شعر وقهوة (الحلفة 51) غزة

**حياة سرور** · 22-05-2008, 06:01

[align=center]

تحية طيبة زاهرة لهذا الوهج الشاعري والألق الشعري في جمْر حروفٍ ثائرة تستزرع لغزّة

ولنا ولمعانيها الأبكار لغةً أخرىبصيغ أفعالٍ جديدة إن تكن ذهبت الماضية والمضارعة لهم

فقد بقيت لنا ولغزّة مستقبلها المأمول

فعلاً من رحم المعاناة يولد الأبطال و ينضج الحرف قبل أوانه و تستحيل اللغة نزفاً يؤرخ أحقيّة الوجود

أنا لا أستغرب حرفاً ينضج بذهن يعقوب أحمد يعقوب يعيش نهارالألم وظلام غزة

الصمت أحيانا يكون أبلغ لغة للكلام ..

ولغزة المحاصرة بكل جنونها ومعاناتها وجروحها أوقع هنا حضوراً رغم الظلام ..

لا حاجة للثناء هنا , يكفي القول أنك أدركت مكمن الوجع بدقة

بارك الله بك وبيراعك ..

لك ولغزة الثائرة الظافرة أسمى التحيات

خالص ودي وتقديري [/align]

**اسلام المصرى** · 22-05-2008, 13:33

الام تبكى بدموعها على حال المسلمين
كيف حالنا وانتم صامتين
كيف طعامكم واطفالنا جائعون
كيف اطفالكم واطفالنا يمتون
اخى اخوانكم فى كل مكان يتألمون لعجزهم وتخاذلهم
نعم تخاذلنا عن نصرة اهلنا بفلسطين لكن نصركم الله عز وجل
اخوكم فى الله اسلام المصرى

**آمنة أبو حسين** · 23-05-2008, 20:11

ام محمد
ومحمد الدره
وايمان حجو
وابو عبد الله
و غسان وهدى وعلي
وابو
مصطفى ...

وأنت يا يعقوب أحمد يعقوب

أهديكم دموعي وكلماتي المرتعشة
التي تقف على حافة رصيف حزين
آلام الوطن تكبر يوما تلو اليوم
والوجوه والأسماء تتفاقم كدالة حسابية تقفز مئة قفزة ..
فنعجز على اللحاق برقمها..ونعي تماما انها لن تصل
لأنها ببساطة الى ما لا نهاية

يعقوب يشرفني أن أقرأ كل ما يكتب قلمك/ قلبك الوطني
تقديري

**يعقوب احمد يعقوب** · 23-05-2008, 21:36

الاخت الطيبة
حياة سرور
لأن غزة وحدها قصيدة العرب "المعلقة "في هذا الزمن العربي الرديء
يصبح التعليق خوضاً في تفاصيل مرعبة
هي فقط محاولة للصمت أمام الغياب
لك تحية من القلب

**يعقوب احمد يعقوب** · 23-05-2008, 21:37

الاخ الطيب اسلام المصري
شعرت بدموعك تسيل على خدي
كما قلت مرة لهدى غالية تلك الطفلة المنسية بين رصاصتين
محبتي

**يعقوب احمد يعقوب** · 23-05-2008, 21:40

الأخت العزيزة
آمنة ابو حسين
كأنك تكتبينني يا آمنة
حين تمرين بين الحروف اشعر للحبر مذاق الضوء
وحين أقرأ ما كتبت أعود للنص لأجده أجمل مما كتبته
لك من القلب كل الخير

شعر وقهوة (الحلفة 51) غزة

شعر وقهوة (الحلفة 51) غزة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث