أدب عربي ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فاروق طه الموسى
    أديب وكاتب
    • 17-04-2009
    • 2018

    أدب عربي ..

    بإصبعين يداعبها .. يجعلها تدور حول نفسها ، ورأسه معها يدور .
    يتذكّر يوم ولدته أمه العاشقة مساءا على ضوء القنديل ، كان لايزال في العاشرة من عمره آنذاك .
    تجبره صرخةُ ( أمونة القابلة ) على الخروج .. فيتوارى خلف الباب متلصصاً .. منتظراً خروج زوجته بتأويل .
    أولاده في الرواق ، يتهامسون .. يتغامزون ..
    منحهم تكشيرة .. دلف إلى حجرته خجلاً ، وراح يقرأ الرواية الجديدة للكاتبة الطفلة .
    تسارعت دقات قلبه مع نهاية الفصل الأول .. فأطلق العنان لتغريدة .. ( أيواااا الآن عرفت ) ..
    ووضع الحبة تحت لسانه . !
    التعديل الأخير تم بواسطة فاروق طه الموسى; الساعة 02-02-2013, 00:00.
    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
  • خديجة بن عادل
    أديب وكاتب
    • 17-04-2011
    • 2899

    #2
    أخي فاروق :
    لا أدري سبب حضور القصيصة هنا رغم أنها ق ق ج بإمتياز
    ربما أردت ذلك للمناقشة ولو أن المضمون صعب ويذهب هنا للأدب الأيروسي .
    ولقد لمحت لذلك بين جيلين مختلفين / جيل الأب / جيل الأولاد .
    أولا سنتطرق للسرد وتسلسله : أجد أن اللغة جميلة لكن الجملة الثانية وهي الآتي :
    يتذكّر يوم ولدته أمه العاشقة مساء ا على ضوء القنديل ، كان لايزال في العاشرة من عمره آنذاك .
    عدم تنسيق وربط بين الجملتين خلق تشويه للمعنى ولو أنه جلي للقارئ
    هنا استرسلت في السرد الحكائي حتى لامست الخبرية وددت لو لم تفعل
    ولو اختزلناها كمايلي أفضل :
    جلس يسترجع حكايا ولادته على ضوء القنديل .
    أما من ناحية التكثيف فأجدها جميلة أدت الغرض لمن يربط بين المضمون وعلاقة الأب بأولاده
    يتبين أن الأب من جيل كان به الحياء سيدا ويظهر ذلك في أمور كثيرة
    بدأ الكلام كيف كانت ولادته على ضوء القنديل
    انتظار مولوده الجديد استحياء وراء الباب عسى أن يراه أحد .
    بعد الهمز واللمز من أولاده دلف غرفته خجلا
    كلها دلائل على جيل الأمس الطيب الذي لا يفقه من التكنولوجيا شيء ويستحي من خياله
    ولا يعي من أمور وخفايا الحياة الكثير .
    والجميل بكل القصيصة أن السرد الحكائي تحول إلى حركي وهذا ما دعتنا إليه النهاية
    وخاصة عندما لجأ للقراءة لما كتبته الطفلة التي يتجلى للعيان أن كتاباتها أدبية من النوع الهابط
    يبدو أنه كله ايحاء ات وتتكلم عما يلهب المشاعر وبهذا تتهيأ له لغة الجسد /
    ...
    لنعود للبداية والنهاية حيث أن الراوي '' القاص '' هنا يتعمد ابراز أن الرجل بين زمنين مختلفين
    في المعرفة والعلم هنا في حالة توتر واضطراب وصداع لأنه يداعب حبة الأسبرين أو الدوليبران بين أصابعه
    حيث كان في غفلة بين أدب وأدب
    أدب الماضي ناتج عن '' الحياء '' أدب يدعونا للتأمل والمعرفة بمعنى تغذية للروح والفكر
    أدب حاضر ناتج عن '' قلة أداب '' أدب جنسي بحت تكاد الألفاظ تخلع ثوبها فتفسد جيلا كاملا لتتشبع غريزته الحيوانية والمصيبة أن الكاتبة على ماذكر أعلاه '' طفلة '' فيبدأ الإنحراف بفئة المراهقين ومافوق !!
    خلا صة قولي أن أخي فاروق أراد أن يوصل للقارئ الفرق بين أدب مفيد ناتج عن أخلاق
    وأداب حميدة وأدب هابط يدعو للجنس بطريقة الإيحاء الذي يعرف عادة بلغة الجسد
    ويظهر لنا أنه مع تعاقب الزمن والتطور الحاصل الا أننا نصعد نحو الهاوية .
    أصدقك القول هو كذلك وللأسف كثير مما يشجع هذا النوع من الكتابات ويعتمدها أسلوب كتابي يفتخر به والأغرب من ذلك هو تتبع بعض الكتاب وينزلون على مواضيع مماثلة كالذباب
    مع كل حسرة وحزن /
    الإنسان سيرحل حتما وسيبق بعده الأدب الذي يكتب اما أن يسجل له أو يكون شاهدا عليه
    أخي الكريم الأذواق تتفرق ومثلما نعلم الطيور على أشكالها تقع .
    العنوان : كان موفق جدا لأن الأدب العربي من المفروض يعكس هويتنا لا عكس ذلك .
    وان سمحت لي سأعيد القصيصة بهذه الصيغة :


    جلس يسترجع حكايا ولادته على ضوء القنديل ، وبإصبعيه جعلها تلف ورأسه يدور معها .
    صرخت أمونة (القابلة) فأجبرته على الخروج ، توارى خلف الباب متلصصاً ،منتظراً بتأويل ،
    في حين أولاده في الرواق بين همس وغمز ..منحهم تكشيرة ..
    دلف إلى حجرته خجلاً ، وراح يقرأ
    رواية جديدة للكاتبة الطفلة ؛
    تسارعت دقات قلبه مع نهاية الفصل الأول ، فأطلق العنان لتغريدة ..(ها )
    ووضع الحبة تحت لسانه . !


    أأمل أنها راقت لك بعد حذف بعض ماجاء فيها من زيادة /ويبدو أن حبة الدوليبران أحتاجها أنا
    ههههههه
    تقبل رؤيتي بصدر رحب / تحيتي واحترامي .
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 06-02-2013, 00:08.
    http://douja74.blogspot.com


    تعليق

    • عبد المجيد التباع
      أديب وكاتب
      • 23-03-2011
      • 839

      #3
      هذا نص آخر كبير أخي فاروق
      تابعت القراءة التحليلية الجميلة للأستاذة خديجة،
      لكني لا أجد مقارنة بين أدب قديم و حديث
      أعجبني النص المختزل و أخمن أن الحبة لاهي أسبرين ولا دوليبران لكنها زرقاء ،ليست زرقاء اليمامة في الأدب العربي،بل زرقاء فياغرا في الأدب الإيروسي
      تحية تقدير ومحبة

      تعليق

      • خديجة بن عادل
        أديب وكاتب
        • 17-04-2011
        • 2899

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
        هذا نص آخر كبير أخي فاروق
        تابعت القراءة التحليلية الجميلة للأستاذة خديجة،
        لكني لا أجد مقارنة بين أدب قديم و حديث
        أعجبني النص المختزل و أخمن أن الحبة لاهي أسبرين ولا دوليبران لكنها زرقاء ،ليست زرقاء اليمامة في الأدب العربي،بل زرقاء فياغرا في الأدب الإيروسي
        تحية تقدير ومحبة
        أخي عبد المجيد صباح الخير
        أوتعلم أن فكري كذلك ذهب الى الحبة الزرقاء !
        لكن أقصيت ذلك قلت في نفسي يبدو أن الرجل غافلا كيف يعرف لها طريق ههه
        وما ألهب مشاعره هو رواية الطفلة إذا كيف حصل عليها ؟!
        أما الفرق فهذا واضح جدا مابين زمنين
        حين رجع بذاكرته لولادته حينها كان الحياء سيدا
        وحين قرأ الفصل الأول أدى إلى تهيج المشاعر ودلالة الأمر '' زاد نبضه ''
        و'' أطلق تغريدة '' والكاتب زاد التأكيد بجملة ( أيوآآ الآن عرفت ) فسر أكثر فأكثر
        وأدت إلى الإسقاط الذي يريد أن لا ينزاح عنه القارئ وهنا وجدتها أغلقت الفكرة
        مما تبعد التأويل لذا وددت حذفها .
        في إنتظار قراءة الإخوة والأخوات ربما نجد ما لم يخطر ببالنا
        تحيتي .
        التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 07-02-2013, 10:18.
        http://douja74.blogspot.com


        تعليق

        • فاروق طه الموسى
          أديب وكاتب
          • 17-04-2009
          • 2018

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
          أخي فاروق :
          لا أدري سبب حضور القصيصة هنا رغم أنها ق ق ج بإمتياز
          ما أدرجتها هنا إلا ليتم نقاشها من قبلكم أنتم البارعون في هذا الأدب الجميل ..
          وأعلم أن المختبر أنشئ لهذا الغرض .. لكن يبدو أنه مهجور .. ولولا متابعتك الجميلة والتي أعتز بها ماكان ليحظى باهتمام ..
          لم أستطع حذف كلمة واحدة من هذا النص .. ووجدت فيه عناصر جيدة ليكون ق.ق.ج .. لكن وعلى الرغم من ذلك لم يقنعني ..


          ربما أردت ذلك للمناقشة ولو أن المضمون صعب ويذهب هنا للأدب الأيروسي .
          ولقد لمحت لذلك بين جيلين مختلفين / جيل الأب / جيل الأولاد .
          أولا سنتطرق للسرد وتسلسله : أجد أن اللغة جميلة لكن الجملة الثانية وهي الآتي :
          يتذكّر يوم ولدته أمه العاشقة مساء ا على ضوء القنديل ، كان لايزال في العاشرة من عمره آنذاك .
          عدم تنسيق وربط بين الجملتين خلق تشويه للمعنى ولو أنه جلي للقارئ
          هاتين الجملتين بالتحديد .. قصدت منهما خلق ارباك محبب في ذهن القارئ .. بالقفز على العامل الزمني ..
          فالمفارقة في تذكره ليوم ولدته أمه ... ؟ والعاشقة مساءا تعود على الأم وليس على توقيت الولادة .. هنا أيضاً قصدت المفارقة ..
          فعلى زمانهم كانوا ينامون باكراً .. ولعدم وجود مساحات كافية كانوا يتشاركون الغرفة الغرفة الواحدة .. تنّوس ضوء القنديل .. وتعشق همساً .. خشية لفت الانتباه ..

