كنتاكي ..

**ليندة كامل** · 17-04-2013, 11:55

السلام عليكم
نص مخخ
بدى لي في المرة الاولى أنه يتحدث عن الزوجة الاولى والثانية ثم بدى لى الامر يتحدث عن حالى المستشفيات ؟؟؟
ويبقى التفسير عندك تقديري

**جمال عمران** · 17-04-2013, 15:06

الاستاذ فاروق
أعجبتنى طريقة القص فى تقديم الثانية على الأولى فى الحكى .. لمحة عبقرية أعطت للنص جاذبية خاصة ..
مودتى

**مصطفى الصالح** · 17-04-2013, 15:28

المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة

.. والثانية رمقتني بنظرة فاحصة وأردفت .. أأنت مريض بالسكر ..
منحتُها ابتسامة صغيرة مغلفة بالامتعاض و ... لا أنا هنا لأتبرع بالدم ..
وظلّتْ الأولى تلوح لي بفخذ الدجاج .!

أنا صراحة أفضل أكل السمك الحار من مطاعم البيك.. أهل الوسط والشرقية محرومون من هذه النعمة ، لذلك نرى بعضهم يطلبون من القادمين من الغربية أن يجلبوا معهم عدة وجبات من البيك... ههههه

شوف الخداع والخدع في النص
انتهى من الأولى التي لم تعجبه ومنح الثانية ابتسامة على مضض.. لماذا على مضض ؟ لأنها أجمل من الأولى لكنها أقل فائدة... ههههه
هو قادم للتبرع بالدم أصلا.. أم أنه غير ناو لهذا؟ هل هو في مطعم أم مشفى؟
طبعا بعض الأغذية لا تناسب أهل الحمية خاصة الذين معهم مرض السكر.. يا حلاوتك قطر أنت
طعام سلسلة مطاعم كنتاكي أصلا أمريكي مهرمن يمتص دم المال ولا يعطيك فائدة.. مهما كانت الفخذة مغرية

تحية وتقدير

**فاروق طه الموسى** · 17-04-2013, 15:44

حوار سريع مع أخي مصطفى بعيداً عن الردود ..
جميل ماذكرته وأبهجني .. ماذا لو أكملت ..
فالدعوة للتبرع بالدم .. هي من أجل القضية ..

**عبير هلال** · 17-04-2013, 15:52

أسجل إعجابي بالنص

وبقلمك البديع

قرأت جميع التعليقات وكيف كل من أدبائنا المميزين

فسرها من زاويته الخاصة..

حسب فهمي المتواضع انت وضعت لنا مقارنة

ما بين مطعم ومستشفى ..

أحدهما يلوح بالكنتاكي والاخر جاهز لشفط الدم

بما معناه انه لا يوجد فرق بين ألاثنين

كله شفط بشفط وبدون ضمير أورادع انساني..

لاحظت من تعليق لك قلت أن التبرع بالدم لأجل القضية

ولكن قمت بتفسير النص حسب ما ارتأيت ..

لك أرق تحياتي

**مصطفى الصالح** · 17-04-2013, 19:44

المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة

حوار سريع مع أخي مصطفى بعيداً عن الردود ..
جميل ماذكرته وأبهجني .. ماذا لو أكملت ..
فالدعوة للتبرع بالدم .. هي من أجل القضية ..

حسنا أخي فاروق

من حيث توقفت أكمل

.. والثانية رمقتني بنظرة فاحصة وأردفت .. أأنت مريض بالسكر ..
منحتُها ابتسامة صغيرة مغلفة بالامتعاض و ... لا أنا هنا لأتبرع بالدم ..
وظلّتْ الأولى تلوح لي بفخذ الدجاج .!

بعيدا عن المزاح قالت أأنت مريض بالسكر كون هذا من أهم النقاط لمتبرعي الدم لأن مرضى السكر لا يستطيعون التبرع بالدم بشكل عام إلا بشروط صعبة جدا

لكن لهفة المتبرع كانت أكبر من تفكيره بكلامها فقد ظنها تتلاعب معه.. أو تسوف رغبته الأكيدة بالتبرع ..

والفراغ الثاني سأربطه بالفراغ الأول والمسكوت عنه في النص

يستدرك بعد برهة ليؤكد أنه قادم للتبرع بالدم أغلى ما يملكه الإنسان

ظلت الأولى كما في كل الفراغات تلوح بالفخذ! قصدي فخذ الدجاجة

ما علاقة المجنونة هذه بالنص؟؟

لتأكل فخذتها بعيدا عن مركز التبرع بالدم ،

في الحقيقة التبرع هو من أجل إضعاف كنتاكي وشلتها

حسبنا الله ونعم الوكيل

وبس

تحياتي

كنتاكي ..

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث