في السفر يغادرني خيط و مساء أنين
لو يعتقلني القمر و يصلبني فوق الضوء
كان أن كنت الحنين
و كأنني الركام المُتبخر من أنف المدينة الخائفة
و هي الأنفاس المهلهلة في باحة أنفي
أتوسطها كأنها سطور السواد المتوهم بشغفي
لأسدل خريف القردة و العناد
أتوسدها في صهيلي يا قيلولة العشق الطويل
فربما أنطفئ هذا البرتقال الملون بالقبل الخائفة
أبتاع الرموش يا عيوني المحدقة في غصة الليل و في الشمعة المُداسة
و الموت يبتدئ من آخر الشجر .. من آخر كبوات الماء
كيف لي بالولادة و عوي الظلال المتسلقة نون المكابرة ؟
و في ثغرها صمت لا يغتفر .. لا يسجد رغم توهج صلواتي
كيف أتشتت في زمنها الإسبرطي ؟
و الفراعنة حنطوني بالهيام العقيم
كيف أتشقق مثل الجليد ؟
كي أنتشر على امتداد الندى
كي أفوح مثل الزبرجد و أقتل الخريف
لو أتلاشى مثل الحقيبة و المرايا المهشمة
لو يعتقلني القمر و يصلبني فوق الضوء
كان أن كنت الحنين
و كأنني الركام المُتبخر من أنف المدينة الخائفة
و هي الأنفاس المهلهلة في باحة أنفي
أتوسطها كأنها سطور السواد المتوهم بشغفي
لأسدل خريف القردة و العناد
أتوسدها في صهيلي يا قيلولة العشق الطويل
فربما أنطفئ هذا البرتقال الملون بالقبل الخائفة
أبتاع الرموش يا عيوني المحدقة في غصة الليل و في الشمعة المُداسة
و الموت يبتدئ من آخر الشجر .. من آخر كبوات الماء
كيف لي بالولادة و عوي الظلال المتسلقة نون المكابرة ؟
و في ثغرها صمت لا يغتفر .. لا يسجد رغم توهج صلواتي
كيف أتشتت في زمنها الإسبرطي ؟
و الفراعنة حنطوني بالهيام العقيم
كيف أتشقق مثل الجليد ؟
كي أنتشر على امتداد الندى
كي أفوح مثل الزبرجد و أقتل الخريف
لو أتلاشى مثل الحقيبة و المرايا المهشمة
تعليق