          هنا استرسلت في السرد الحكائي حتى لامست الخبرية وددت لو لم تفعل
          ولو اختزلناها كمايلي أفضل :
          جلس يسترجع حكايا ولادته على ضوء القنديل .
          أما من ناحية التكثيف فأجدها جميلة أدت الغرض لمن يربط بين المضمون وعلاقة الأب بأولاده
          يتبين أن الأب من جيل كان به الحياء سيدا ويظهر ذلك في أمور كثيرة
          بدأ الكلام كيف كانت ولادته على ضوء القنديل
          انتظار مولوده الجديد استحياء وراء الباب عسى أن يراه أحد .
          بعد الهمز واللمز من أولاده دلف غرفته خجلا
          كلها دلائل على جيل الأمس الطيب الذي لا يفقه من التكنولوجيا شيء ويستحي من خياله
          ولا يعي من أمور وخفايا الحياة الكثير .
          والجميل بكل القصيصة أن السرد الحكائي تحول إلى حركي وهذا ما دعتنا إليه النهاية
          وخاصة عندما لجأ للقراءة لما كتبته الطفلة التي يتجلى للعيان أن كتاباتها أدبية من النوع الهابط
          يبدو أنه كله ايحاء ات وتتكلم عما يلهب المشاعر وبهذا تتهيأ له لغة الجسد /
          ...
          لنعود للبداية والنهاية حيث أن الراوي '' القاص '' هنا يتعمد ابراز أن الرجل بين زمنين مختلفين
          في المعرفة والعلم هنا في حالة توتر واضطراب وصداع لأنه يداعب حبة الأسبرين أو الدوليبران بين أصابعه
          حيث كان في غفلة بين أدب وأدب
          أدب الماضي ناتج عن '' الحياء '' أدب يدعونا للتأمل والمعرفة بمعنى تغذية للروح والفكر
          أدب حاضر ناتج عن '' قلة أداب '' أدب جنسي بحت تكاد الألفاظ تخلع ثوبها فتفسد جيلا كاملا لتتشبع غريزته الحيوانية والمصيبة أن الكاتبة على ماذكر أعلاه '' طفلة '' فيبدأ الإنحراف بفئة المراهقين ومافوق !!
          خلا صة قولي أن أخي فاروق أراد أن يوصل للقارئ الفرق بين أدب مفيد ناتج عن أخلاق
          وأداب حميدة وأدب هابط يدعو للجنس بطريقة الإيحاء الذي يعرف عادة بلغة الجسد
          ويظهر لنا أنه مع تعاقب الزمن والتطور الحاصل الا أننا نصعد نحو الهاوية .
          أصدقك القول هو كذلك وللأسف كثير مما يشجع هذا النوع من الكتابات ويعتمدها أسلوب كتابي يفتخر به والأغرب من ذلك هو تتبع بعض الكتاب وينزلون على مواضيع مماثلة كالذباب
          مع كل حسرة وحزن /
          الإنسان سيرحل حتما وسيبق بعده الأدب الذي يكتب اما أن يسجل له أو يكون شاهدا عليه
          أخي الكريم الأذواق تتفرق ومثلما نعلم الطيور على أشكالها تقع .
          العنوان : كان موفق جدا لأن الأدب العربي من المفروض يعكس هويتنا لا عكس ذلك .
          وان سمحت لي سأعيد القصيصة بهذه الصيغة :


          جلس يسترجع حكايا ولادته على ضوء القنديل ، وبإصبعيه جعلها تلف ورأسه يدور معها .
          صرخت أمونة (القابلة) فأجبرته على الخروج ، توارى خلف الباب متلصصاً ،منتظراً بتأويل ،
          في حين أولاده في الرواق بين همس وغمز ..منحهم تكشيرة ..
          دلف إلى حجرته خجلاً ، وراح يقرأ
          رواية جديدة للكاتبة الطفلة ؛
          تسارعت دقات قلبه مع نهاية الفصل الأول ، فأطلق العنان لتغريدة ..(ها )
          ووضع الحبة تحت لسانه . !
          هذا الاختزال جميل .. لكنني ما أردت أن أوضح أن في الأمر ذكرى .. قمت بالزج بكلمة واحدة يتذكر كإضاءة ..
          ومن ثم عمدت إلى نقل المتلقي بسلاسة إلى حيث الواقعة .. محاولاً أن أنسيه ماجاء في الاستهلال .. لكي لايتوقع النهاية ..
          ومعها هذه الأخيرة حتماً سيعود إلى البداية .. ليعلم أن الأمر مجرد ذكرى .. ووقوفه عند تلك التي كانت تدور حول نفسها ..


          أأمل أنها راقت لك بعد حذف بعض ماجاء فيها من زيادة /ويبدو أن حبة الدوليبران أحتاجها أنا
          ههههههه
          تقبل رؤيتي بصدر رحب / تحيتي واحترامي .
          ليس المهم أن يروقني هذا الاختزال .. ما أتمناه أن يروق للمتلقي .. وشهادة أخي عبد المجيد كافيه ..
          مايهمني أنه راقك أنت أيضاً .. فرؤية المتلقي ليست كرؤية كاتب النص .. وما وضعته هنا إلا لهذا الغرض .
          أما عن الصدر الرحب ههههه فأنت تعلمين أنني احترم ذائقتك جيداً ورأيك يهمني .. وأعلم جيداً أنه نابع من فكر ملم
          وثقي تماماً أن مداخلاتك تطربني على اختلاف ألوانها .. خصوصاً وأنها جدية وتبتعد تماماً عن المجاملات .
          هذا من جهة ..
          ومن جهة أخرى .. أشكرك من قلبي على هذه القراءة الرائعة والعميقة .. والتي لامست جميع جوانب النص ووقفت عند دلالاته ..
          حقيقة أهنئك على هذا الرقي .. ماشاء الله عليك ..
          ويكفي هذا النص المتواضع شرفاً أنه حاز على اهتمامك ..
          تحية كبيرة أختي خديجة ..
          من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

