تويت
تأبط حلمه ..
أضناه المسير .
سأل عنها ، فقيل له : رحلت .
عاد أدراجه في يده غصن ، وفي قلبه وهن .
أضناه المسير .
سأل عنها ، فقيل له : رحلت .
عاد أدراجه في يده غصن ، وفي قلبه وهن .
-
التعديل الأخير تم بواسطة الطاهر التاي; الساعة 01-02-2013, 04:21. -
عليه ان يحافظ على الغصن فقد يذهب الوهن، و هن الخيبة و وهن الانتظار..
ليغرس الغصن في قلبه فسيتفتح الامل.
مودتي -
جميل أنه غصن .. وليس عكازاً .. فقد ينمو للغصن برعماً يعبد لها طريق العودة ..
نص جميل الاشتغال .. محكم البناء .. ويرى من زوايا متعددة ..
محبتي أخي الطاهر ..
من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
-
هناك في أرض النيل وأرض الطيب صالح..لن تنفع العكازة برقصاتها الماكيافيلية.فحتى سليمان قتلته سوسة..فأرواح الطيب صالح تطاردهم..أزمان ولّت، ولن تبقى سوى الحقيقة..ومن يدري على من الدور آتي..وهناك أشخاص مطاردون بإسم العدالة وبإسم الإنسانية
تحيتي لك صديقي، فاسمك طاهرتعليق
-
أخي عبد الرحيم
سعيد بمداخلتك الرائعة ورؤيتك المدهشة .
وآسف للتأخير في الرد .
محبتي ... وكل الودتعليق
-
أخي المبدع فاروق
أشكرك على مداخلتك القيمة ، التي ولدت في دواخلي الإعزاز و الإمتنان لشخصكم الكريم .. زادتني كلماتك إصراراً للمسير في هذا الدرب الوعر السهل !
أخي العزيز أجد صعوبة في الرد .. أكتبة ولكن لا يتم إرساله .. معذرة على التأخير الغير مقصود .
محبتي ... وكل الودتعليق
-
تعليق
-
أختي العزيزة خديجةالمشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
اعتز وأفتخر بحضورك البهي في متصفحي المتواضع .
دمتي ودام الألق .
محبتي ... وكل الودتعليق
-
المبدع الألاق أخي حسن لختامالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
أسعدتني والله بهذا التناول الموحي ، بحرفٍ نقيٍ طاهر ، ورؤية ذات أبعاد . الطيب صالح كان عهدي به في قطر عندما جاءت الأخبار برحيلة ، وقد تقاطر السودانيون والقطريون إلى سرادق العزاء . وكنت أيامها زائر لقطر لبضعة أيام . عدت إلى الوطن ، والشجن يملأ دواخلى ، وألقيت بتعبي في النيل .
محبتي ... وكل الودتعليق
-
أختي المبدعة سماالمشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
مرحبا بك بين حرفي المتواضع ، وتعليقك الجميل .
محبتي ... وكل الودتعليق
تعليق