يراودني القلم عن خفق لم ينضج بعد، وتتلعثم الأماني
وتتدحرج في براثن الالتياع فتمتم من خلف أسوار الخذلان
بارقة شوق تحل إزار الستر وتلطخ صمت الحرف بصرخة في وجه السجان،
معلنة اغتصاب شرفات الحنين للذاكرة فآآآآآآه منه وآآآآآآآآآآآه منها
كم كان يحلو لها العبث بأبجديات كياني!
وكم كانت تركل فؤادي وتقهق في فخر على أشلائه!
فمتى تنصهر في بوتقة الرحيل ؟
ومتى تعود أدراجها دون أن تعثى بممتلكاته التي خبأتها هناك وخلفها ألف حكاية؟!
.. لكنها لم تزل تبعثر حكاياتي الشهرزادية ..
وتقتنص ليالي العصية على البوح
فأهرع مكبلة فاها برشوة لأشتري كتمانها .. فتأبى وسعيي إلى تباب
أقسمت ألا وشاية كوشاية الشوق بقلبي ، والعيون شاهد لم يستشهد
والحرف رحيق زهرة يستنطق، فينطق...
أيقنت أنه من عقر وحدتي، وخرق جدار صمتي، واكتسح كل الحواجز ،
ليكون متوجا على عرش بلا سلاطين إلاه!
ولا تعرف القواميس إلا حكاياه ، فليكن ماكان!
فقد عرى كلماتي، لتغتصب عذرية الكرم ، وتُسحق كل أقنعة الزيف ...
انجلى الضباب، والانزواء تلاشى إلى اللا وجهة
فانصهرت روحي، لتغتال فراغ المسافات، وترسم عالما متفردا
يأبى أن يفيق من السبات ...
وتتدحرج في براثن الالتياع فتمتم من خلف أسوار الخذلان
بارقة شوق تحل إزار الستر وتلطخ صمت الحرف بصرخة في وجه السجان،
معلنة اغتصاب شرفات الحنين للذاكرة فآآآآآآه منه وآآآآآآآآآآآه منها
كم كان يحلو لها العبث بأبجديات كياني!
وكم كانت تركل فؤادي وتقهق في فخر على أشلائه!
فمتى تنصهر في بوتقة الرحيل ؟
ومتى تعود أدراجها دون أن تعثى بممتلكاته التي خبأتها هناك وخلفها ألف حكاية؟!
.. لكنها لم تزل تبعثر حكاياتي الشهرزادية ..
وتقتنص ليالي العصية على البوح
فأهرع مكبلة فاها برشوة لأشتري كتمانها .. فتأبى وسعيي إلى تباب
أقسمت ألا وشاية كوشاية الشوق بقلبي ، والعيون شاهد لم يستشهد
والحرف رحيق زهرة يستنطق، فينطق...
أيقنت أنه من عقر وحدتي، وخرق جدار صمتي، واكتسح كل الحواجز ،
ليكون متوجا على عرش بلا سلاطين إلاه!
ولا تعرف القواميس إلا حكاياه ، فليكن ماكان!
فقد عرى كلماتي، لتغتصب عذرية الكرم ، وتُسحق كل أقنعة الزيف ...
انجلى الضباب، والانزواء تلاشى إلى اللا وجهة
فانصهرت روحي، لتغتال فراغ المسافات، وترسم عالما متفردا
يأبى أن يفيق من السبات ...
تعليق