بارانويا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    بارانويا

    كان الحاكم يرى نفسه محاطا
    بالمتآمرين والخونة.. يترصّدون
    حركاته، ويخطّطون لتصفيته..
    في كل مرّة، لم يكن يتأخر
    عن الصلاة على أرواح
    ضحاياه.
    التعديل الأخير تم بواسطة حسن لختام; الساعة 28-01-2013, 07:18.
  • ربيع عقب الباب
    مستشار أدبي
    طائر النورس
    • 29-07-2008
    • 25792

    #2
    صدقت .. هذه الأعراض خاضعة للبارانويا
    و لكل علة أسبابها التي لا يراها .. و ربما يراها الآخرون
    و لكن أن يراها هو .. هذا شأن آخر !

    محبتي
    sigpic

    تعليق

    • حسن لختام
      أديب وكاتب
      • 26-08-2011
      • 2603

      #3
      أهلا بأخي وأستاذي الجميل ربيع..يسرّني أنك هنا
      أرجو أن تكون في تمام الصحة والعافية
      محبتي الخالصة

      تعليق

      • فاروق طه الموسى
        أديب وكاتب
        • 17-04-2009
        • 2018

        #4
        عندما يرتفع منسوب الهوس في دم الحاكم .. وعندما تتفاقم أعراض جنون العظمة .. فقل على الرعية السلام .. الأمر يحتاج إلى جرّاح ( أخو أخته ) .. يداوي علة الحاكم .. بنسف معتقداته .. وأشياء أخرى .. جميل أخي الجميل .. محبتي .
        من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

        تعليق

        • سما الروسان
          أديب وكاتب
          • 11-10-2008
          • 761

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
          تحت تأثير أعراض البارانويا،
          كان الحاكم يرى نفسه محاطا
          بالمتآمرين والخونة، وأنهم يترصّدون
          حركاته وسكناته، ويخطّطون دوما، وبكل
          الوسائل، لتصفيته..
          في كل مرّة، لم يكن يتأخر
          عن الصلاة على أرواح
          ضحاياه الأبرياء.
          يبدو ان اغلب الحكام مصابون بهذا المرض النفسي

          وعندهم قناعة مطلقة بأنّهم عظماء وأنّ الشعوب تسعى لإيذائهم والحطّ من عظمتهم وقدرهم

          وما يقوموا به ماهو الا دفاعا عن انفسهم

          تقديري

          تعليق

          • حسن لختام
            أديب وكاتب
            • 26-08-2011
            • 2603

            #6
            المبدع الأنيق والصديق العزيز فاروق طه
            يسرّني دوما حضورك المميز
            محبتي الخالصة

            تعليق

            • حسن لختام
              أديب وكاتب
              • 26-08-2011
              • 2603

              #7
              أغلب الحكام مصابون بهذا الداء الخطير..وكل من عارض من الرعية يدفع الثمن غاليا
              سررت بحضورك الجميل، صديقتي الغالية سما
              محبتي الخالصة

              تعليق

              • الطاهر التاي
                أديب وكاتب
                • 16-06-2012
                • 348

                #8
                أخي حسن لختام
                رائع هذا السرد الموحي ، بمفرداته وجمله ..أن يكون الحاكم سوي فلا نجد منه إلا كل خير . أما الآخر فلا مناص من الدخول معه في تصادم دموي ، حتى يتم اسئصاله تماماً .
                نص رائع أخي .

                محبتي ... وكل الود

                تعليق

                • م. زياد صيدم
                  كاتب وقاص
                  • 16-05-2007
                  • 3505

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                  كان الحاكم يرى نفسه محاطا
                  بالمتآمرين والخونة.. يترصّدون
                  حركاته، ويخطّطون لتصفيته..
                  لكنه، في كل مرّة، لم يكن يتأخر
                  عن الصلاة على أرواح
                  ضحاياه الأبرياء.
                  ========================

                  ** الاديب الراقى حسن..

                  سلطان الحكم يحيل الحاكم الى سفاح اشر !!

                  تحياتى العطرة
                  أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                  http://zsaidam.maktoobblog.com

                  تعليق

                  • حسن لختام
                    أديب وكاتب
                    • 26-08-2011
                    • 2603

                    #10
                    العزيز: الطاهر
                    سررت بوجودك ..أشكرك على الإهتمام المتواصل
                    محبتي الخالصة

                    تعليق

                    • حسن لختام
                      أديب وكاتب
                      • 26-08-2011
                      • 2603

                      #11
                      أخي المبدع زياد صيدم
                      مرورك واهتمامك يشجعني..أشكرك أيها العزيز
                      مودتي وكل التقدير

                      تعليق

                      • عبدالرحيم التدلاوي
                        أديب وكاتب
                        • 18-09-2010
                        • 8473

                        #12
                        يتغذى بهم قبل ان يتعشوا به..
                        سيظل على هاته الحال و منها الى المارستان.
                        مودتي

                        تعليق

                        • حسن لختام
                          أديب وكاتب
                          • 26-08-2011
                          • 2603

                          #13
                          صديقي عبد الرحيم
                          أشكرك أنك هنا..قد اتعبني هذا النص كثيرا..قمت بتعديله مرارا وتكرارا، ومازلت غير مقتنع به..أعتقد اني تسرّعت في نشره. كان من الممكن ان يكون النص على هذا الشكل
                          كان الحاكم يرى نفسه محاطا
                          بالمتآمرين والخونة..
                          في كل مرّة، لم يكن
                          يتأخر عن الصلاة
                          على أرواح ضحاياه.

                          فما رايك صديقي؟
                          مودتي

                          تعليق

                          • خديجة بن عادل
                            أديب وكاتب
                            • 17-04-2011
                            • 2899

                            #14
                            أجل هذا لن يصدر الا من تعظيم الأنا
                            قصيصة جميلة / تحيتي واحترامي .
                            http://douja74.blogspot.com


                            تعليق

                            • حسن لختام
                              أديب وكاتب
                              • 26-08-2011
                              • 2603

                              #15
                              في أحايين كثيرة لسن أحرارا..هناك أناس لن يتركوننا وشأننا..قد فهمنا الأـشياء.. والويل لمن يفهم..
                              هناك ، في كل العالم أصدقائي..كما خديجة بن عادل
                              محبتي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X