لآلئهــــا....

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سامر السرحان
    أديب وكاتب
    • 24-11-2012
    • 860

    لآلئهــــا....



    على رِمالِ البحرِ جَلست , قـامت . تَشبثت بردائهـا حُبيبـاتْ
    نفضتهـا .. فسَقطت من عَليهـا وهي لآلـىء..


    بقلمي
    التعديل الأخير تم بواسطة سامر السرحان; الساعة 12-09-2016, 12:01.
    https://www.facebook.com/samer.al.940
  • سعاد بن مفتاح
    أديب وكاتب
    • 12-12-2012
    • 91

    #2
    النصّ هذا عقد من لآلئ فعلا.
    انسيابية التكثيف ،،،غناء المعنى و غنائيته ، رقّته ، وهج الحبّ الساطع منه فيه حوله ، عمقه الدفين الدفين ، عذوبته ...
    هو عقد لآلئ فعلا.أهنئك على حرفك و على أسلوبك و روحك التي تتسرب من نصك
    محبّتي للنص بعد اعجابي الشديد به.

    تعليق

    • سعاد بن مفتاح
      أديب وكاتب
      • 12-12-2012
      • 91

      #3
      نص رائع بل انه في منتهى الروعة .
      كل ما اردتَ مغادرته وجدتَ نفسك تعود اليه.
      هنيئا لك

      تعليق

      • بلقيس البغدادي
        كاتبة
        • 24-09-2012
        • 1086

        #4

        أستاذي القدير
        سامر السرحان

        أحييك على هذه القصة الرائعة المشوقة في كل جنباتها العميقة المعاني والإحساس .... أينما تواجد حرفك أستاذي يمتعنا فشكرا لهذا اللؤلؤ المتناثر
        في كل ركن ..

        تقديري وأحتراماتي
        التعديل الأخير تم بواسطة بلقيس البغدادي; الساعة 11-01-2013, 19:59.

        لا أملك سِوَى
        قَلَم
        و
        وَرَقَة مُجّعدة
        في أكفِ خيبةٍ
        يَتَدلى العمر من خطوطِها
        خُصلةٍ بيضاء
        تَشنُق رقاب كلماتي

        تعليق

        • سامر السرحان
          أديب وكاتب
          • 24-11-2012
          • 860

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة سعاد بن مفتاح مشاهدة المشاركة
          النصّ هذا عقد من لآلئ فعلا.
          انسيابية التكثيف ،،،غناء المعنى و غنائيته ، رقّته ، وهج الحبّ الساطع منه فيه حوله ، عمقه الدفين الدفين ، عذوبته ...
          هو عقد لآلئ فعلا.أهنئك على حرفك و على أسلوبك و روحك التي تتسرب من نصك
          محبّتي للنص بعد اعجابي الشديد به.
          واللهِ إني خَجلتُ من كلماتكِ سيدتي ..
          أعياني الردُ على طوق الورد الذي عانقني
          فشكراً بحجم المِداد .. أشكركِ أشكركِ لتشجيعك
          حَماكِ الله
          https://www.facebook.com/samer.al.940

          تعليق

          • سامر السرحان
            أديب وكاتب
            • 24-11-2012
            • 860

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة بلقيس البغدادي مشاهدة المشاركة

            أستاذي القدير
            سامر السرحان

            أحييك على هذه القصة الرائعة المشوقة في كل جنباتها العميقة المعاني والإحساس .... أينما تواجد حرفك أستاذي يمتعنا فشكرا لهذا اللؤلؤ المتناثر
            في كل ركن ..

            تقديري وأحتراماتي
            أحياناً يا بلقيس نَعجزُ عَن معرفة ما قيمةُ ما نكتب وما بدواخلنا من قُدرات
            تماماً كالكتب .. فهي لا تعرف ما بداخلها ..
            ولكن من المؤكد أن غيرنا يعرف مِن مَن هُم على درايه وإطلاع
            لذلك أجدني فَرحاً بأن يَنفضَ أحدهم عَني غُبارَ الحيره
            شُكراً لعزفكِ ولعسفكِ
            حَماكِ الله يا طيبه
            https://www.facebook.com/samer.al.940

            تعليق

            • هناء عباس
              أديب وكاتب
              • 05-10-2010
              • 1350

              #7
              كم ما هو ننفضه من حياتنا قد يكون هو سر الحياة........................عميقة جد وقد تلمس جدران عقل واع
              تحيتي
              يستطيع أي أحمقٍ جعل الأشياء تبدو أكبر وأعقد, لكنك تحتاج إلى عبقري شجاع لجعلها تبدو عكس ذلك.
              هناء عباس
              مترجمة,باحثة,مدربة الترجمة ومناهج وطرق تدريس اللغة الإنجليزية,كاتبة

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة سامر السرحان مشاهدة المشاركة


                على رِمالِ البحرِ جَلست , قـامت . تَشبثت بردائهـا(مجرور.. على نبرة) حُبيبـاتْ
                نفضتهـا .. فسَقطت من عَليهـا وهي لآلـىء..


