حدّ فاصل..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سما الروسان
    أديب وكاتب
    • 11-10-2008
    • 761

    حدّ فاصل..


    بين رمش وغمضة عين، ،
    تسبح كريشة في مهبّ ،، يتقاذفها هودج تائه.
    بين الأبيض والأسود ، بين الرّذيلة والفضيلة ، أمام ، معبر ، بارد ساخن ، ، كالصّراط .
    بين الجنّة والنّار تتأرجح، ، وهناك قرب المحنة تقف ،، يناديها شبق الفضيلة .
  • ريما ريماوي
    عضو الملتقى
    • 07-05-2011
    • 8501

    #2
    ولا بد للفضيلة ان تنتصر ..
    ان كانت تتمتع بالأخلاق الحميدة..

    شكرا لك حبيتي مديحة..

    تحيتي واحترامي وتقديري.


    أنين ناي
    يبث الحنين لأصله
    غصن مورّق صغير.

    تعليق

    • فاروق طه الموسى
      أديب وكاتب
      • 17-04-2009
      • 2018

      #3
      مهما تلوثت الروح بدنس الحياة .. تظل الفطرة تأخذنا إلى حيث طهر السريرة .. والنقاء صياغة جميلة أستاذة سما .. شكراً على الامتاع .. تقديري .
      من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

      تعليق

      • عبد السلام هلالي
        أديب وقاص
        • 09-11-2012
        • 426

        #4
        و العبرة بالخواتيم .
        تصوير جميل لما يتنازع النفس البشرية من خير و شر ، ضلال و هدى، و الأجمل بارقة الضوء كنهاية.
        تحيتي أختي مديحة
        كلمتك تعمر بعدك دهرا، فاحرص أن تكون صدقتك الجارية

        تعليق

        • خديجة بن عادل
          أديب وكاتب
          • 17-04-2011
          • 2899

          #5
          التأرجح يبق على حافة شعرة اما تجلب معها الخير
          واما تنقطع فيتوه الدرب ويسقط في شر ذاته /
          الفضيلة والرذيلة للند فمن أراد وجب عليه تحسس عمق وجده
          فإن كان صالحا فأكيد نهاية جميلة .
          قصيصة جميلة ذات لغة سلسة
          تحيتي غاليتي سما الروسان .
          http://douja74.blogspot.com


          تعليق

          • السيد البهائى
            أديب وكاتب
            • 27-09-2008
            • 1658

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة

            بين رمش وغمضة عين، ،
            تسبح كريشة في مهبّ ،، يتقاذفها هودج تائه.
            بين الأبيض والأسود ، بين الرّذيلة والفضيلة ، أمام ، معبر ، بارد ساخن ، ، كالصّراط .
            بين الجنّة والنّار تتأرجح، ، وهناك قرب المحنة تقف ،، يناديها شبق الفضيلة .
            الفاضلة / سما..
            لايصح الا الصحيح ، وقد فطرنا على الخير وفعله ، فأن كنا أخطئنا فالله غفور رحيم ، وما ربك بظلام للعبيد..
            تحياتى...
            الحياة قصيره جدا.
            فبعد مائه سنه.
            لن يتذكرنا احد.
            ان الايام تجرى.
            من بين اصابعنا.
            كالماء تحمل معها.
            ملامح مستقبلنا.

            تعليق

            • عبدالرحيم التدلاوي
              أديب وكاتب
              • 18-09-2010
              • 8473

              #7
              شدت انتباهي القفلة..
              جمع غريب بين الشبق و الفضيلة..امر مثير فعلا الجمع بين المادي و المعنوي..اي نقل المعنوي الىالمجال الحسي
              مودتي

              تعليق

              • مُعاذ العُمري
                أديب وكاتب
                • 24-04-2008
                • 4593

                #8
                تحرصين أن تقفلي قصصك بقفلة متينة وهذه ميزة في سردك

                القديرة سما
                أعجبني العمل كثيرا

                تحية خالصة
                صفحتي على الفيسبوك

                https://www.facebook.com/muadalomari

                {ولا تقف، ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك، كان عنه مسئولا}

                تعليق

                يعمل...
                X