[align=center]
نريد رجلا كمن أعدم
إقبال سليمان عكود
نريد رجلا
كمن أعدم
تذكرنا
شجاعته
صلآح الدين
والهبثم
كمن أوفى لأمته
ولم يأبه
بقرب الموت
أن خياره
أطعم
ويبهرنا بحكمته
يعلمنا لكى
نعلم
بأن الغائر
المغتر
فى أوطاننا
أجرم وجاء
يحاصر
الأوطان
فهو الجائر الأظلم
فأزهق فيها
أرواحا
وبالنيرآن
قد أضرم
مدآئنها
مآذنها
ومنه مدارس
الأطفال لم
تسلم
يريد الذل للعربي
يساومه
لكي يرضى
ويستسلم
نريد رجلا
كمن أعدم
يهاب وجوده
الأعداء
فهو القائد
الأكرم
عبوس فى
وجوه الشر
يرميهم
ولا يندم
وحين يقهقه
السفهاء
لا يبسم
يدرسنا دروسا
ليتنا نفهم
يقول لنا
أحبوا الموت
كي تحفظ
مياه الوجه
لا نبكي
ونستسلم
وفارق رافعا
للرأس
لم يجزع ويتبرم
ويجعل قابض
الأرواح
في ذل
جبانا حين
يتلثم
ويسمعنا شهادته
ويذهب بالحياة
مفعم
وداعا أنت
تاريخا عظيما
طيب مكرم
وداعا أنت
مفخرة نباهى
بها ونتكلم
سنروى نحن
للأجيال
قصة قائد أعظم
أخاف وأرعب
الأعداء
لم يجزع ويستسلم
فهابوا من فراسته
ويوم العيد قد أُعدم
وأعطى درسه الجبناء
إن الموت للأحرآر
عزُ فى بحار
الظلم قد أبحر
فما وهنت سفائنه
وماربانه أعثر
,,,,,,,,,
يكيد لنا
عدو الأسلآم
لا يأمل لنا
الراحة
يخاف جهادنا
يرعب
إذا ثرنا
وغطى جنودنا
الساحة
فلا نامت عيون
الجبن
تزهق فينا
أرواحا
نريد رجل
كمن أعدم
,,,,,,,,,,
شهيدا قد مضى
منا وضاعت
منا آمال أيا
بطلا فقدناه حين
تناقص الأبطال
ولا قولا لمن
قاد
إلى الإزلال
أمتنا وأدخل
زمرة الأعداء
روضتنا
فأكرمهم وصادقهم
ولم يحفظ
كرامتنا
ولم يأبه
بما جاءت
عقيدتنا
عظيم أنت يا
صدام
أنت رحيق قادتنا و
أنت زعيم
قادتنا
وأنت الرمز
مفخرة لأمتنا [/align]
نريد رجلا كمن أعدم
إقبال سليمان عكود
نريد رجلا
كمن أعدم
تذكرنا
شجاعته
صلآح الدين
والهبثم
كمن أوفى لأمته
ولم يأبه
بقرب الموت
أن خياره
أطعم
ويبهرنا بحكمته
يعلمنا لكى
نعلم
بأن الغائر
المغتر
فى أوطاننا
أجرم وجاء
يحاصر
الأوطان
فهو الجائر الأظلم
فأزهق فيها
أرواحا
وبالنيرآن
قد أضرم
مدآئنها
مآذنها
ومنه مدارس
الأطفال لم
تسلم
يريد الذل للعربي
يساومه
لكي يرضى
ويستسلم
نريد رجلا
كمن أعدم
يهاب وجوده
الأعداء
فهو القائد
الأكرم
عبوس فى
وجوه الشر
يرميهم
ولا يندم
وحين يقهقه
السفهاء
لا يبسم
يدرسنا دروسا
ليتنا نفهم
يقول لنا
أحبوا الموت
كي تحفظ
مياه الوجه
لا نبكي
ونستسلم
وفارق رافعا
للرأس
لم يجزع ويتبرم
ويجعل قابض
الأرواح
في ذل
جبانا حين
يتلثم
ويسمعنا شهادته
ويذهب بالحياة
مفعم
وداعا أنت
تاريخا عظيما
طيب مكرم
وداعا أنت
مفخرة نباهى
بها ونتكلم
سنروى نحن
للأجيال
قصة قائد أعظم
أخاف وأرعب
الأعداء
لم يجزع ويستسلم
فهابوا من فراسته
ويوم العيد قد أُعدم
وأعطى درسه الجبناء
إن الموت للأحرآر
عزُ فى بحار
الظلم قد أبحر
فما وهنت سفائنه
وماربانه أعثر
,,,,,,,,,
يكيد لنا
عدو الأسلآم
لا يأمل لنا
الراحة
يخاف جهادنا
يرعب
إذا ثرنا
وغطى جنودنا
الساحة
فلا نامت عيون
الجبن
تزهق فينا
أرواحا
نريد رجل
كمن أعدم
,,,,,,,,,,
شهيدا قد مضى
منا وضاعت
منا آمال أيا
بطلا فقدناه حين
تناقص الأبطال
ولا قولا لمن
قاد
إلى الإزلال
أمتنا وأدخل
زمرة الأعداء
روضتنا
فأكرمهم وصادقهم
ولم يحفظ
كرامتنا
ولم يأبه
بما جاءت
عقيدتنا
عظيم أنت يا
صدام
أنت رحيق قادتنا و
أنت زعيم
قادتنا
وأنت الرمز
مفخرة لأمتنا [/align]
تعليق