تويت
واني احيا هائم ابغي لقاه
ووهبت نفسي وعمري واوصالي فداه
وكتبت بالدمع اشعاري على فرقاه
تحثثت المكان الذي كنا نعيش به
ابحث عن اي شئ يحيي لي ذكراه
تلك الوساده كانت ملك راحته
مراّتي كم شهدت محياه
فنجان قهوته لازال منتظرا"
لمسه انامله او قبله من فاه
جدران البيت والاركان تسألني
اين الحبيب وكيف نلقاه
داريت دمعي حتى لا يبكون معي
فانا لا اعرف اين ماواه
ضاع الحبيب
وقد هجر الحياه معي
كيف به ينسى عهدا" قطعناه
ضاع الحبيب
وقد علمني كيف اعشقه
لكني لم اتعلم كيف انساه
تعليق