أهمسٌ ذاكَ أم عتبُ
أدمعٌ بانَ أم غضبُ
ربيعٌ غيْر مخضَّرٍ
وبالنّعمان ينتحبُ
خريرُ الصّفعِ مُسْتَتِرٌ
وبالنيرانِ يضطربُ
سوادٌ زادهُ كِـبْـرٌ
وكالإعصارِ يقتربُ
لفجرٌ في ضمائركم
كحال الحال يغتربُ
فظلّوا في مَآتمكم
فَقَدُّ القدسِ ينقضبُ
نزيفٌ غائرُ النّصْلِ
وحدُّ الحَدِّ يَرتعِبُ
لبنى
أدمعٌ بانَ أم غضبُ
ربيعٌ غيْر مخضَّرٍ
وبالنّعمان ينتحبُ
خريرُ الصّفعِ مُسْتَتِرٌ
وبالنيرانِ يضطربُ
سوادٌ زادهُ كِـبْـرٌ
وكالإعصارِ يقتربُ
لفجرٌ في ضمائركم
كحال الحال يغتربُ
فظلّوا في مَآتمكم
فَقَدُّ القدسِ ينقضبُ
نزيفٌ غائرُ النّصْلِ
وحدُّ الحَدِّ يَرتعِبُ
لبنى
تعليق