هل هو غسق أم شفق ...؟
وهل سيبقى ظلام الذكرى وكوابيسه..
مع من جزوا رقاب الناس عالقة؟
وهل سيفلحون قي صلاتهم...

المشهد ماساوي محزن...

شكرا لك، تحيتي وتقديري.

غسق الفجر

المبدعة ريما ريماوي أشكرك على المشاركة ، وهي الأولى والأخيرة - حتى الآن - ولا أدري هل ستكون هناك مداخلات أخرى ! قمت بتعديل النص ، لعل وعسى .
ريما
المفارقة في كلمة الغسق والتي تعني الغروب .. تحول فجره إلى غسق دامس !!
محبتي ... وكل الود

أخي الطاهر ..
في النسخة القديمة .. لم أحبذ جملة " نواح هامس .. حي على الفلاح " هي كانت بهذا المعنى .. على الرغم من جمال تلك النسخة ..
وهي مامنعني من المداخلة ..
أما هنا وفي هذه النسخة " الدايت " .. اقرأ النص كمتلقي ولاحظ الهوة بين الجملتين الأخيرتين .. وعدم الربط بينهما ..
" دماء تملأ المشهد " .. " الدماء تنهمر " الجملة الأولى صورت المشهد بشمولية .. فما الحاجة للثانية ..
أنت لاتريد تعليقاً يأتي من باب المجاملة .. وأنا متأكد .. رأيي أن تحافظ على النسخة الماضية .. مع الاشتغال على الجملة التي ذكرت ..
هذه وجهة نظري .. ولاتلزمك بشيء .. محبتي وتقديري .

غسق الفجر

أخي عبد الله راتب
أشكرك على المداخلة والدخول إلى متصفحي المتواضع .

محبتي ... وكل الود

أرى أن الفكرة موجودة لكن الصيغة مفقودة
تكرار المفردات يضعف من جمال المضمون
نلاحظ معا :
المشهد ، الدماء ، الخنجر كلها معادة مرتين
رغم يقيني الكبير أن الفكرة قوية وحاضرة
أخي الكريم الطاهر التاي من عادتي لما تروق لي الفكرة أحاول جاهدة في ايجاد صغة جديدة
للنص مساعدة في '' الناص '' على ايصال فكرته بأحلى صورة دون المساس بالجوهر
لكن للأسف بعدما وصف أحدهم أعمالي '' بالمسخ '' أثرت السكوت
ولو أنه دون رأي الإخوة والأخوات لا نتقدم .
تقبل نصيحة الأخ فاروق فله نظرة بالق ق ج
تحيتي واحترامي .

أخي فاروق
حاولت في الأيام الماضية أن أرد عليك ، وأشكرك على مداخلتك القيمة ، ولكنني فشلت تماماً .. أكتب الرد وأضغط على ( أضف الرد السريع ) ولا تتم
إضافته .. اليوم بعد أن كتبت لك رسالة خالصة بدأت أكتب لك هذه الأحرف وأرجو أن أتمكن من ذلك هذه المرة .
يسعدني ويشرفني حضورك في متصفحي ، وسأعمل بنصائحك الغالية ، وأرجو ألا تحرمني من نقدك البناء وتوجيهاتك السديدة .

محبتي ... وكل الود

أخي فاروق حاولت في الأيام الماضية أن أرد عليك ، وأشكرك على مداخلتك القيمة ، ولكنني فشلت تماماً .. أكتب الرد وأضغط على ( أضف الرد السريع ) ولا تتم إضافته .. اليوم بعد أن كتبت لك رسالة خالصة بدأت أكتب لك هذه الأحرف وأرجو أن أتمكن من ذلك هذه المرة . يسعدني ويشرفني حضورك في متصفحي ، وسأعمل بنصائحك الغالية ، وأرجو ألا تحرمني من نقدك البناء وتوجيهاتك السديدة . محبتي ... وكل الود

أختي المبدعة خديجة
أشكرك على مرورك وتعليقاتك الرائعة ، ويسعدني والله أن تتكرمي بنقد قصصي وإبداء رأيك بكل صراحة ، حتى نستبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود بتوجياتكم السديدة ونقدك البناء .
أختي العزيزة
ذلك الذي غضب من توجيهاتك هو فرد ولكن الغالبية ترحب بمداخلاتك البناءة
فأرجو ألا تحرميننا منها ، وواصلي المشوار حتى يشتدد عودنا .
سعيد بمداخلتك وأشكرك كل الشكر
محبتي ... وكل الود

من سبقني قدم ملاحظات قيمة
لا مزيد الا اني سابقا كتبت ما يشبه نصك..احاول تذكره لكن دون جدوى.
اشكرك على تواضع المحبوب و انصاتك الدال على سمو اخلاقك.
مودتي

هي حالة تمس كل إنسان يعيش الحدث أكثر من غيره لأن النائم وبيده خنجر دلالة على التأهب
لأي طاريء أو مصاب وأجد أن الناص هنا يريد وصف الشخص بأنه غير مرتاح ويتألم من نفس المشهد الذي يتضخم تدريجيا بإزهاق الأرواح البريئة والحالة النفسية والإضطراب الذي يعتليه جراء
تكرار رؤية الدم المراق وعربدة الخنجر هو طغيان وقتل دون وجه حق ودون أي بينة
مؤلمة هذه الأقصوصة التي تحكي عن واقع تمر به أوطاننا العربية وخاصة الحبيبة سوريا
التي نأمل لها السكينة والطمأنينة والإستقرار ويحاول القاص من العنوان أن يقول أن المفارقة موجودة
بالعنوان نفسه من المتعارف عليه أن الفجر توهج وبزوغ وهنا غسق يعني ظلام وغروب
ولم يعد بالحياة ما يساعدنا على التفاؤل بتشبيهه الفجر لليل .
هذه قراءة في المضمون وهذا ما أثبتته الفكرة التي تطرقت لها .

أخي الكريم الطاهر التاي شكرا على ثقتك الكبيرة وحسن ردك هذا دليل على حسن الخلق
وقيمة في التواصل لنرتقي ...
أنا وددت كتابة القصيصة على هذه الشاكلة لتكون القراءة بالأخير مفتوحة
ونترك القاريء يتأمل ويسقط في نقاط النهاية ما يريد قوله .
وكذلك يمكنك الإستغناء عن الجملة الثانية من قصتك التي كتبت لأن الجملة الأولى تفي بالغرض
ومن خلال المضمون القاريء الفطن يدرك أن المضمون يعكس على العنوان مباشرة دون ذكره في '' النص '' ..
المهم أنا حاولت المساعدة وأأمل أن تكون الكتابة قد راقت لك
تقبل فائق احترامي وتقديري أخي الطاهر .

أختي العزيزة خديجة
جزاك الله كل خير.. واشكرك على إهتمامك بنصوصي المتواضعة وبذل الجهد لتكون على مستوى هذا الصرح الفخيم . القصة بعد تعديلاتك صارت كما أرجو وأتمنى أن نتوري متصفحي في كل مرة أكتب فيها قصة جديدة ، وأنقديها بكل شفافية وصدق .
خالص مودتي ... وكل الحب

أخي المبدع عبد الرحيم التدلاوي
نحن أتينا إلى هنا لنتعلم ونتسفيد ممن سبقونا في هذا المضمار ، ويسعدني والله - في كل وقت وحين - أن أجد النقد الصادق البناء من كل الزملاء المبدعين .
أشكرك على المرور والتعليق .

محبتي ... وكل الود