تويت
ألوان الفالنتاين
المتعارف عليه أن ألوان عيد الحب الفالنتاين ثلاثة: الأحمر والقرنفلي (الوردي) والأبيض. وهي تهدى لقيمتها الرمزية؛ وكل لون مقصور على فئة محددة من العلاقات.
فالأحمر يرمز للعاطفة والحب الحقيقي والطاقة. والعرف التقليدي يقصر إهدائها على العلاقة الرومانيسية الحميمة، كانت قيمة الورود الحمراء منذ القدم في شذاها وجمالها. لكن بعد شحنها بالدلالة الثقافية الرومانسية الحميمة، على المرء أن يعي تماما لمن سيهديها، لأن إهداءها إلى أي صديق قد يفضي إلى حرج كبير.
أما الورد القرنفلي (الوردي) فهو مقصور على علاقات الصداقة العادية وعلاقات الأسرة، فهو يرمز إلى علاقة الود غير المعبرة عن علاقة حميمة وإلى الكياسة وحسن الصلة، وبما أن هذا اللون هو مزيج من الأحمر والأبيض فهو يعني الطهارة والبراءة، ثم إن القرنفلي الخفيف قد يعني السمو واللطف والإعجاب والصداقة، أما القرنفلي الغامق فيشير إلى العرفان بالفضل والشكر والتقدير.
الأبيض يرمز إلى الحب الروحاني والنقاء والتبجيل والتواضع كما قد يعني الإخلاص في الحب وعدم الخيانة.
(من هنا نخلص إلى أن طنطتك كانت ترسل رسالة غرامية إلى جميل حتى جاءها يسعل، وكنتِ محقة في استجوابها قبل وصوله)
تحياتي وتقديري
المتعارف عليه أن ألوان عيد الحب الفالنتاين ثلاثة: الأحمر والقرنفلي (الوردي) والأبيض. وهي تهدى لقيمتها الرمزية؛ وكل لون مقصور على فئة محددة من العلاقات.
فالأحمر يرمز للعاطفة والحب الحقيقي والطاقة. والعرف التقليدي يقصر إهدائها على العلاقة الرومانيسية الحميمة، كانت قيمة الورود الحمراء منذ القدم في شذاها وجمالها. لكن بعد شحنها بالدلالة الثقافية الرومانسية الحميمة، على المرء أن يعي تماما لمن سيهديها، لأن إهداءها إلى أي صديق قد يفضي إلى حرج كبير.
أما الورد القرنفلي (الوردي) فهو مقصور على علاقات الصداقة العادية وعلاقات الأسرة، فهو يرمز إلى علاقة الود غير المعبرة عن علاقة حميمة وإلى الكياسة وحسن الصلة، وبما أن هذا اللون هو مزيج من الأحمر والأبيض فهو يعني الطهارة والبراءة، ثم إن القرنفلي الخفيف قد يعني السمو واللطف والإعجاب والصداقة، أما القرنفلي الغامق فيشير إلى العرفان بالفضل والشكر والتقدير.
الأبيض يرمز إلى الحب الروحاني والنقاء والتبجيل والتواضع كما قد يعني الإخلاص في الحب وعدم الخيانة.
(من هنا نخلص إلى أن طنطتك كانت ترسل رسالة غرامية إلى جميل حتى جاءها يسعل، وكنتِ محقة في استجوابها قبل وصوله)
تحياتي وتقديري
تعليق