تويت
ظلم الطمع .. خ ق ج
من يرغب عطاءك إن أعطيته ألف مرة، ومنعته مرة- لا يستشعر إلا مرارة المنع، ولا يبذل إلا الشكوى منه.
من يرغب عطاءك إن أعطيته ألف مرة، ومنعته مرة- لا يستشعر إلا مرارة المنع، ولا يبذل إلا الشكوى منه.
-
-
كلمات اختزلت آلاف المعاني
قلم متميز
استوقفني السطر أكثر من ألف مرة
دام لك الألق
ومزيدا من العطاء ننتظر
-
المشاركة الأصلية بواسطة فريد البيدق مشاهدة المشاركةنعم هو ظلم
من هو المظلوم ومن هو الظالم ؟
أعتقد ولكاتب النص الرأي الفصل
أن المظلوم هو العاطي ، والظالم هو من أخذ .
والطمع ربما ينال كلاهما المظلوم والظالم
فالأول يطمع برضا الله على ما يقدم من خير .
والثاني يطمع بالمزيد من العطايا .
أستاذ فريد البيدق
خاطرة قصيرة جدا تقول الكثير
وهذه بادرة منكم أستاذنا كي نخصص لهذا الجنس من التعبير
بابا خاصا به .
ودمتم
فوزي بيترو
تعليق
-
ظلم الطمع
خ ... خرق نضام التوكل و استسلاق الطبع بالتواكل
ق ... قوامة العاطي المتدلاة عناقيدا تستباح
ج ... جور الشعور إن منع الكيل و جحد ما سبق
القدير فريد البيدق
ومضة جامعة ماتعة مانعة
و كوة ضوء أنارت في المعنى قناديل تفكر
تقدير و مزيد من الالقإذا لم توجه الناس سبل السلامة ... فلا توضح لهم سبل المهالكتعليق
-
شكر الله تعالى لكم هذا الثراء والإثراء!تعليق
-
الأستاذ فريد البيدق
أهلا بك وبقلمك الرائع
نبضة خاطر كثيف يحملنا نحو الحكمة وآدابها
تقديري وأزهر هنا
قد أكونُ احتمالاتٍ رطبة
موقعي على الفيس بوك https://www.facebook.com/doctorastal
موقع قصيدة النثر العربية https://www.facebook.com/groups/doctorastal/
Green Moon-مجلة فنون https://www.facebook.com/green.moon.artline
تعليق
-
القدير / فريد البيدق
لله درك أستاذي
عميقة و جدا رائعة
مودتي يا قدير
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
حقا يقال أن الإنسان بطبعه جحود إلا من رحم ربي
أومضت بالرقي أستاذنا القدير فريد البيدق
دائما تغدق علينا بأدب التأدب
جزاك ربي خيرا
تحيتي وتجل التقدير
تعليق
-
زاد الله تعالى حروفكم أقا وتميزا!تعليق
-
هي طباع الجاحد والمتمرد عن العطاء
لا ينظر أبدا للنصف المملوء دائما للفارغ
وهذا يرجع لطبيعة البشر التي تتفرق من حيث الصفاء والنقاء
تحيتي واحترامي وخاطر به قول كثير لو ناقشناه .تعليق
-
الغالبية من الناس تنسى جبال الحسنات بخطيئة واحدة
الكل قد يزكي نفسه ولكن المحن والمواقف تظهر معادن الناس
ربما يكون العطاء عطاء ذلك الجزار الذي يحسن للعجل حتى إذا أتى العيد أزهق روحه !!
وقد يكون عطاء الحر الكريم للجاحد اللئيم ..
ومضة بليغة تحمل في ثناياها سيلا من المعاني
والدلالات التي تختلف باختلاف ثقافة القراء وما يملكون من تجارب في الحياة ..
جنس بديع له أمثال ونظائر في الأدب العربي ~رَّبِّارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا
تعليق
-
صدقت أستاذ فريد و هذا واقع معاشأسوريّا الحبيبة ضيعوك
وألقى فيك نطفته الشقاء
أسوريّا الحبيبة كم سنبكي
عليك و هل سينفعك البكاء
إذا هب الحنين على ابن قلب
فما لحريق صبوته انطفاء
وإن أدمت نصال الوجد روحا
فما لجراح غربتها شفاءتعليق
-
بوركت جليلتنا الكريمة الأستاذة خديجة!تعليق
تعليق