تويت
دقت ساعة منتصف الليل..
اهتزت الأم فأسرعت إلى غرفة ابنها الوحيد..
صفعتها برودة سريره..رفعت عينيها إلى صورة زوجها..سقطت منها قصص..
اهتزت الأم فأسرعت إلى غرفة ابنها الوحيد..
صفعتها برودة سريره..رفعت عينيها إلى صورة زوجها..سقطت منها قصص..
-
-
الله .. الله ..
وللمتلقي أن يحلق مثلما شاء .. ويرسم ويتخيل تلك القصص على هواه .. مع هذه النهاية الرائعة ..
هكذا تجعل المتلقي شريكاً في صناعة اللقطة ..
نص رائع .. ويفتح الشهية .. محبتي أيها الفذ ..من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
-
الصديق الراقي، فاروق طه الموسىالمشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
بصدق، انتظر اطلالتك بكل شوق، حين انشر نصا فانك اول من يخطر ببالي..
اشكرك على تفاعلك القيم، اعتبره دعما معنويا و اشارة نجاح.
بوركت
مودتيتعليق
-
الاستاذ عبد الرحيم ( الابداع الراقى )
سلام الله عليك
ءلم أقل لك ( الابداع الراقى ) ؟ لقد تجلى ابداعك هنا كما لم يتجل من قبل ..
مودتى*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
كثيراً ما تتماهى صورة الإبن مع صورة الزوج في ذهن الأرملة.
قصة جمعت بين الفكرة العميقة و اللغة الشاعرية...بمهارة.
مزيداً من التألق ،أخي المبدع الأستاذ "عبدالرحيم التدلاوي"تعليق
-
صديقي الابهى، جمال عمرانالمشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته
اشكرك عميق الشكر على كلماتك العذبة و تعليقك الدافئ
دمت بالق
مودتيتعليق
-
شاعرنا الراقي، عبدالله بن بريكالمشاركة الأصلية بواسطة عبدالله بن بريك مشاهدة المشاركة
مرحبا بك هنا و في كل مكان. ارجو لقاءك..
شكرا لك على القراءة القيمة.
فعلا، هناك علاقة بين الطرفين، و من هنا ماتى البرودة
مودتيتعليق
-
وكأن التاريخ يعيد نفسه و رحيق أمنيات وسهام رهبة ودمعة ! ..
دمتَ والرّقي أيها الفاضل عبدالرحيم ..
تعليق
-
هل فقدتهما معا الأب والابن ...؟!
ومن هنا كانت برودة الفراش، وقصص
الأب عن سبب الحادث الذي أودى بهما..
هذه واحدة من القصص التي خطرت على
بالي وأنا أقرا نصك الجميل المفتوح للتأويل..
شكرا الأستاذ عبد الرحيم التدلاوي.. ودام
غزير إبداعك وقلمك السامق...
تحيتي واحترامي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
الأستاذ عبدالرحيم التدلاوي
نص قد حكى حكايات كثيرة حكى قصص لم نسمع بها
ألام امرأة فاقدة لحبيب قد انتصف الليل وهو بعيدا عنها
،قصت علينا قصة عشقها الذي قتله صقيع العلاقة بينهما
وفراشه الذي لم يعد يدفئه جسده
حكت لنا وتألمنا لها حتى استدرت دموعنا
رائع أيها القاص المبدع
أنه نص يمور بحركة غير اعتياديه
سيتسمر في ذاكرتي
لن أنسى مثل هذا الإبداع
تقديري لك واحترامي الكبيرعلى الإنسانية أن تضع حدا للحرب وإلا فسوف تضع الحرب حدا للإنسانية.
جون كنيدي
الرئيس الخامس والثلاثون للولايات المتحدة الأمريكية
تعليق
-
هي حالة حيرة والدموع دلالة قاطعة على التوجس من أمر ما
وبرودة السرير توحي بأن الإبن لم يكن مكانه فإذا بالمخيلة ترحل إلى ذكريات مضت
وأكيد انها رمزت أن الإبن نسخة عن أبيه /
قصة جميلة الفكرة أستاذ عبد الرحيم التدلاوي
....
وأغتنم الفرصة للترحيب بالأخ الكريم عبد الله بن بريك لإنضمامه لملتقانا
وان شاء الله نستفيد من نقده وخبرته /
تحياتي لكما .تعليق
-
الاديب
عبدالرحيم التدولاي
قصة رائعةومعبرة بإشارات ذكية ولماحة
تركت لنا متعة القراءة والاستنتاج
سلمت حروفكنادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
إني أنادي أخي في إسمكم شبه
ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا
صالح طه .....ظميان غديرتعليق
-
اختي البهية، لبنى عليالمشاركة الأصلية بواسطة لبنى علي مشاهدة المشاركة
شكرا لك على قراءتك المشجعة.
ممتن لك الاشادة الرقيقة.
مودتيتعليق
-
البهية، ريما ريماويالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
اسعدني تفاعلك الطيب، و اسئلتك القيمة تفتح بابا للتاويل
بوركت
مودتيتعليق
-
الأستاذ عبدالرحيم التدلاوي
خلف كل كلمة آلاف الحكايا
ولا يجيد هذا إلا المبدعون
تحيتي والياسمين
تعليق
تعليق