من نفس الفصيلة.
يُحكى في مملكة الحيوان، أنّ ذئباً بذكاءِ ثعلب كانت له مصالح في مرعى الحمير فأراد الإستيلاء عليه. أوعز للحمار بالإعتداء على حمار الوحش واعداً بمساعدته. بعد أن أدميا الحماران بعضهما، هاجم الذئبُ الحمار، فساعده حمار الوحش في القضاء المبرم على الحمار. قبلَ أن ينتشي حمار الوحش بالإنتصار فاجأه الذئبُ مكشّراً عن أنيابه قائلاً له: و الآن جاءَ دورُكَ يا حمار!
يُحكى في مملكة الحيوان، أنّ ذئباً بذكاءِ ثعلب كانت له مصالح في مرعى الحمير فأراد الإستيلاء عليه. أوعز للحمار بالإعتداء على حمار الوحش واعداً بمساعدته. بعد أن أدميا الحماران بعضهما، هاجم الذئبُ الحمار، فساعده حمار الوحش في القضاء المبرم على الحمار. قبلَ أن ينتشي حمار الوحش بالإنتصار فاجأه الذئبُ مكشّراً عن أنيابه قائلاً له: و الآن جاءَ دورُكَ يا حمار!
تعليق