[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;border:10px double silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
أعزّائي الأفاضل
الليلة في الصالون الصوتي سهرة تأبين للشاعر الراحل يوسف ابو سالم
الليلة الاثنين في تمام الحادية عشرة بتوقيت القاهرة.
كونوا معنا للمشاركة في سهرة وفاء
وللإضافة هنا/ لكم رابط الموضوع
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?114974
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;border:10px double silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
أعزّائي الأفاضل
الليلة في الصالون الصوتي سهرة تأبين للشاعر الراحل يوسف ابو سالم
الليلة الاثنين في تمام الحادية عشرة بتوقيت القاهرة.
كونوا معنا للمشاركة في سهرة وفاء
وللإضافة هنا/ لكم رابط الموضوع
http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?114974
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:black;border:10px double silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
لا تكتفي كلماته وهي تلامس أرواحنا بكلّ هذا الجمال
حتى ولو كان الجمال حزينا ...
ففي الحزن جماليّة لا يعرف أغوارها إلاّ من أخذ الأشياء بعمق
وكان الشاعر او الطائر الراحل يحمل في قلبه الجميل مسافات من الحزن خلف السطور
كثيرا ما نبكي هناك.........عند قلبه
حتى ولو كان الجمال حزينا ...
ففي الحزن جماليّة لا يعرف أغوارها إلاّ من أخذ الأشياء بعمق
وكان الشاعر او الطائر الراحل يحمل في قلبه الجميل مسافات من الحزن خلف السطور
كثيرا ما نبكي هناك.........عند قلبه
نحاول الإحتفاظ بالأشياء رغم الضياع
حتى شوارع تؤلّف أغاني الرحيل
الزمن..يملأ مسافاتنا بتفاصيل صغيرة
فتفلت منا لحظات الحب لحظات الهواء والشمس
كثيرا ما نغوص في رماد الأحزان،
غير أننّا نطفو فوق ماء القصيدة
حتى شوارع تؤلّف أغاني الرحيل
الزمن..يملأ مسافاتنا بتفاصيل صغيرة
فتفلت منا لحظات الحب لحظات الهواء والشمس
كثيرا ما نغوص في رماد الأحزان،
غير أننّا نطفو فوق ماء القصيدة
شاعرنا...
بين فرحك وحزنك، يعود الضوء الى القمر ثم يُسكـَـبُ فوق أصابعنا من جديد
فتبتدئ الفصول في النشيد
تهزنا الإنفعالات والمشاعر في قصائدك ، نرقص على كل ايقاعاتها وكأنّنا على موعد لرقصة الجسد على خشبة القصيدة.
فتبتدئ الفصول في النشيد
تهزنا الإنفعالات والمشاعر في قصائدك ، نرقص على كل ايقاعاتها وكأنّنا على موعد لرقصة الجسد على خشبة القصيدة.
شاعرنا
كنت تعرف كيف تحطّ حروفـُـك على حافة الروح ، فتنبتُ فكرة واحتمال .
رغم رحيلك،،،، رغم هذه الدمعة الكبيرة ،،،سنرنو لصباحات جديدة عبر حرفك ، لعلّنا نكبر في الفرح ،لعلّنا نمضي في الشجن......
فوداعا شاعرنا
وداعا أيّها الطائر
خبــِـئ موتَك في موجة ستموت
تمدّد بالتساع الموت
لا شيء يبقى سوى حرف ناصع على صفحة الحياة
نم الآن أيّها الطائر أيّها الشّاعر
واترك ابتسامة تداعب ستائر البيت.....
سليمى السرايري
سليمى السرايري
تعليق