و يجعل من جهدنا ان ننير الطريق لمن لا يعرفة و الله معنا و نحمد الله على ما اعطانا من علم و فكر
اصبحت الحياه الروحانية ليس لها مكان فى حياتنا
ان كلمة الخالق ليس لها حدود او تعريف او شعور نستطيع ان نتقارب بعقلنا اليها
ان الخالق كلمة صانع و الصانع فنان و مهندس و عبقرى ومبدع كل شئ يوجد فى الخالق
ان الله اكرمنا بعقلنا لكى نرى و نفهم معجزاته التى ليس لها حدود و لكن القنوات الفضائية التى تدعوا الى الدعاية جعلتنا بشر مادى و ليس روحى
مع تحياتى/الدكتور سميرالمليجى
توجد مشاكل كثيرة و للاسف الخطاب الدينى لا يوجد به الكفاءه من الناحية العلمية ان يتكلم و يشرح للشباب الذين يهتمون بالثقافة و العلم الحديث و لا يتكلمون على مشاكل الوقت الذى يعيشون فيه
يجب علينا جميعا ان نفتح صدورنا لهؤلاء الشباب و نعيد تفكيرهم و حل مشاكلهم الثقافية و العلمية مزدوجة من العلم و العقيدة
ان من الاسباب الرئيسية التى تجعل الشباب يبعدون عن الاديان هى طريقة الخطاب الذى يكون مسئول عن تفسير و شرح الاديان للوقت الذى نعيش فيه
و السؤال المطروح هو لماذا يقولون فى الخطاب الدينى و يتحدثون عن زمن مضى ليس به العلوم و التكنولوجيا و الثقافة التى يعيش فيها الشباب كما تعلمون ان التفرق الذى حدث فى العالم الغربى بين الدين و المعاملة و السياسة كان هو سبب افتراق الغرب عن الكنيسة و كما ارى كثير من علماء الدين فى بلادنا يأخذون نظريات فيزيائية او طبيعية و ينسبوها الى القران الكريم و هذه هى المشكله ان القران الكريم على مر الازمان لم يتغير و لكن النظريات و التجارب العلمية تتغير دائما حسب امكانيات و ابحاث العلم الممكنة فى ذلك الوقت
فعلينا ان نحترس من كلمة الاعجاز العلمى فى القران و نقولها بالعكس القران و تفسيره بالاعجاز العلمى الموجود الان
ان جمهورنا العربى الكريم يريد ان يفهم الكثير لان القنوات الغربية او العالمية ملئت بيوتنا و اصبح الخطاب الدينى غير كفء لهذا الوقت
و نحن كعلماء يجب علينا جميعا ان نقوم بالدور الالزامى لتفسير العقيدة و الدين لهذا الجمهور لان الله سبحانه و تعالى وهبنا العلم لا لنكتبة و نشرحة فقط و لكن لكى نفهمه لمن يريد
و ردا على ما يذكر و هو التصور الالهى فى القران ان الله يجلس و يتكلم و يفعل فأن هذه هى صفات الله الذاتية و ليس لى الحق كبشر ان استعملها فأنها مشكله معقدة جدا اذا نظرنا الى الله على انه بشر يفعل كما نفعل نحن
ليهدنا الله جميعا و يجعل من جهدنا ان ننير الطريق لمن لا يعرفة و الله معنا و نحمد الله على ما اعطانا من علم و فكر
اصبحت الحياه الروحانية ليس لها مكان فى حياتنا
ان كلمة الخالق ليس لها حدود او تعريف او شعور نستطيع ان نتقارب بعقلنا اليها
ان الخالق كلمة صانع و الصانع فنان و مهندس و عبقرى ومبدع كل شئ يوجد فى الخالق
ان الله اكرمنا بعقلنا لكى نرى و نفهم معجزاته التى ليس لها حدود و لكن القنوات الفضائية التى تدعوا الى الدعاية جعلتنا بشر مادى و ليس روحى
مع تحياتى/الدكتور سميرالمليجى
تعليق