شروق

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فارس رمضان
    أديب وكاتب
    • 13-06-2011
    • 749

    شروق

    المكان:شاطىء البحر أما الزمن: فوقت الغروب، اختارهما ليثبت لهم أن لا وجود لجنية البحر... أشار وقال في هلع مصطنع:انظروا تلك التي تمشي على الماء...!! نظروا تجاه البحر في رعب، تفحص وجوههم في إندهاش، نظر في البحر، فر وفروا تجاه أضواء المدينة.
  • عائده محمد نادر
    عضو الملتقى
    • 18-10-2008
    • 12843

    #2
    الزميل القدير
    فارس رمضان
    قفشة مخيفه
    هل رأوا مشرق الشمس من المغيب؟
    تحياتي
    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

    تعليق

    • فارس رمضان
      أديب وكاتب
      • 13-06-2011
      • 749

      #3
      حينما نصدر الوهم ونصدقه يكون كرؤية الشمس من المغيب تماما.حينها ينقطع العمل ويضيع الأمل. أما نصفها الآخر كان لميلاد جديد ربما لآنهم هرعوا خلفه تجاه الضوء...أبهجني مرورك كثيرا أستاذتنا الرائعة عائدة، كوني بألف خير . كل الود وأرق التحايا.

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #4
        ربما رأيت شخصا هنا يقترب أو هو بالفعل يمتلك حاسة سادسة
        أو العكس .. و أن المسألة كما بدأت بالوهم فلا أن تنتهي على هذه الشاكلة
        و لكن ألا تر معي أن متل هذه المواقف تحدث .. و كثيرا ما تكون حقيقة
        و ليست ضربا من الوهم ؛ و هناك من القصص المشابهة الكثير ، التي
        رأيتها بعين الواقع .. أترى كانت أيضا محض وهم .. لا أظن !

        محبتي أيها الرائع
        sigpic

        تعليق

        • خديجة بن عادل
          أديب وكاتب
          • 17-04-2011
          • 2899

          #5
          هو كالركض وراء السراب .
          الوهم لن نقطفه أبدا ويبق العقل يتماوج مابين الوعي واللاوعي
          يلعب البطل هنا على كسر قاعدة الترهيب المعنوي للعقول التي تتفرق مابين شخص وآخر
          فلذا نلتمس من الفكرة هي حالة تمويه منذ البدء لرغبة في اخراج الحقيقة من صلب الخيال
          عادت بمخيلتي للإندهاش من أعمال السحرة الذين يقولون عنها مجرد ألعاب
          كما دراسة الطب النفسي لحالات الإضطراب .
          لكن الشروق بكل الحالات يرجع لمرآة البصيرة سواء تحت أضواء المدينة أم الظلام الحالك .
          أخي فارس رمضان قصتك جميلة رغم أنها اعتمدت على السرد الوصفي
          ورأيت أن المفارقة في القفلة عاكسة للعنوان .
          تحيتي واحترامي .
          التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 12-02-2013, 13:18.
          http://douja74.blogspot.com


          تعليق

          • فارس رمضان
            أديب وكاتب
            • 13-06-2011
            • 749

            #6
            أحيانا يكون الوهم هو عين الحقيقة وربما كانت الحقيقة مجرد وهم. والعين التي ترى ليست كالعين التي تبصر، والنتيجة تكون وليدة اللحظة وتابعة للفكرة التي تسيطر وتهيمن.هكذا علمتنا الحياة وهكذا علمتنا أستاذنا. تحياتي لك أستاذتا ربيع فيلسوف الفكرة والقلم، ودمت والرقى.

            تعليق

            • فارس رمضان
              أديب وكاتب
              • 13-06-2011
              • 749

              #7
              "هي حالة تمويه منذ البدء لرغبة في اخراج الحقيقة من صلب الخيال" هو ذاك وما النص إلا هذه ربما هى حالة كنت أتمناها سرني مرورك أستاذة خديجة وسرتني القراءة التي كانت مرآة للنص. تحياتي أستاذتي الرائعة في نصوصك وردودك.

              تعليق

              • السيد البهائى
                أديب وكاتب
                • 27-09-2008
                • 1658

                #8
                الفاضل /
                فارس رمضان ..
                أحيانا نختلق الحدث ، ثم تأتى الرياح بمالا تشتهيه السفن..
                ومضة رائعة..
                تحياتى..
                الحياة قصيره جدا.
                فبعد مائه سنه.
                لن يتذكرنا احد.
                ان الايام تجرى.
                من بين اصابعنا.
                كالماء تحمل معها.
                ملامح مستقبلنا.

                تعليق

                • فارس رمضان
                  أديب وكاتب
                  • 13-06-2011
                  • 749

                  #9
                  هو ماحدث تماما أستاذي وكان لزاما أن تأتي الريح، لتُحدث فوضى فربما نبت طوق النجاة من جسد الريح. أختصرت النص في جملة وكانت رائعة جملتك أستاذنا.سرني أن أعجبتك الومضة، كن بألف خي وتحيتي.

                  تعليق

                  • عبد المجيد التباع
                    أديب وكاتب
                    • 23-03-2011
                    • 839

                    #10
                    تهيئ القارئ لتكذيب الحدث ثم مفاجأته بالفرار ليتأرجح بين التصديق والتكذيب أو ليتساءل عن السبب،فكرة إبداعية جميلة ،ربما بقليل من الإشتغال على الصياغة يكون النص أجمل
                    تحياتي أخي المبدع فارس

                    تعليق

                    • فارس رمضان
                      أديب وكاتب
                      • 13-06-2011
                      • 749

                      #11
                      وربما فر لأنه صدق كذبته. أخي عبد المجيد... أبهجني تحليلك وسرتني ملاحظتك التي ربما أعرف كيف وقعت فيها وأنا أحاول أن أطوي صفحة لنصوص رمزية قليلة المفاتيح كثيرة المغاليق وأفتح صفحة جديدة بيضاء واضحة فمراحل التجريب لا تخلو من أخطاء كتلك ربما حالفني التوفيق وأشك أنني سأنجح في تخطي عنق الزجاجة وسأعود كما كنت. تحياتي أخي.

                      تعليق

                      يعمل...
                      X