النصّ هذا عقد من لآلئ فعلا.
انسيابية التكثيف ،،،غناء المعنى و غنائيته ، رقّته ، وهج الحبّ الساطع منه فيه حوله ، عمقه الدفين الدفين ، عذوبته ...
هو عقد لآلئ فعلا.أهنئك على حرفك و على أسلوبك و روحك التي تتسرب من نصك
محبّتي للنص بعد اعجابي الشديد به.
النصّ هذا عقد من لآلئ فعلا.
انسيابية التكثيف ،،،غناء المعنى و غنائيته ، رقّته ، وهج الحبّ الساطع منه فيه حوله ، عمقه الدفين الدفين ، عذوبته ...
هو عقد لآلئ فعلا.أهنئك على حرفك و على أسلوبك و روحك التي تتسرب من نصك
محبّتي للنص بعد اعجابي الشديد به.
واللهِ إني خَجلتُ من كلماتكِ سيدتي ..
أعياني الردُ على طوق الورد الذي عانقني
فشكراً بحجم المِداد .. أشكركِ أشكركِ لتشجيعك
حَماكِ الله
أحييك على هذه القصة الرائعة المشوقة في كل جنباتها العميقة المعاني والإحساس .... أينما تواجد حرفك أستاذي يمتعنا فشكرا لهذا اللؤلؤ المتناثر
في كل ركن ..
تقديري وأحتراماتي
أحياناً يا بلقيس نَعجزُ عَن معرفة ما قيمةُ ما نكتب وما بدواخلنا من قُدرات
تماماً كالكتب .. فهي لا تعرف ما بداخلها ..
ولكن من المؤكد أن غيرنا يعرف مِن مَن هُم على درايه وإطلاع
لذلك أجدني فَرحاً بأن يَنفضَ أحدهم عَني غُبارَ الحيره
شُكراً لعزفكِ ولعسفكِ
حَماكِ الله يا طيبه
على رِمالِ البحرِ جَلست , قـامت . تَشبثت برداءهـا حُبيبـاتْ
نفضتهـا .. فسَقطت من عَليهـا وهي لآلـىء..
بقلمي
النص قصة قصيرة بجدارة
الذي يجلس أمام البحر ليس كالذي يجلس على مقعد في
مقهى أو مطعم أو أمام التلفاز .
هناك مناجاة للمدى الرحب . هناك انصات لصخب
الموج . ربما هناك من الحوار الذي لا يفك طلاسمه
سوى حبيبات رمل الشاطئ . فلا غرابة إن تلألأ الرمل
المتشبث بها ليغدو حرفا من اللآلئ تزين به جيدها .تمتعت هنا شكرا لك أخي سامر
فوزي بيترو
باركَ اللهُ فيكِ على التصحيح ..
وعلى جمال المرور , فعلاً هي كانت من الجمال بحيثُ أحالت الرمال الى للآلى والتي تشبثت بردائها
حيثُ هاج الموجُ وضاجَ المحارُ... عندما رحلت تلك الحُبيبات مع ردائها .. ففضلت تلك الجميله أن تُرجعها بنفض سرابيلها ...
حَماكِ الله
التعديل الأخير تم بواسطة سامر السرحان; الساعة 12-09-2016, 12:04.
النص قصة قصيرة بجدارة
الذي يجلس أمام البحر ليس كالذي يجلس على مقعد في
مقهى أو مطعم أو أمام التلفاز .
هناك مناجاة للمدى الرحب . هناك انصات لصخب
الموج . ربما هناك من الحوار الذي لا يفك طلاسمه
سوى حبيبات رمل الشاطئ . فلا غرابة إن تلألأ الرمل
المتشبث بها ليغدو حرفا من اللآلئ تزين به جيدها .تمتعت هنا شكرا لك أخي سامر
فوزي بيترو
سيدي وأخي فوزي
عندما رأيتُ إسمك ههنا فرحتُ وتوجستُ خيفةً
ولم أُدرك أني قطره إلا عندما تراءى لي المُحيط
تحياتي وشكراً على التشجيع يا طيب
حَماك الله
ألم يقل شكسبير ذات مرة:
"دمـعـة المــــرأة، لو تـجــمّـدت، لـكــانت أجـــمل لـــؤلــؤة" ؟
أكانت دمعات سالت منها... أم ضحكات...؟
هي، على أي حال، لن تدل على شاطئ الآلئ، ولا على منجم للجواهر ... هي لن تدل إلا عليها
تعليق