المكان:شاطىء البحر أما الزمن: فوقت الغروب، اختارهما ليثبت لهم أن لا وجود لجنية البحر... أشار وقال في هلع مصطنع:انظروا تلك التي تمشي على الماء...!! نظروا تجاه البحر في رعب، تفحص وجوههم في إندهاش، نظر في البحر، فر وفروا تجاه أضواء المدينة.
شروق
تقليص
X
-
ربما رأيت شخصا هنا يقترب أو هو بالفعل يمتلك حاسة سادسة
أو العكس .. و أن المسألة كما بدأت بالوهم فلا أن تنتهي على هذه الشاكلة
و لكن ألا تر معي أن متل هذه المواقف تحدث .. و كثيرا ما تكون حقيقة
و ليست ضربا من الوهم ؛ و هناك من القصص المشابهة الكثير ، التي
رأيتها بعين الواقع .. أترى كانت أيضا محض وهم .. لا أظن !
محبتي أيها الرائعsigpic
تعليق
-
-
هو كالركض وراء السراب .
الوهم لن نقطفه أبدا ويبق العقل يتماوج مابين الوعي واللاوعي
يلعب البطل هنا على كسر قاعدة الترهيب المعنوي للعقول التي تتفرق مابين شخص وآخر
فلذا نلتمس من الفكرة هي حالة تمويه منذ البدء لرغبة في اخراج الحقيقة من صلب الخيال
عادت بمخيلتي للإندهاش من أعمال السحرة الذين يقولون عنها مجرد ألعاب
كما دراسة الطب النفسي لحالات الإضطراب .
لكن الشروق بكل الحالات يرجع لمرآة البصيرة سواء تحت أضواء المدينة أم الظلام الحالك .
أخي فارس رمضان قصتك جميلة رغم أنها اعتمدت على السرد الوصفي
ورأيت أن المفارقة في القفلة عاكسة للعنوان .
تحيتي واحترامي .التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 12-02-2013, 13:18.
تعليق
-
-
الفاضل /
فارس رمضان ..
أحيانا نختلق الحدث ، ثم تأتى الرياح بمالا تشتهيه السفن..
ومضة رائعة..
تحياتى..الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
-
-
وربما فر لأنه صدق كذبته. أخي عبد المجيد... أبهجني تحليلك وسرتني ملاحظتك التي ربما أعرف كيف وقعت فيها وأنا أحاول أن أطوي صفحة لنصوص رمزية قليلة المفاتيح كثيرة المغاليق وأفتح صفحة جديدة بيضاء واضحة فمراحل التجريب لا تخلو من أخطاء كتلك ربما حالفني التوفيق وأشك أنني سأنجح في تخطي عنق الزجاجة وسأعود كما كنت. تحياتي أخي.
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 198950. الأعضاء 4 والزوار 198946.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق