اندحار..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    اندحار..

    لفظتني المحطة كمجذوم.. وقفت في بابها متسمرا كمتسول..
    داعبتني نسائم شريدة فلم أعبأ بها..لأني كنت منشغلا بسؤال قدومها..ممتلئا بالأمل..
    أسرت للفراشات بكلمات فابتعدت عني..
    الأيام الغبية لم تعلمني كيفية الانتظار..
  • فاروق طه الموسى
    أديب وكاتب
    • 17-04-2009
    • 2018

    #2
    والله لي أكثر من ساعة أمام هذه اللوحة الراقية ..
    أتأمل جمال اللقطة .. وكأنني في ساحة الأحداث .. وأنت تعرف أنني لا أجامل ..
    نعم النص يحتاج إلى إعادة صياغة ..
    لي ملاحظة على الجملة التفسيرية التي تعترض المتلقي في بحر النص .. " لأني كنت منشغلاً .... "
    أيضاً النهاية .. هي مدهشة بحمولتها الفكرية .. لكنني كصياغة .. أردتها ضمن البنية السردية .. ووجدتها منفصلة نوعاً ما ..
    وباهتة ..
    سأحاول أن أعود باقتراح .. منتظراً رأيك ..
    جميل جداً جداً هذا النص ..
    محبتي يامجذوب ..
    من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

    تعليق

    • ربيع عقب الباب
      مستشار أدبي
      طائر النورس
      • 29-07-2008
      • 25792

      #3
      لفظتني المحطة كمجذوم.. وقفت في بابها متسمرا كمتسول..
      داعبتني نسائم شريدة فلم أعبأ بها..لأني كنت منشغلا بسؤال قدومها..ممتلئا بالأمل..
      أسرت للفراشات بكلمات فابتعدت عني..
      الأيام الغبية لم تعلمني كيفية الانتظار..

      لا أدري عبد الرحيم الحبيب لم تذكرت شعراء الهايكو في اليابان
      و كيف يتداولون كتابة الشعر
      حيث يأتي السطر فلا يشبه صاحبه
      أو كانك متنبي متل نوستراداموس ، فيعطي بين السطور أسرار الكون
      و مصائبه القادمة
      لنحاول مرة أخري .. مع تبني نفس الحالة و أنت القدير على فعل هذا !

      محبتي


      sigpic

      تعليق

      • عبدالرحيم التدلاوي
        أديب وكاتب
        • 18-09-2010
        • 8473

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
        والله لي أكثر من ساعة أمام هذه اللوحة الراقية ..
        أتأمل جمال اللقطة .. وكأنني في ساحة الأحداث .. وأنت تعرف أنني لا أجامل ..
        نعم النص يحتاج إلى إعادة صياغة ..
        لي ملاحظة على الجملة التفسيرية التي تعترض المتلقي في بحر النص .. " لأني كنت منشغلاً .... "
        أيضاً النهاية .. هي مدهشة بحمولتها الفكرية .. لكنني كصياغة .. أردتها ضمن البنية السردية .. ووجدتها منفصلة نوعاً ما ..
        وباهتة ..
        سأحاول أن أعود باقتراح .. منتظراً رأيك ..
        جميل جداً جداً هذا النص ..
        محبتي يامجذوب ..
        صديقي الغالي، فاروق طه الموسى
        راقني كثيرا تفاعلك..لنتخل عن الجملة المذكور، فهي غير ذات اهمية تذكر.
        عن القفلة فلربما اعادة صياغتها بشكل يجعلها ضمن السرد قد يكون مفيدا..
        انتظر عودتك البانية.
        انا مجذوب ؟ اسعدني التوصيف..
        مودتي

        تعليق

        • عبدالرحيم التدلاوي
          أديب وكاتب
          • 18-09-2010
          • 8473

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
          لفظتني المحطة كمجذوم.. وقفت في بابها متسمرا كمتسول..
          داعبتني نسائم شريدة فلم أعبأ بها..لأني كنت منشغلا بسؤال قدومها..ممتلئا بالأمل..
          أسرت للفراشات بكلمات فابتعدت عني..
          الأيام الغبية لم تعلمني كيفية الانتظار..

          لا أدري عبد الرحيم الحبيب لم تذكرت شعراء الهايكو في اليابان
          و كيف يتداولون كتابة الشعر
          حيث يأتي السطر فلا يشبه صاحبه
          أو كانك متنبي متل نوستراداموس ، فيعطي بين السطور أسرار الكون
          و مصائبه القادمة
          لنحاول مرة أخري .. مع تبني نفس الحالة و أنت القدير على فعل هذا !

          محبتي


          استاذي الراقي، ربيع عقب الباب
          اشكرك على كلماتك الرقيقة و المؤثرة..و على اشادتك الطيبة و تشجيعاتك المتواصلة.
          قلبت النص وجه ظهر، و لما اكتملت صياغته طرحته بهذا الركن، لاني احسست بانه بحاجة للمسة نهائية، لم اقبض عليها..
          لنحاول مشاركة.
          بوركت
          مودتي

          تعليق

          • كلثومة جمال
            أديب وكاتب
            • 12-02-2012
            • 665

            #6
            استادي الكريم
            لفطة جميلة لمكان طابعه قلق لانتظار او الم الفراق او شغف الوصول.
            النص ماكامل من وجهة نظري المتواضعة لكني احبذ ازالة السطر ما قبل الاخير فهو يبدو لي زائدا.وتقبل مروري.
            دع الأمور تجرى فى أعنتها .. ولا تبيتن إلا خالى البال
            مابين طرفة عين وإنتباهتها .. يغير الله من حال إلى حالِ

            تعليق

            • وفاء الدوسري
              عضو الملتقى
              • 04-09-2008
              • 6136

              #7
              ومضه جميلة مشغولة بإحساس عالي
              كل التقدير

              تعليق

              يعمل...
              X