شاعر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #16
    إلي الآن .. لم نسمع إلا الشاعر النبوءة / القاص النبوءة / الروائي النبوءة / الفنان النبوءة
    كلهم منبأ و مستنبي بثورة الربيع الأسود ..
    و لكن أنت قلبت الميزان .. بشاعرك هذا و اهتمامه
    و المؤخرة في أثناء المعركة عليها مهمة كبيرة فهي الامتداد و التموين للقوات المتحاربة
    أي الجنود المجهولون
    و لكن أنا شممت رائحة أخرى غير هذا تماما !

    محبتي
    sigpic

    تعليق

    • حسن لختام
      أديب وكاتب
      • 26-08-2011
      • 2603

      #17
      لك كل الإختيار في التأويل..تأويل نصيصي المتواضع هذا
      مودتي، أيها الجميل

      تعليق

      • مصطفى الصالح
        لمسة شفق
        • 08-12-2009
        • 6443

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
        "واحسرتاه" قال الناقد، "الشاعر العظيم
        لم يكن يسير في المقدّمة لكي ينير الطريق..
        ولم يحظ بالمدح والتبجيل من الجماهير الثائرة.."
        فيما بعد، تبيّن أن الشاعر العظيم
        كان مشغولا بالمؤخرة.

        من اشتغل بالصغائر لا يتوقع له الكبر

        قالوا: من عاش لنفسه عاش صغيرا ومات صغيرا ومن عاش لغيره عاش كبيرا ومات كبيرا

        إسقاط رائع ونص مدهش

        أعجبني جدا

        دمت مبدعا

        تحياتي
        [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

        ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
        لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

        رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

        حديث الشمس
        مصطفى الصالح[/align]

        تعليق

        • م. زياد صيدم
          كاتب وقاص
          • 16-05-2007
          • 3505

          #19
          ** الاديب الراقى حسن..

          الايحاء الجنسى هنا دل على تفكير ذاك الشاعر وتركيزه وليس لثورة وانتفاضة الجماهير ...

          تحياتى العطرة
          أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
          http://zsaidam.maktoobblog.com

          تعليق

          • حسن لختام
            أديب وكاتب
            • 26-08-2011
            • 2603

            #20
            راق لي جدا مرورك الجميل
            تحيتي وتقديري، أستاذي الفاضل مصطفى

            تعليق

            • حسن لختام
              أديب وكاتب
              • 26-08-2011
              • 2603

              #21
              شكرا، زياد على حضورك العبق
              محبتي، أيها العزيز

              تعليق

              • بسمة الصيادي
                مشرفة ملتقى القصة
                • 09-02-2010
                • 3185

                #22
                ربما كان مصدر عظمة هذا الشاعر أنه لم يقد تلك الثورة!
                بل سخر منها ومن جماهير لا تعرف إلا التبجيل والمديح بسذاجة!
                وهل المؤخرة هي رد ساخر ولاذع " على تلك المقدمة !
                لا أدري فالنص مفتوح على عدة تأويلات...
                تحيتي وتقديري
                في انتظار ..هدية من السماء!!

                تعليق

                • حسن لختام
                  أديب وكاتب
                  • 26-08-2011
                  • 2603

                  #23
                  أشكرك، أيتها الأنيقة، على وارف الحضور والرؤية
                  محبتي وتقديري، أختي المبدعة الجميلة بسمة الصيادي

                  تعليق

                  • فكري النقاد
                    أديب وكاتب
                    • 03-04-2013
                    • 1875

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                    "واحسرتاه" قال الناقد، "الشاعر العظيم
                    لم يكن يسير في المقدّمة لكي ينير الطريق..
                    ولم يحظ بالمدح والتبجيل من الجماهير الثائرة.."
                    فيما بعد، تبيّن أن الشاعر العظيم
                    كان مشغولا بالمؤخرة.
                    أرى أن الذي قطف الثمرة كان غارقا في ظلمة الشهوات
                    والمؤخرات ...
                    وهو ْأصلا في المؤخرة
                    ومن المؤخرة تقدّم
                    كما أكثير المُقدمين
                    خصوصا من (عُظّمْ )
                    وأصبح بطلا ...
                    ثائرا ...
                    نص يصلح للقراءة
                    في كل الجبهات وجميع الميادين
                    في زمن الإنقلاب!!!
                    و"المقلوبات"
                    أبدعت
                    و
                    شكرا
                    " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
                    إما أن يسقى ،
                    أو يموت بهدوء "

                    تعليق

                    • وفاء الدوسري
                      عضو الملتقى
                      • 04-09-2008
                      • 6136

                      #25
                      الشاعر العظيم كما الجندي المجهول!..
                      لهذا تجد اغلب من هم في المقدمة التافهون المنافقون
                      المطبلون هـهـهـه
                      الشاعر الحقيقي دائما في مؤخرة الصفوف!..

