تويت
ناضل لتذويب قطعة السكر في كوب قهوته..
قاومت القطعة بشراسة..
أمام حراجة الموقف و دقة السؤال، أخرجها بيضاء لا شية فيها..
تأمل الوضع مليا، أغمض عينيه و تجرع السكر...
إلى أن تعثر الليل في كوب الصباح..
-
ناضل لتذويب قطعة السكر في كوب قهوته..
قاومت القطعة بشراسة..
أمام حراجة الموقف و دقة السؤال، أخرجها بيضاء لا شية فيها..
تأمل الوضع مليا، أغمض عينيه و تجرع السكر...
إلى أن تعثر الليل في كوب الصباح..
-
يبدو انه لم يحصل منها على مبتغاه
فلجأ للسكر حتى مطلع النهار
هذا ما استطعت فهمه من القصة الغامضة المعالم .
هممم ...
شكرا لك -
اختيار مر .. لمتذوق تعود على تجرع المرارة ..
هذا يا أخي عبد الرحيم .. يحتاج إلى يد ناعمة تدس له جرعات السكر في الفنجان ..
أو ربما حينها لن يحتاج إلى السكر كله .. فبرفقتها تحلو الأوقات ..
نص جميل منكه بحبة هيل ..
دام الألق ..
من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
قصة جميلة وإختيار الكلمات وتركيبها تدل على إبداع كاتبهاالتعديل الأخير تم بواسطة سماالأماني; الساعة 19-02-2013, 19:37.تعليق
-
الحياة قصيره جدا.
فبعد مائه سنه.
لن يتذكرنا احد.
ان الايام تجرى.
من بين اصابعنا.
كالماء تحمل معها.
ملامح مستقبلنا.
تعليق
-
شكرا لك، اخي الكريم، احمد علي، على تفاعلك الطيبالمشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة
بوركت
مودتيتعليق
-
اخي الراقي، فاروق طه الموسىالمشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
اشكرك على تعليقك القيم و كلماتك العذبة و المشجعة.
بوركت
مودتيتعليق
تعليق