تويت
طالما حلم بالشمس في منامه..فيما هي كانت تمضي الليالي ساهرة على نفس الوسادة تحلم باليوم الذي فيه يستيقظ
-
-
جميلة هذه القصيصة التي ذهبت للخبرية أكثر
يبدو أن الرجل لا يقدر على الحياة الحميمة فيلجأ هربا إلى النوم المبكر
مفارقة هنا راقت لي بين قلبين تجمعهما وسادة
شخص يتوق والآخر عجز وفقد
أشفق على المرأة المسكينة بحالة مماثلة أظن الشمس لن تصلهما هما الإثنين .
تحيتي واحترامي . -
الأستاذة المبجلة خديجة بن عادل...أشرقت أقصوصتي برؤيتك،شكراً على اهتمامك دمت بخيرتعليق
-
الأستاذ الفاضل حسام خالد السعيد
السلام عليكَ
هذه صورة من صور الحياة الحقيقيةِ!!!
أحسنتَsigpic
إنَّ السلامةَ لا تكونُ لِمُبحِرٍ ترَكَ السفِينَ تقودُها حِيتانُتعليق
-
التعديل الأخير تم بواسطة السيد البهائى; الساعة 26-02-2013, 11:41.الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
-
الأستاذ المكرم مأمون الهلالي....سعيد أنك عانقت أقصوصتي...دمت بخير أخيتعليق
-
الأديب الراقي السيد البهائى.......بل أنا الذي أتشرف بمرورك....دمت بخير أخيتعليق
-
لا أدري لم لم أضع ردي على نصك الجميل هذا...
مع انني عزمت على ذلك... اعذر تأخيري..
ذكرني بالوسادة الخالية لإخسان عبد القدوس...
سمحا للبرودة تتسلل بينهما .. بدلا من أن تكون
هي شمسه وهو شمسها... وهذا هو الانفصال
الروحي...
شكرا لك، تحيتي وتقديري...
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
تعليق
-
المبدعة ريما ريماوي...بل تعليقك الأجمل من حروفي...شكراً على المقارنة الأنيقة...دمت بخبرالمشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركةتعليق
-
================المشاركة الأصلية بواسطة حسام خالد السعيد مشاهدة المشاركة
** الاديب الراقى حسام..
سرنى التواجد هنا ..
قص جميل ويختصر حياة زوجية متناقضة ومملة ..حياة معاشة تتجدد...
تحياتى العطرةأقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
-
الأديب الراقي زياد صيدم....أسعدتني إطلالتك البهية...دمت بخيرالمشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركةالتعديل الأخير تم بواسطة حسام خالد السعيد; الساعة 11-04-2013, 17:58.تعليق
تعليق