الحُب ... رِضى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • مصطفى شرقاوي
    أديب وكاتب
    • 09-05-2009
    • 2499

    الحُب ... رِضى

    يتجدد الشعور وتتوالى الاحاسيس الوليدة ويبدو وهي .. كعاجزَين عن تدوير هذا الشعور إلى مجرد كلمات توسعت المعاني حد الإرتواءِ من إحساسٍ ظامئ ! وفي ذروة إحساس الوصول إلى قمة التحليق أغلقا الضيق وفتحا واسعاً فقالت له بحضورِ قلب " هيا نطلب رضاه ليرضَّ عنا.. فَنرضى " ............... وداعاً لنلتقي
    التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى شرقاوي; الساعة 17-01-2013, 12:42.
  • عبد المجيد التباع
    أديب وكاتب
    • 23-03-2011
    • 839

    #2
    وطوبى لمن نال رضاه ،وما الحياة من دون رضاه؟
    تحياتي أستاذ مصطفى

    تعليق

    • خديجة بن عادل
      أديب وكاتب
      • 17-04-2011
      • 2899

      #3
      لا أفضل وأحسن من طريق الرجوع للنهج الصحيح
      لقد تأكد لهما أنه لا ينفع الا الحق فسارعا لطلب رضاه
      وأجل مشروع احساسهما لوقت آخر .
      قصيصة جميلة ذات فكرة عميقة
      الأخ مصطفى شرقاوي
      تقبل تأملي البسيط فيما كتبت .
      تحيتي واحترامي .
      همسة : ذورة أم ذروة ؟
      التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 17-01-2013, 12:16.
      http://douja74.blogspot.com


      تعليق

      • مصطفى شرقاوي
        أديب وكاتب
        • 09-05-2009
        • 2499

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
        وطوبى لمن نال رضاه ،وما الحياة من دون رضاه؟
        تحياتي أستاذ مصطفى
        نسأل الله عز وجل أن يشملنا وإياكم برضاه أخي الفاضل .. وأن يذكرنا دوماً بالرجوع إليه وأن يفتح لنا باب القبول من فضله
        شرفني مروركم الكريم

        تعليق

        • مصطفى شرقاوي
          أديب وكاتب
          • 09-05-2009
          • 2499

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
          لا أفضل وأحسن من طريق الرجوع للنهج الصحيح
          لقد تأكد لهما أنه لا ينفع الا الحق فسارعا لطلب رضاه
          وأجل مشروع احساسهما لوقت آخر .
          قصيصة جميلة ذات فكرة عميقة
          الأخ مصطفى شرقاوي
          تقبل تأملي البسيط فيما كتبت .
          تحيتي واحترامي .
          همسة : ذورة أم ذروة ؟
          دامَ الله لكم من التأمل نبراسَ الوصول وجودَ المحصول
          في طريقه تبقى عباراتٌ وعلامات ودلالاتٍ واضحات على طهارةِ القلب ورقي الروح يعرفها فقط من عدلوا عن الخطأ وبادروا للصواب وحسنوا الحسن فبقي لهم من الحبِ أسماه ومن المدلولِ أعلاه لا من باع آخراه لدنياه وآثر المدخر ليرضي هواه
          شرفني مروركم وهمستكم عدلناها

          تعليق

          يعمل...
          X