وتأتين نحوي
وفي مُقلتيكِ
ينام جنوني
وتُعزف الحانُ جُرحي
ويرتكب الشوق بعض الحماقات
ومن وجنتيك
تُغادر فنجانها ألأمنيات
وتُصبح زوبعة ٌ في الفضاء
وأقرأ في لوحةٍ للتماهي
على ظل وجهُكِ بعض الخطوط
تلك التعابير
صارت أنا
وفي غمرة الأنتشاء
نذوب ُ معاً
لتبقى الفراشات
ورديةُ ألأجنحه
وفي مُقلتيكِ
ينام جنوني
وتُعزف الحانُ جُرحي
ويرتكب الشوق بعض الحماقات
ومن وجنتيك
تُغادر فنجانها ألأمنيات
وتُصبح زوبعة ٌ في الفضاء
وأقرأ في لوحةٍ للتماهي
على ظل وجهُكِ بعض الخطوط
تلك التعابير
صارت أنا
وفي غمرة الأنتشاء
نذوب ُ معاً
لتبقى الفراشات
ورديةُ ألأجنحه
تعليق