تويت
سُعد برفقة صاحبه له إلى بلادٍ بعيدة , في الطريق يسأله بذهول : من أنت ؟!
-
سُعد برفقة صاحبه له إلى بلادٍ بعيدة , في الطريق يسأله بذهول : من أنت ؟!
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
-
مرات الشيخ الكبير يحس بالضياع .. والخرف احيانا..
لربما هذه حالتنا هنا.. شكرا لك...
تحيتي وتقديري.
أنين ناي
يبث الحنين لأصله
غصن مورّق صغير.
-
يا لها من مفارقة واقعية بطلها وَقعُ الشيخوخة النبضيّة ..
دمتَ وضفاف الشفافيّة أيها الفاضل ياسر ..
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله
تحية عربية عطرة للأستاذة ريما
أذكر جيداً أنك لا تحبين أن يفصح الكاتب عن مسار نصه
حتى لا يفسد متعة التأويل على الآخرين
سأحترم وجهة نظرك أيتها الفاضلة
و أدع تأويلك لمسار النص كما هو
وباقات من الياسمين
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة لبنى علي مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله
تشرفت بحضورك هنا أستاذة لبنى
أيامك رضا وسعادة أيتها النبيلةالتعديل الأخير تم بواسطة ياسر ميمو; الساعة 13-02-2013, 09:04.
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق
-
السلام عليكم ورحمة الله اعتقد أنه زهايمر مفتعل ففي الغربة وبعيدا عن الوطن يتضح معدن كل إنسان على حقيقته قد يكون البطل تنصل من صديقه هكذا قرأتها ولك التحياتتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله
أهلاً بالأديب الفاضل أحمد
نعم هي المعادن تتكشف على حقيقتها
وباقات من الورود لطيفك الجميل
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق
-
الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
-
وعليكم السلام ورحمة اللهالمشاركة الأصلية بواسطة السيد البهائى مشاهدة المشاركة
نورت صفحتي السيد الفاضل البهائي
صباحك سكر أيها ... النبيل
وجزيل الشكر على رأيك في .... النص
إن مشاكلنا في الحُب , لم تبدأ ساعة أساء من أحببنا , لقضية حبنا المقدسة فحكايةُُ الجرحِ , بدأت منذُ تلك اللحظة
التي نسينا فيها في غمرة الأيام الجميلة التي قضيناها سوياً , مفاتيح قلوبنا بأيديهم , ليتصرفوا بها تصاريف الهوى بهم
فأمسى حالنا من أصحاب مُلكٍ في الحب , إلى أسرى محكومين بالحب
تعليق
تعليق