بإصبعين يداعبها .. يجعلها تدور حول نفسها ، ورأسه معها يدور .
يتذكّر يوم ولدته أمه العاشقة مساءا على ضوء القنديل ، كان لايزال في العاشرة من عمره آنذاك .
تجبره صرخةُ ( أمونة القابلة ) على الخروج .. فيتوارى خلف الباب متلصصاً .. منتظراً خروج زوجته بتأويل .
أولاده في الرواق ، يتهامسون .. يتغامزون ..
منحهم تكشيرة .. دلف إلى حجرته خجلاً ، وراح يقرأ الرواية الجديدة للكاتبة الطفلة .
تسارعت دقات قلبه مع نهاية الفصل الأول .. فأطلق العنان لتغريدة .. ( أيواااا الآن عرفت ) ..
ووضع الحبة تحت لسانه . !
يتذكّر يوم ولدته أمه العاشقة مساءا على ضوء القنديل ، كان لايزال في العاشرة من عمره آنذاك .
تجبره صرخةُ ( أمونة القابلة ) على الخروج .. فيتوارى خلف الباب متلصصاً .. منتظراً خروج زوجته بتأويل .
أولاده في الرواق ، يتهامسون .. يتغامزون ..
منحهم تكشيرة .. دلف إلى حجرته خجلاً ، وراح يقرأ الرواية الجديدة للكاتبة الطفلة .
تسارعت دقات قلبه مع نهاية الفصل الأول .. فأطلق العنان لتغريدة .. ( أيواااا الآن عرفت ) ..
ووضع الحبة تحت لسانه . !
تعليق