رؤيا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحيم التدلاوي
    أديب وكاتب
    • 18-09-2010
    • 8473

    رؤيا

    رؤيا إلى صديقي، المبدع و الناقد، محمد إدارغة


    رأيتني، و أنا بين إغفاءة و إفاقة، أنني رأيت السماء قد انشقت ..و منها خرجت يد امتدت إلى قلبي تغسله..و صوتا يقول لي :
    _عبدي !؟ إليك هذه الهدية !
    استلمتها راضيا مرضيا..في لحظة نار الشوق و حرارة الوصال..ارتفعت ستائر غرفتي ..منها انسل الضوء..
    فبدت سوءتي..
  • أمنية نعيم
    عضو أساسي
    • 03-03-2011
    • 5791

    #2
    "من كان من غير خطيئة فليرجمها بحجر "
    هو حالنا استاذنا التدلاوي في غياب الصدق مع النفس
    تحياتي واحترامي موصول .
    [SIGPIC][/SIGPIC]

    تعليق

    • بلقيس البغدادي
      كاتبة
      • 24-09-2012
      • 1086

      #3
      من أجمل ماقرأت منذ أيام ما أروعك أستاذي
      الله ... لغة لا يجيدها الكثير ...

      يالها من رؤيا اغتسل بها القلب وإضاءة نور الإيمان أركانه
      يالها من هدية هنيئا لصاحبها ...
      اوركيدا لمساؤك
      تقديري واحتراماتي

      لا أملك سِوَى
      قَلَم
      و
      وَرَقَة مُجّعدة
      في أكفِ خيبةٍ
      يَتَدلى العمر من خطوطِها
      خُصلةٍ بيضاء
      تَشنُق رقاب كلماتي

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #4
        هل هي لحظات النزاع الاخيرة
        في حياة إنسان..؟ عندما يلقى ربه.
        هكذا رأيتها..؟!

        تحيتي وتقديري.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • فاروق طه الموسى
          أديب وكاتب
          • 17-04-2009
          • 2018

          #5
          هي رؤيا .. فلماذا " رأيتني ........
          والرؤيا تختلف عن الحلم ..
          وجدت البداية عند " رأيت السماء ....
          عدا هذا .. ما أجملها من هدية .. وياسعد من كانت له ..
          وما أحلاه من نص ..
          دمت مبدعاً صديقي الطيب ..
          التعديل الأخير تم بواسطة فاروق طه الموسى; الساعة 26-02-2013, 19:14.
          من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

          تعليق

          • عبدالرحيم التدلاوي
            أديب وكاتب
            • 18-09-2010
            • 8473

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركة
            "من كان من غير خطيئة فليرجمها بحجر "
            هو حالنا استاذنا التدلاوي في غياب الصدق مع النفس
            تحياتي واحترامي موصول .
            اختي البهية، امنيه نعيم
            اشكرك على تفاعلك الطيب.
            لا احد معصوم
            بوركت
            مودتي

            تعليق

            • عبدالرحيم التدلاوي
              أديب وكاتب
              • 18-09-2010
              • 8473

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة بلقيس البغدادي مشاهدة المشاركة
              من أجمل ماقرأت منذ أيام ما أروعك أستاذي
              الله ... لغة لا يجيدها الكثير ...

              يالها من رؤيا اغتسل بها القلب وإضاءة نور الإيمان أركانه
              يالها من هدية هنيئا لصاحبها ...
              اوركيدا لمساؤك
              تقديري واحتراماتي
              اختي الراقية، بلقيس البغدادي
              اسعدتني كلماتك و اثلج صدري رضاك عن النص.
              اشكرك على دعمك الطيب
              مودتي

              تعليق

              • عبدالرحيم التدلاوي
                أديب وكاتب
                • 18-09-2010
                • 8473

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                هل هي لحظات النزاع الاخيرة
                في حياة إنسان..؟ عندما يلقى ربه.
                هكذا رأيتها..؟!

                تحيتي وتقديري.
                قد يكون الامر كذلك
                البهية، ريما ريماوي
                اشكرك على قراءتك التي فتحت النص على ابعاد جديدة
                بوركت
                مودتي

                تعليق

                • عبدالرحيم التدلاوي
                  أديب وكاتب
                  • 18-09-2010
                  • 8473

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة فاروق طه الموسى مشاهدة المشاركة
                  هي رؤيا .. فلماذا " رأيتني ........
                  والرؤيا تختلف عن الحلم ..
                  وجدت البداية عند " رأيت السماء ....
                  عدا هذا .. ما أجملها من هدية .. وياسعد من كانت له ..
                  وما أحلاه من نص ..
                  دمت مبدعاً صديقي الطيب ..
                  اخي الراقي، فاروق طه الموسى
                  اشكرك على تفاعلك الباني/ ملاحظتك قيمة.
                  يمكن الاستغناء عن البداية، مع الحفاظ على بين اغماءة و افاقة..
                  بوركت
                  مودتي

                  تعليق

                  • السيد البهائى
                    أديب وكاتب
                    • 27-09-2008
                    • 1658

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                    رؤيا إلى صديقي، المبدع و الناقد، محمد إدارغة


                    رأيتني، و أنا بين إغفاءة و إفاقة، أنني رأيت السماء قد انشقت ..و منها خرجت يد امتدت إلى قلبي تغسله..و صوتا يقول لي :
                    _عبدي !؟ إليك هذه الهدية !
                    استلمتها راضيا مرضيا..في لحظة نار الشوق و حرارة الوصال..ارتفعت ستائر غرفتي ..منها انسل الضوء..
                    فبدت سوءتي..
                    الفاضل / عبد الرحيم التدلاوي..
                    ولتكن رؤيا شق الصدر ، كلا منا فى حاجة لشق صدرة وأخراج المضغة السوداء ، كى يخلق من جديد..
                    تحياتى...
                    الحياة قصيره جدا.
                    فبعد مائه سنه.
                    لن يتذكرنا احد.
                    ان الايام تجرى.
                    من بين اصابعنا.
                    كالماء تحمل معها.
                    ملامح مستقبلنا.

                    تعليق

                    يعمل...
                    X