في المقهــى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • صهيب خليل العوضات
    أديب وكاتب
    • 21-11-2012
    • 1424

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد ثلجي مشاهدة المشاركة
    جميل وهادئ مقهاك يا صهيب
    اقرب لقصيدة النثر لجمال اللغة والاغراق في المعاني
    دمت مبدعا وانيقا يا صديقي
    الأديب الشاعر
    محمد ثلجي

    يكفيني حضورك
    فما بالك أنت و حضورك و رحيقك الذي يدهش
    تقديري و شكري العميقين لشخصك المتفرد
    محبتي
    كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،

    تعليق

    • صهيب خليل العوضات
      أديب وكاتب
      • 21-11-2012
      • 1424

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
      ليس أصعب على نفسي ..من رؤية كهلٍ أو رجل مسن يعمل
      يمارس عملاً شاقاً لا يناسب سنه ، أو يكابدُ صلف وقسوة
      من هم أصغر منه سناً ..
      ما اصعب ان ترى كهلاً يقوم على خدمة شباب في عمر ابنائه
      كنادلٍ أو عامل تنظيف ..أو حارس ..أو بواب ..أو أي عمل من
      هذا القبيل ..قد يُهين كهولته ، او يُعرّضه لقلة أدب بعض المستهترين
      أو من لا يُعيروا الإنسانية المعذبة كثيير احترام أو حتى اهتمام ..!
      قد يقول قائل ان العمل الشريف ليس عيباً ..نعم ...ولكن أحياناً يكون
      هذا العمل مصدر إهاناتٍ وتجاوزات ..و( بهدلة ) للكبير حين يصطدم
      بصغار النفوس ...
      عذراً استاذ صهيب ..هذا ما أوحت لي به خاطرتك الجميلة واللوحة المرافقة الرائعة ..
      لك اسلوب جميل وقلم مبدع .أجاد العزف على هذا الوتر الإنسانيّ الحساس ..
      تقديري وباقة من رياحين الربيع .



      الأديبة الفاضلة
      نجاح عيسى

      هذا حال الإنسان الذي يعي هموم الناس
      يحس بهم و يشعر فيهم
      كم راقني ردك الجميل وقراءتك المميزة
      ممتن لك و لحضورك الذي أنتظره بشغف
      أشكرك على متابعتك للنصوص
      وعلى ما نقدمه من محاولات متواضعة
      تقبلي وافر التحية و الاحترام
      مع المودة

      كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،

      تعليق

      • صهيب خليل العوضات
        أديب وكاتب
        • 21-11-2012
        • 1424

        #33
        المشاركة الأصلية بواسطة ياسمين محمود مشاهدة المشاركة
        بعضنا يلتهم خرافته بنظرة يحترق فيها صمام الأمان
        وبعضنا يتقمص اغتياله بدعابة المضي عبر طريق يترائى له أنه متسع الأركان
        تتعرج بين أرجائه "يمكن" أو "ربما" وقد تزج في سجنهما "ياليت"
        فيشتهي الخروج وقد افاق من غيبوبة المكان والزمان على حرف
        بكَّاء أمسك به النادل وأصر أن لايغرقه في فنجان القهوة
        حتى لايموت آخر القادمين إليه ’’

        تقديري أستاذ صهيب
        البعض من همومي يحب اللجوء فيتوسل النادل البقاء وبدون زنجية تلهو بين يديها
        تقديري وأكثر

        الأستاذة الراقية
        ياسمين محمود

        وما أن قرأت تعليقك حتى صفقت لكِ
        أنتِ تقدمين لي وجبة فريدة من القراءة المدهشة
        كم سرني حضورك الرائع
        فأنتِ أديبة كبيرة
        أشكرك على هذا الجمال
        وأشكرك على رؤيتك الصائبة لسبر أغوار النص
        مع احترامي و تقديري
        كأخر جندي في ساحة المعركة أحارب هذا الحزن وحدي،

        تعليق

        يعمل...
        X