                بقلمي
                ما أجمل قلمك.. لكم أسعدتني بقراءتك..

                هل كانت حزينة تلك الفتاة الجالسة على الشاطئ..؟

                أم جميلة جدا، وكل ما تلمسه يعلو بقيمته..

                أي كان الجواب، النص جميل مفتوح للتأويل، أعجبني.

                أكرر الترحيب بك عندنا في الملتقى ويا هلا...

                تحيتي واحترامي وتقديري.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • فوزي سليم بيترو
                  مستشار أدبي
                  • 03-06-2009
                  • 10949

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سامر السرحان مشاهدة المشاركة


                  على رِمالِ البحرِ جَلست , قـامت . تَشبثت برداءهـا حُبيبـاتْ
                  نفضتهـا .. فسَقطت من عَليهـا وهي لآلـىء..


                  بقلمي
                  النص قصة قصيرة بجدارة
                  الذي يجلس أمام البحر ليس كالذي يجلس على مقعد في
                  مقهى أو مطعم أو أمام التلفاز .
                  هناك مناجاة للمدى الرحب . هناك انصات لصخب
                  الموج . ربما هناك من الحوار الذي لا يفك طلاسمه
                  سوى حبيبات رمل الشاطئ . فلا غرابة إن تلألأ الرمل
                  المتشبث بها ليغدو حرفا من اللآلئ تزين به جيدها .تمتعت هنا شكرا لك أخي سامر
                  فوزي بيترو

                  تعليق

                  • سامر السرحان
                    أديب وكاتب
                    • 24-11-2012
                    • 860

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة هناء عباس مشاهدة المشاركة
                    كم ما هو ننفضه من حياتنا قد يكون هو سر الحياة........................عميقة جد وقد تلمس جدران عقل واع
                    تحيتي
                    أشكركِ سيدتي . مروركَ طابَ بهِ الحرف
                    كَثيرةٌ هي المعاني ونستجلبُها بحسب ما تمليه علينا دواخلنا
                    حَماكِ الله
                    https://www.facebook.com/samer.al.940

                    تعليق

                    • سامر السرحان
                      أديب وكاتب
                      • 24-11-2012
                      • 860

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                      ما أجمل قلمك.. لكم أسعدتني بقراءتك..

                      هل كانت حزينة تلك الفتاة الجالسة على الشاطئ..؟

                      أم جميلة جدا، وكل ما تلمسه يعلو بقيمته..

                      أي كان الجواب، النص جميل مفتوح للتأويل، أعجبني.

                      أكرر الترحيب بك عندنا في الملتقى ويا هلا...

                      تحيتي واحترامي وتقديري.
                      باركَ اللهُ فيكِ على التصحيح ..
                      وعلى جمال المرور , فعلاً هي كانت من الجمال بحيثُ أحالت الرمال الى للآلى والتي تشبثت بردائها
                      حيثُ هاج الموجُ وضاجَ المحارُ... عندما رحلت تلك الحُبيبات مع ردائها .. ففضلت تلك الجميله أن تُرجعها بنفض سرابيلها ...
                      حَماكِ الله
                      التعديل الأخير تم بواسطة سامر السرحان; الساعة 12-09-2016, 12:04.
                      https://www.facebook.com/samer.al.940

                      تعليق

                      • سامر السرحان
                        أديب وكاتب
                        • 24-11-2012
                        • 860

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                        النص قصة قصيرة بجدارة
                        الذي يجلس أمام البحر ليس كالذي يجلس على مقعد في
                        مقهى أو مطعم أو أمام التلفاز .
                        هناك مناجاة للمدى الرحب . هناك انصات لصخب
                        الموج . ربما هناك من الحوار الذي لا يفك طلاسمه
                        سوى حبيبات رمل الشاطئ . فلا غرابة إن تلألأ الرمل
                        المتشبث بها ليغدو حرفا من اللآلئ تزين به جيدها .تمتعت هنا شكرا لك أخي سامر
                        فوزي بيترو
                        سيدي وأخي فوزي
                        عندما رأيتُ إسمك ههنا فرحتُ وتوجستُ خيفةً
                        ولم أُدرك أني قطره إلا عندما تراءى لي المُحيط
                        تحياتي وشكراً على التشجيع يا طيب
                        حَماك الله
                        https://www.facebook.com/samer.al.940

                        تعليق

                        • مُعاذ العُمري
                          أديب وكاتب
                          • 24-04-2008
                          • 4593

                          #13
                          ألم يقل شكسبير ذات مرة:
                          "دمـعـة المــــرأة، لو تـجــمّـدت، لـكــانت أجـــمل لـــؤلــؤة" ؟
                          أكانت دمعات سالت منها... أم ضحكات...؟
                          هي، على أي حال، لن تدل على شاطئ الآلئ، ولا على منجم للجواهر ... هي لن تدل إلا عليها

                          الأستاذ سامر السرحان

                          قص جميل وقفلة لم تخلُ من دهشة


                          تحية خالصة
                          صفحتي على الفيسبوك

                          https://www.facebook.com/muadalomari

                          {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                          تعليق

                          يعمل...
                          X