اللهم لك الحمد كله، اللهم لا قابض لما بسطت، ولا باسط لما قبضت، ولا هادي لمن أضللت ولا مُضلَّ لمن هديت، ولا معطي لما منعت ولا مانع لما أعطيت، ولا مقرِّب لما باعدت، ولا مباعد لما قرَّبت، اللهم ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك، اللهم إني أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول ولا يزول، اللهم إِني أسألك النعيم يوم العيلة، والأمن يوم الخوف، اللهم إني عائذٌ بك من شر ما أعطيتنا وشرِّ ما منعتنا، اللهم حبِّب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا وكرِّه إلينا الكفر والفسوق والعصيان واجعلنا من الراشدين، اللهم توفَّنا مسلمين، وأحينا مسلمين، وألحقنا بالصالحين غير خزايا ولا مفتونين، اللهم قاتل الكفرة الذين يكذبون رسلك ويصدُّون عن سبيلك واجعل عليهم رجزك وعذابك، اللهم قاتل الكفرة الذين أُوتوا الكتاب، إله الحقِّ [آمين]
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
اللهم اني أسألك لأ أ خوتي وأخواتي واحبتي لذة السجود وجنة الخلود ودعاء غير مردود وفرج منك يامعبود اللهم أجب لهم الدعاء وأبعد عنهم البلاء وارفع شانهم في الأرض و السماء اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا وعن موتانا وجميع موتى المسلمين الذين شهدوا لك بالوحدانية ولنبيك بالرسالة وماتوا على ذلك سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم وصل اللهم وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى الآل والأصحاب ..... امين
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
اللهم في كل دقيقة تمر على كل مؤمن متوفي وهو في قبره ، أسألك أن تفتح له باباً تهب منه نسائم الجنة لايسد أبداً .. اللهم أمطر على قبورهم من سحائب رحمتك، اللهم وارحمنا إذا صرنا إلى ماصاروا إليه،، آمين يارب العالمين...
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
لهدوء صباحاتك وروحانية لياليك ، لفرحة
فطورك ، لتروايحك و قيامك ، لتحري
القدر في كل ليلة من أواخرك ، لأحاديثك
الجميلة وسهراتك وبرامجك الغنية ..
سترحل وسأحن لكل شيء فيك يا رمضان ...
قوافل العتقاء أوشكت على الرحيل ،
أسال الله أن يخرجنا من هذا الشهر
طاهرين أنقياء من الذنوب ، وأن يختمه
سبحانه لنا بالرحمة والعتق من النار
قد يغفل الكثير عن المعنى الحقيقي للعيد فيظنوه في لبس الجديد واللهو واللعب فقط، وإن كان ذلك من سمات العيد ولكن هناك أمورًا أخرى ينبه إليها أبو إسحاق الألبيري حول حقيقة معنى العيد؛ فيقول: ما عيدك الفخم إلا يوم يغفر لك *** لا أن تجرَّ به مستكبراً حللك كم من جديد ثيابٍ دينه خلق *** تكاد تلعنه الأقطار حيث سلك ومن مرقع الأطمار ذي ورع *** بكت عليه السما والأرض حين هلك وهو قول ينم عن عمق معرفة بحقيقة العيد، وكونه طاعة لله وليس مدعاة للغرور والتكبر.
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
تعليق