رؤيا إلى صديقي، المبدع و الناقد، محمد إدارغة
رأيتني، و أنا بين إغفاءة و إفاقة، أنني رأيت السماء قد انشقت ..و منها خرجت يد امتدت إلى قلبي تغسله..و صوتا يقول لي :
_عبدي !؟ إليك هذه الهدية !
استلمتها راضيا مرضيا..في لحظة نار الشوق و حرارة الوصال..ارتفعت ستائر غرفتي ..منها انسل الضوء..
فبدت سوءتي..
رأيتني، و أنا بين إغفاءة و إفاقة، أنني رأيت السماء قد انشقت ..و منها خرجت يد امتدت إلى قلبي تغسله..و صوتا يقول لي :
_عبدي !؟ إليك هذه الهدية !
استلمتها راضيا مرضيا..في لحظة نار الشوق و حرارة الوصال..ارتفعت ستائر غرفتي ..منها انسل الضوء..
فبدت سوءتي..
تعليق