قصائد 2

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • بكاي كطباش
    أديب وكاتب
    • 13-02-2013
    • 37

    #16
    [quote=بكاي كطباش;919610]


    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    جحيم
    لا بد ان روحه انتظمت في جسد اقل ضراوة
    الطفل الذي خلفناه وراءنا
    ونحن نرتدي ملابس السهرة بنزق شديد
    وننحني طويلا في صالة المرايا
    ثم نستعجل أقدامنا الشهوانية
    لنصل في الوقت المناسب
    الى الجحيم .
    وقفت مطولا أمام هذا النص من قصائد 2
    لمست فيه نظرة فلسفية للذات
    أحسنت أخي بكاي
    فوزي بيترو
    شاعري ومبدعي الكريم فوزي
    شكرًا على التفاتتك المتأنية البهيجة
    كم اعتز بشهادتك وكم سررت بتشجيعك
    كامل الاحترام

    تعليق

    • بكاي كطباش
      أديب وكاتب
      • 13-02-2013
      • 37

      #17
      [quote=بكاي كطباش;919610]


      المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
      جحيم
      لا بد ان روحه انتظمت في جسد اقل ضراوة
      الطفل الذي خلفناه وراءنا
      ونحن نرتدي ملابس السهرة بنزق شديد
      وننحني طويلا في صالة المرايا
      ثم نستعجل أقدامنا الشهوانية
      لنصل في الوقت المناسب
      الى الجحيم .
      وقفت مطولا أمام هذا النص من قصائد 2
      لمست فيه نظرة فلسفية للذات
      أحسنت أخي بكاي
      فوزي بيترو

      شاعري ومبدعي الكريم فوزي
      شكرًا على التفاتتك المتأنية البهيجة
      كم اعتز بشهادتك وكم سررت بتشجيعك
      كامل الاحترام

      تعليق

      • بكاي كطباش
        أديب وكاتب
        • 13-02-2013
        • 37

        #18
        [quote=بكاي كطباش;919610]


        المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة

        أمس أيضاً
        فعلها الأمازيغي الكئيب
        قال ان النشيد الوطني ليس فكرة طيبة للنسيان
        وان السمّ يخضر في عيني حبيبته
        كلما رنّ الهاتف رنتين وانقطع
        وان لا شيء يجدي ما عدا الموت أطول وقت ممكن
        بعدها
        اقعد السماء على عود ثقاب واشعلها
        قبل ان يومئ في اتجاه القوارب لإنهاء المسألة
        وإذ استدار بانحناءة خاطفة
        لمحت مغروسة في رقبته
        صرخة الأسلاف
        ومن حولها يشع السراب.



        ذلك الأمازيغيّ
        مازال يراقص ذهول الأجيال.
        مقيّد إلى زغاريد هناك.....في البعيد
        يكتب أكتئابه على سيول سنوات تمضي

        ذلك الأمازغيّ
        غريب

        تشحذ تفاصيله ذاك السراب
        تلك القوافل المتنقّلة في سكون
        أهازيج الخيم
        مازال هناك،
        تحت جلده تئنّ سمرته
        في عينيه يسكن الليل
        وبعض عزلة.



        الشاعر بكاي

        نثرّيات تفكّ ضفائرها على موانئ الانتظار
        هنا شيء من عبق الحقيقة
        حقيقة الانسان.

        شكرا

        ولك فائق تحيّات أختك الأمازيغيّة

        سليمى السرايري

        اختب المبدعة الجميلة سلمى
        شكرًا على هذا التجاوب الفذ
        وعلى هذه الالتفاتة التي غمرتني بالعبق الامازيغي الشامخ
        كامل المحبة والاحترام

        تعليق

        يعمل...
        X