الصباح المتسكع على الشرفات
يكشف عن جسد قصيدة بلا قوافي
قد غرق شاعرها بالبحر السريع
كان يلبي نداء الحوريات المشبوه
تناثرت منه الحروف
واختار واجب الغرق مع الوزن المحذوف..
تتاءبت وقلبت صفحتها المهترئة
ابتسمت في وجه الصباح
زين ديوانها بثريات من ذهب
ومن نوره صنع لها المداد
غيرت اسمها المنظوم...
بقصيد مشطور
فالصباح حر....
لا يهوى القيود
ولا يغرب في البحور.
برذاذه الخفيف...
وانبعث الشاعر المجهول
يسكنه ندم الرحيل
يبحث عن القصيدة..
ليختم ديوانه المبثور
كان السرير فارغا
مرتبا ومنقوشا
بحروف من نور...
يكشف عن جسد قصيدة بلا قوافي
قد غرق شاعرها بالبحر السريع
كان يلبي نداء الحوريات المشبوه
تناثرت منه الحروف
واختار واجب الغرق مع الوزن المحذوف..
تتاءبت وقلبت صفحتها المهترئة
ابتسمت في وجه الصباح
زين ديوانها بثريات من ذهب
ومن نوره صنع لها المداد
غيرت اسمها المنظوم...
بقصيد مشطور
فالصباح حر....
لا يهوى القيود
ولا يغرب في البحور.
برذاذه الخفيف...
وانبعث الشاعر المجهول
يسكنه ندم الرحيل
يبحث عن القصيدة..
ليختم ديوانه المبثور
كان السرير فارغا
مرتبا ومنقوشا
بحروف من نور...
تعليق