هذه هى المرة الأولى التى أدخل فيها مسجداً ، المصلون كثر ، هم جميعاً خلفى ، لكنهم ليسوا مثلى ، لا .. لا .. بل أنا لست مثلهم ، فأنا لا أتلو آيات ولا اؤدى صلاةً ، أشعر أننى لاشئ ولا أستطيع بعد أن أستوعب شيئا ..
عندما حملوا نعشى وخرجوا من المسجد عرفت جلية الأمر فقد طالعتنى وجوه من قطران ، وامتدت إلىّ أياد من نار ..كنت أرى وأسمع ، لكنى لا أنطق ولا أتحرك ..!
عندما حملوا نعشى وخرجوا من المسجد عرفت جلية الأمر فقد طالعتنى وجوه من قطران ، وامتدت إلىّ أياد من نار ..كنت أرى وأسمع ، لكنى لا أنطق ولا أتحرك ..!
تعليق