لفظتني المحطة كمجذوم.. وقفت في بابها متسمرا كمتسول..
داعبتني نسائم شريدة فلم أعبأ بها..لأني كنت منشغلا بسؤال قدومها..ممتلئا بالأمل..
أسرت للفراشات بكلمات فابتعدت عني..
الأيام الغبية لم تعلمني كيفية الانتظار..
داعبتني نسائم شريدة فلم أعبأ بها..لأني كنت منشغلا بسؤال قدومها..ممتلئا بالأمل..
أسرت للفراشات بكلمات فابتعدت عني..
الأيام الغبية لم تعلمني كيفية الانتظار..
تعليق