          تعليق

          • فاروق طه الموسى
            أديب وكاتب
            • 17-04-2009
            • 2018

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد التباع مشاهدة المشاركة
            هذا نص آخر كبير أخي فاروق
            تابعت القراءة التحليلية الجميلة للأستاذة خديجة،
            لكني لا أجد مقارنة بين أدب قديم و حديث
            أعجبني النص المختزل و أخمن أن الحبة لاهي أسبرين ولا دوليبران لكنها زرقاء ،ليست زرقاء اليمامة في الأدب العربي،بل زرقاء فياغرا في الأدب الإيروسي
            تحية تقدير ومحبة
            مرحباً أخي عبد المجيد ..
            والله أن اسمك تبادر إلى ذهني لحظة إدراج النص .. وأردتك هنا .. لعلمي بسمو ذائقتك .. ولا أجامل .
            أعتز بشهادتك .. وأقدر حضورك ..
            أنتظرك مرة أخرى بعد أن ردت الأخت خديجة على تساؤلك .. وبعد دفاعي عن الجملتين اللتان ذكرتهما ههه ..
            حيث أنكما تفوقتما عليّ برأيين لرأي ..
            محبتي الصادقة .. ومرة أخرى أشكرك على الحضور .
            من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

            تعليق

            • خديجة بن عادل
              أديب وكاتب
              • 17-04-2011
              • 2899

              #7
              مساء النور أخي فاروق
              أوافقك الرأي فالقسم مهجور فلذا أقترح إعادتها قسم ق ق ج
              لتحظى بقراءة الزملاء والزميلات ..
              فما رأيك ؟؟
              تحياتي .
              http://douja74.blogspot.com


              تعليق

              • ربيع عقب الباب
                مستشار أدبي
                طائر النورس
                • 29-07-2008
                • 25792

                #8
                النص جميل حتى قبل الاختزال من الاستاذة خديجة
                و يروق لي كثيرا ارغامه الملتقى لتشغيل الخامل منه

                محبتي
                sigpic

                تعليق

                • ريما ريماوي
                  عضو الملتقى
                  • 07-05-2011
                  • 8501

                  #9
                  النص عميق يحوي الهدف والعبرة رغم فوضاه الظاهرة
                  للعيان... شكرا جزيلا الأستاذ فاروق موسى...

                  تحيتي واحترامي وتقديري.
                  التعديل الأخير تم بواسطة ريما ريماوي; الساعة 27-02-2013, 09:17.


                  أنين ناي
                  يبث الحنين لأصله
                  غصن مورّق صغير.

                  تعليق

                  • فاروق طه الموسى
                    أديب وكاتب
                    • 17-04-2009
                    • 2018

                    #10
                    بني النص على الفوضى .. وافتعالها هو الرهان ..
                    لإخراجه من قيد الزمان .. وتخطي حدود الأمكنة بانفعالية ..
                    وباختزال هذه الفوضى .. أتبرأ من النص .. برغم الإجماع على الاختزال ..
                    هذا لايعني أنني مستاء منها .. أبداً .. فمن ناقش هنا .. قامات احترمها ..
                    وأنتظر المزيد .. وهذا ما كنت أريده ..
                    هذا توضيح .. وسأعود للرد على تعليقاتكم بحول الله ..
                    محبتي للكل .
                    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

                    تعليق

                    • عبد المجيد التباع
                      أديب وكاتب
                      • 23-03-2011
                      • 839