                      دمت أيها الرائع
                      لختام احترامي

                      تعليق

                      • حسن لختام
                        أديب وكاتب
                        • 26-08-2011
                        • 2603

                        #26
                        أشكرك، أيها الجميل، على هذه القراءة الواعية والراقية والأنيقة
                        محبتي وكل التقدير، أخي المبدع فكري

                        تعليق

                        • حسن لختام
                          أديب وكاتب
                          • 26-08-2011
                          • 2603

                          #27
                          شكرا على القراءة والمرور الجميل
                          محبتي، أختي المبدعة وفاء عرب

                          تعليق

                          • أحمد عكاش
                            أديب وكاتب
                            • 29-04-2013
                            • 671

                            #28
                            الأخ (حسن لختام) تحيّة وبعد:
                            صراحةً تردّدتُ كثيراً قبل أن أُعلّق على هذه القصّة، لأنَّ الفكرة التي تبادرت إلى ساحة فكري عَقِبَ فراغي من قراءتها فكرة (خبيثة ماكرة)، أو هي على أحسن تقدير (طريفة فيها ... وقاحة) أو قلْ: تدعو إلى الضحك العالي، توءم القهقهة، فقل بصراحة: هل تخميني في موضعه؟. أم أنَّي أسأت الظنَّ وشطَّ بي الخيال بعيداً؟.
                            مُعظم ما قلتُهُ لكم ضرب من (المزاح)، وأنا أعرف نفسي (مزاحي) ثقيل .. ثقيل.
                            فهل أجد عندك الصبر الجميل؟
                            (أحمد عكاش).
                            يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
                            عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
                            الشاعر القروي

                            تعليق

                            • يحيى أبو فارس حليس
                              أديب وكاتب
                              • 05-07-2013
                              • 242

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                              "واحسرتاه" قال الناقد، "الشاعر العظيم
                              لم يكن يسير في المقدّمة لكي ينير الطريق..
                              ولم يحظ بالمدح والتبجيل من الجماهير الثائرة.."
                              فيما بعد، تبيّن أن الشاعر العظيم
                              كان مشغولا بالمؤخرة.
                              فيما بعد تبين له أن الشاعر العظيم كان مشغولا بالمؤخرة
                              لا بد من ( له ) كي لا يكون التبين عائدا لكاتب القصة
                              القضية الأساسية هي خدمة الجماهير بينما كل واحد يراها ويقيّمها من زاويته ومعرفته وتعريفه لها
                              أديبي حسن الختام ناورت بمهارة على الألفاظ والمفاهيم فخلقت قصة جميلة ، سلم قلمك

                              تعليق

                              • حسن لختام
                                أديب وكاتب
                                • 26-08-2011
                                • 2603

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
                                الأخ (حسن لختام) تحيّة وبعد:
                                صراحةً تردّدتُ كثيراً قبل أن أُعلّق على هذه القصّة، لأنَّ الفكرة التي تبادرت إلى ساحة فكري عَقِبَ فراغي من قراءتها فكرة (خبيثة ماكرة)، أو هي على أحسن تقدير (طريفة فيها ... وقاحة) أو قلْ: تدعو إلى الضحك العالي، توءم القهقهة، فقل بصراحة: هل تخميني في موضعه؟. أم أنَّي أسأت الظنَّ وشطَّ بي الخيال بعيداً؟.
                                مُعظم ما قلتُهُ لكم ضرب من (المزاح)، وأنا أعرف نفسي (مزاحي) ثقيل .. ثقيل.
                                فهل أجد عندك الصبر الجميل؟
                                (أحمد عكاش).
                                قراءتك الرائعة أصابت جوهر النص
                                تسرّني دوما تعليقاتك الذكية والفاعلة
                                محبتي وتقديري، أخي المبدع أحمد

                                تعليق

                                يعمل...
                                X