السلام عليكم

الأخ الغالي عمرو

أهلاً بك بعد غيبة

نعم هنالك متسع من الوقت للصعود أكثر وأكثر

ولكن الحذر واجب

تقديري لك أيها الغالي

جميل يا أخي الكريم
عمرو عبد الرؤوف
أن نلجأ إلى الله الذي هو حسبنا وكافينا , ونعلم يقينا أن الله هو الرحيم الرحمن بنا ...
ويبقى أن نعلم أن لا ملجأ لنا ولا مهرب إلا إلى الله خالقنا فهو العليم بحالنا ..

العزيز جدا عمرو...

لغتك الشعرية مرهفة..متناغمة..جميلة..هناك تناسق بين الشكل والمضمون..تمتلك قدرة رائعة على توظيف الاحساس/ الواقع / دون تكلف وتصنع..واخراج مخالجات النفس/ والرؤية/ بعفوية وصدق..وهذا ما جعل النص اشبه برحلة كتابية في رحاب الذات الناطقة بالاشياء وعنها ، وفي نفس الوقت نص يحمل صور عن ابجدية الاستمرارية وفق معايير لاتتغير..


دم بالف خير
محبتي
جوتيار

الاستاذ على جاسم

اشكرك لجميل مرورك ايها الغالى


تقبل خالص محبتى وتقديرى

انا برحب بيك يا عمرو و ادينا اتقابلنا من تاني ... مش قلتلك هنتقابل ؟ ! لكن القصيدة دي مش عارق اقولك ايه مختلفة شوية عن اعترافات عاشق فيه شيء من الاحكام او القرارات اللي انت اتخذتها يعني مثلا دعوا السراب يرحل بهدوء و "لا جديد خلف علامات الاستفهام " هوه التعبير ده عجبني احيانا الشاعر بيوصل لحالة ان مفيش دهشة بعد الدهشة او زي مايكون بيقول " انا وصلت لنهاية المنتهي " حلو الاحساس ده بس الاحلي انك توصلهولي وده محصلش او محصلش بدرجة كفاية لأنك بدات تدخل فشوية جمل مش عارف " انا السفينة انا الميناء انا موسي انا الارجوحة و هكذا انت ممكن تقول ان انت عمرو الشاعر من غير ما تقول انك شاعر و ده عن طريق كلامك و كذلك ممكن تقول ان انت موسي من غير ما تقولها يعني من كلامك او من افعالك المهاجر و ده فيلم لازم تشوفه مقالش انه يوسف لازم الشاعر يبقي ماكر انا مش عارف ازاي بس ازاي دي هتعرفها من القراية ...... اقرا !

[align=center]جميل أخى عمرو .. بل رائع .. يتشكل .. بل ينفرط بين أصابعك .. كأنه يكتبك .. و يتمدد فى رقعة الصفحة .. بمساحات أكبر و أكبر .. يحمل الكثير
و يستقرىء الكثير من تواريخ .. و أقوال مأثورة .. و أشياء متواترة .. فى
ثناياه ديناميكية .. وحزن جميل و نبيل .. ورقة تتوزع بين الحروف !!!
شكرا لك صديقى .. أحببت نزلك .. و قولك .. وحديثك الشفيف !!!
تحيتى و تقديرى
ربيع عبد الرحمن[/align]