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
                      بني النص على الفوضى .. وافتعالها هو الرهان ..
                      لإخراجه من قيد الزمان .. وتخطي حدود الأمكنة بانفعالية ..
                      وباختزال هذه الفوضى .. أتبرأ من النص .. برغم الإجماع على الاختزال ..
                      هذا لايعني أنني مستاء منها .. أبداً .. فمن ناقش هنا .. قامات احترمها ..
                      وأنتظر المزيد .. وهذا ما كنت أريده ..
                      هذا توضيح .. وسأعود للرد على تعليقاتكم بحول الله ..
                      محبتي للكل .
                      هذا تعليق إبداعي أخي فاروق
                      محبتي

                      تعليق

                      • عبدالرحيم التدلاوي
                        أديب وكاتب
                        • 18-09-2010
                        • 8473

                        #12
                        و راقني انا ايضا، فقد وجدت نصيصا كبيرا يشغل تقنيات القص ببراعة.
                        مودتي

                        تعليق

                        • عائده محمد نادر
                          عضو الملتقى
                          • 18-10-2008
                          • 12843

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
                          بإصبعين يداعبها .. يجعلها تدور حول نفسها ، ورأسه معها يدور .
                          يتذكّر يوم ولدته أمه العاشقة مساءا على ضوء القنديل ، كان لايزال في العاشرة من عمره آنذاك .
                          تجبره صرخةُ ( أمونة القابلة ) على الخروج .. فيتوارى خلف الباب متلصصاً .. منتظراً خروج زوجته بتأويل .
                          أولاده في الرواق ، يتهامسون .. يتغامزون ..
                          منحهم تكشيرة .. دلف إلى حجرته خجلاً ، وراح يقرأ الرواية الجديدة للكاتبة الطفلة .
                          تسارعت دقات قلبه مع نهاية الفصل الأول .. فأطلق العنان لتغريدة .. ( أيواااا الآن عرفت ) ..
                          ووضع الحبة تحت لسانه . !
                          الزميل القدير
                          فاروق طه
                          نص بالرغم من أنه مطروق وبعدة اشكال إلا انك جعلته وبحبكة يصبح حكاية كبيرة
                          استخدمت عبارات جميلة فيه ك ( العاشقة مساءا) وتلك عبارة ذكرتني بالزميلة القديرة صابرين الصباغ وهي تقول ( الساعة العاشقة ) هاهاها
                          نص احتوى على الكثير من العادات وذاك الحياء الذي يغلف الكثيرين
                          أحببت ومضة ( الحبة ) لأني أظنه مصابا بمرض ( قلبي فما من دواء يوضع تحت اللسان إلا حبة ( النتروغليسيرين )
                          ولفرط توتره أحس بالحاجة لتلك الحبة التي تجعله يقاوم كل ذاك الشحذ الكبير
                          تحياتي لك ومحبتي
                          نص جميل ويستحق القراءة والتأويل
                          الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                          تعليق

                          • مُعاذ العُمري
                            أديب وكاتب
                            • 24-04-2008
                            • 4593

                            #14
                            الصرخات هنا أجبرتني غصبا على الخروج
                            وما زلتُ على حوشه متلصلصا مبصبصا بلا ولوج
                            يقولون: إن هذا عرض حميد من أعراض القصيرة جدا

                            صديقي القدير فاروق

                            جميل هذا الفن من هذا اللون يعجبني


                            تحية خالصة
                            صفحتي على الفيسبوك

                            https://www.facebook.com/muadalomari

                            {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                            تعليق

                            • محمد الشرادي
                              أديب وكاتب
                              • 24-04-2013
                              • 651

                              #15
                              أهلا أخي فاروق
                              قد يزعم البعض ان النص بعيدا عن الققج لأن ثوبه طال بعض الشيء، لكن المتأمل قد يقطع بأنها ققج مائزة. لأن التكثيف لا يعني ضغط اللغة كما اتفق، بل يعني أن كل كلمة في النص هى كلبنة أساسية فيه لا يمكن سحبها من مكانها. و كذلك جاء النص متراصا لا يحتاج إلى أي اختزال، و هو نص متوهج و لا يحتاج إلى منشطات (الحبة الزرقاء) ههه.
                              تحياتي
                              التعديل الأخير تم بواسطة محمد الشرادي; الساعة 13-05-2013, 18:05.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X