-
كما أنت دوماً أيها الظامي توردنا مواردك العذبة الرقراقة البوح ونصدر عطشى وإن روينا كل شئ مكتمل أيها الشاعر الأنيق الريشة في لوحة الجمال النابضة بألوان البهاء الكلمات الجزلة اللغة الفاخرة الصنعة البلاغية السلسة دون تكلف وإقحام المعاني المحلقة في فضاء الرقة والعاطفة الجميلة السكب العابقة الشذى لله درك من متألق كم تروي الذائقة من صافي النبع -
لبنى علي
كم سعدت بمرورك البنفسجي الجميل
اشكرك على حضورك وقراءتك النص
تحيتياترك تعليق:
-
طبيبة أنت يا أسباب علّتنا
فكفري عنك إمّا كنت تهوينا
أيها الأنيق حرفا و بوحا
تحملنا على مراكب الماء
إلى شواطئ الجمال
الرائع كعادته ظميان غدير
جميل هو نزفك و شاعري جدا
دمت بألف خيراترك تعليق:
-
ظميان غدير;[gdwl]رواء يا عذبة العينين زورينا
وعانقي ولهاً في القلب واروينا
لأنت ِ أبهى من الأقمارِ سابحة
في القلب تكتبُ أنوارا وتهدينا
إنَّا عهدناكِ فوق القلب ساكنة
فحبك العذب يحيينا و يثرينا
وقد رأيتك خلف الحلم راقصة
ووجهك الماء يسقينا ويظمينا
وقد شربتُكِ أشعاراً منعنعة ً
كالخمر تجري فتجلو كل ما فينا
كما المشاوير طالت فيك أغنيتي
كما الروايات بالتشويق تأتينا
فأنت ِ راسمة الأحلام ريشتها
قلوبنا فأطيلي اليوم تلوينا
تفرّدتْ نغمةٌ من عزف لهفتنا
فلتسمعي لهفة فيها أغانينا
وسافري بين أوجاع بها تعبت
أعمارنا وأمانينا وواسينا
طبيبة أنت يا أسباب علّتنا
فكفري عنك إمّا كنت تهوينا
شعر
ظميان غدير[/gdwl]
الشاعر القدير -ظميان غدير
كل التحايا----
قصيدة رقيقة جميلة
لفت نظري البيت الأخير فيها
[read]طبيبة أنت يا أسباب علتنا
فكفري عنك إما كنت تهوينا[/read]
هي فكرة معقولة جداً-يمكن أن تطبق في الدول الراقية
التعويض عن حب -أتعب المحب --فكرة جميلة فما
أكثر من دمّر الحب حياتهم
ولا أقصد بذلك قصيدتك فهي لم تقس ولم تشر لحب من هذا
النوع--أعجبتني رقتها وشفافيتها -لا بد أن أعارضها
تحياتي واحترامي
إهدائها سيكون في المعارضة لها تحيتي
وشكراً على القصيد العذب
دمت بخير أخي ظميان
التعديل الأخير تم بواسطة غالية ابو ستة; الساعة 03-02-2013, 21:21.اترك تعليق:
-
قصيدة جميلة و رائعة.
تعبر عن الغزل العفيف الذي يسحر العقول.
لجمالها قرأتها كم من مرة.
فشكرا لك أخي الشاعر و دام لك الشعر و الابداع و كل شيء جميل بهذا الوجود.اترك تعليق:
-
رواء يا عذبة العينين زورينا
وعانقي ولهاً في القلب واروينا
لأنت ِ أبهى من الأقمارِ سابحة
في القلب تكتبُ أنوارا وتهدينا
إنَّا عهدناكِ فوق القلب ساكنة
فحبك العذب يحيينا و يثرينا
ما أروعك وما أعذب قلبك
يا ظميان الشعر
نونية رقيقة عذبة وجميلة
أسرت قلوبنا بها يا شاعرنا
تثبيت
مع أطيب المنى وخالص الود
محبتياترك تعليق:
-
عيون رواء هل لديك رواء ؟
هناك
وهنا
ذهبت بي ذاكرتي المتعبة لقصيدة قديمة لك
فعجبت
إلام الظمأ والرواء يتعانقان فيفترقان وما تزال ظميانا ؟
أحس بك في شعرك
ترسم لوحة معاناتك وتلونها بالصدق
أخي الشاعر الكبير ظميان غدير
ما أجمل الظمأ إن كان يروي غليلنا شعرا
لك خالص مودتي وتقديرياترك تعليق:
-
الشاعر الكبير ظميان غدير ... قصيدة رائعة . ونونية حلوة . فعلا من أرق الأشعار و أعذبها .. و كما عودنا الشاعر جاءت مكتملة البناء و الرسم ، متوفرة العذوبة و الروعة ، شاعرية اللغة و الايقاع . منتقاة الكلمات و التعبير .. انه الغزل الحقيقي الذي يكون ترجمة لنبضات القلب . هنيئا شاعرنا.اترك تعليق:
-
ورواءٌ بها تغنَّيْتَ وقيثارة العزف
فنطقتْ أزاهير الريشة وأفياء الطّيب ..
فدمتَ أيها الفاضل ظميان غدير وعنادل الشفافيّة ..اترك تعليق:
-
رواء حبك يسقينا ويظمينا
رواء يا عذبة العينين زورينا
وعانقي ولهاً في القلب واروينا
لأنت ِ أبهى من الأقمارِ سابحة
في القلب تكتبُ أنوارا وتهدينا
إنَّا عهدناكِ فوق القلب ساكنة
فحبك العذب يحيينا و يثرينا
وقد رأيتك خلف الحلم راقصة
ووجهك الماء يسقينا ويظمينا
وقد شربتُكِ أشعاراً منعنعة ً
كالخمر تجري فتجلو كل ما فينا
كما المشاوير طالت فيك أغنيتي
كما الروايات بالتشويق تأتينا
فأنت ِ راسمة الأحلام ريشتها
قلوبنا فأطيلي اليوم تلوينا
تفرّدتْ نغمةٌ من عزف لهفتنا
فلتسمعي لهفة فيها أغانينا
وسافري بين أوجاع بها تعبت
أعمارنا وأمانينا وواسينا
طبيبة أنت يا أسباب علّتنا
فكفري عنك إمّا كنت تهوينا
شعر
ظميان غديرالتعديل الأخير تم بواسطة غالية ابو ستة; الساعة 03-02-2013, 21:24.
اترك تعليق: