تويت
أصلحتُ من حالها ,شجعتُها بكلمات داعمة, فخرجتْ إلى عالم الضوء
بحثاً عن شهادة اعتراف..
عادت مرعوبة ، قد تهيّبتْ من بعض الردود القاسية.
بحثاً عن شهادة اعتراف..
عادت مرعوبة ، قد تهيّبتْ من بعض الردود القاسية.
-
-
مرحباً بالمبدع الجميل عبد الله بريك .. يسعدني أن أكون أول المارين على نصك هذا ..
قلمك إثراء لكل مكان يتواجد فيه .. لاشك ..
لن تعود مرعوبة طالما أنت من أخرجها إلى عالم الضوء .. فهي أصيلة لفارس أصيل ..
محبتي والتقدير ..من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
-
هو الحرف والكلمات والـ ......... (ق . ج)
"ومنك هي في غنىً عن ردود قاسية"
القدير المكرم عبد الله بن بريك حياك وهلا بك
سعدت بأن أول من يصافح نصك المميز حيث أصاب في عمق الفكرة ..
حضور أسعدنا
تحيتي وتجل التقدير
تعليق
-
خروجها جاء بعد تفكير و روية، فلاخوف عليها من الردود القاسية.
ابدعت صديقي.
مودتيتعليق
-
ربما هو خروج لصقل الخبرة والتمرس
والأصيل لا ينسى النبع الذي ارتوى منه
وقد يأخذ منها الرواح والرجوع وقتا ليشتد عودها
والتهيب أمر واقع لا محالة
مرحبا بك أستاذي الفاضل عبد الله بن بريك معنا
ونأمل لك طيب الوقت / تحيتي واحترامي .تعليق
-
ومضة مُعبِّرَة ..
فالتهيب والردود القاسية لهو دليل على أن القلم يسعى لأن يمسي علمًا من أعلام الفكر
وذاك الخوف المبني على الطموح السامي لهو الذي يدفع دفعًا للارتقاء الفكري ..
دمتَ والرّقيّ أيها الفاضل عبدالله ..
تعليق
-
أخي المبدع الأستاذ "فاروق طه الموسى":
شاكر لك هذا الترحيب و معتزّ بهذه الشهادة من أديب كبير.
لك تحياتي و تقديري ،أخي الغالي.تعليق
-
أختي الغالية الأديبة الأستاذة "شيماء عبدالله":
كلمات دافئة داعمة ،و تعليق لطيف محفز.
شكراً على هذا المرور الجميل.تعليق
-
مبدعنا الكبير الأستاذ "عبدالرحيم التدلاوي":
شكراً على اهتمامك بمحاولتي و على تعليقك الراقي.
لك فائق تقديري،أخي العزيز.تعليق
-
الأخت الغالية المبدعة الأستاذة "خديجة بن عادل":
سعدتُ كثيراً بهذا التعليق الجميل و هذه القراءة النافذة.
لك التقدير الفائق.تعليق
-
الأخت المبدعة الأستاذة"لبنى علي":
أفرحني ردّك الجميل،و تعليقك الواعي.
تحياتي و تقديري.تعليق
-
ما دامها قد وجدت المشجع الامين ...
فلا ضرر عليها ولا تثريب .. تلك الردود من
عوامل صقل موهبتها ودفعها باتجاه تطورها
لتنطلق ويشار لها بالبنان في عالم الإبداع...
النص جميل محفز لكل من يملك موهبة
إبداعية...
وأضم صوتي لزملائي بالترحيب بك في
ملتقانا وبالقصص فأهلا ومرحبا بك...
تقبل احترامي وتقديري.
تحيتي.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
قراءة رصينة تلامس أبعاد النصّ،و تنقل دلالته
من الفرديّ الخاصّ إلى الجماعيّ العامّ.
شكراً على الترحيب الجميل.
لك التحية و التقدير ،أختي المبدعة الأستاذة "ريما ريماوي"تعليق
تعليق