تويت
كلمات
تقول :
انها اغلقت نوافذها ,,,,
والابواب,,
ومن المزمع ,, انها ستقطع اذنيها
ايضا
فقد باتت تخشى ,,,
الكلمات
تقول :
انها اغلقت نوافذها ,,,,
والابواب,,
ومن المزمع ,, انها ستقطع اذنيها
ايضا
فقد باتت تخشى ,,,
الكلمات
-
التعديل الأخير تم بواسطة جودت الانصاري; الساعة 27-02-2013, 09:35.لنا معشر الانصار مجد مؤثل *** بأرضائنا خير البرية احمدا -
وهل للإستشعار والحس من أقفال وموانع ...!!
ليتنا نقف حد الملموس فما حقيقة الإنسان إلا حس وشعور
تحياتي
-
هل هي التي تقول ذلك ، أم أنت رأيت تلك النوافذ والأبواب
وقد أُغلِقتْ ..
هناك فرق يا صديق بين أن نُزمع الفعل ، وأن نقوم به فعلاً ..!
أحياناً ..نتمنى ان نملك القوة كي نفعل شيئاً .. ونبقى طويلاً
حائرين مترددين حيال تنفيذهِ ..!
ثم أنا أظن أنها تخطيء جداً لو قامت بقطع أذنيها ، فالقطع لا يمنع
السمع ..كما تعرف ..والأحرى بها أن تغلقهما كما ستغلق نوافذها والأبواب ..!
صباحك خير ونوافذ مفتّحة على حدائق الربيع .
وأرجو ألا يغيب عنك وعنها أنها لن تستفيد من قطع أذنيها ..إلا تشويه جمالها ..ه
تعليق
-
أخي الكريم جودت المحترم
مساء الخير
عندما تُغلق نوافذها فهي الخاسرة قطعا لأن :
الرأي الآخر مهم جدا في عملية التواصل ......
وإذا أغلقت الأبواب فهي مخطئة أكثر لأن :
الجنة دون ناس ماتنداس ياعزيزي ....
أما إذا قطعت أذنيها فبلغها كلماتي :
موتك أفضل من حياتك ........................!!!!!!!!!!!!
تحياتي للجميع .(مِنْ أكبرِ مآسي الحياةِ أنْ يموتَ شيءٌ داخلَ الإنسانِِ وهو حَيّ )تعليق
-
تقطع أذنيها ؟؟؟
وهل إن فعلت تسكت الكلمات ؟
وعجبي ...!
ومضة بحجم مجلدات ..استاذنا جودت
احترامي وتحياتي[SIGPIC][/SIGPIC]تعليق
-
أو أنها باتت تخشى الاستسلام
تحاول الهروب حيث الوحدة حيث اللاعودة
أحياناً الألم الشديد والفقدان يولّد بداخلنا خوف حتى من المرايا
وباتت ملامحنا تكسر المرايا
تقديري أيها الرائع
جورية لهذهِ الومضة العميقة كباقي أخواتها
احتراماتي لهذا القلم المخضرم
لا أملك سِوَى
قَلَم
و
وَرَقَة مُجّعدة
في أكفِ خيبةٍ
يَتَدلى العمر من خطوطِها
خُصلةٍ بيضاء
تَشنُق رقاب كلماتي
تعليق
-
لم تكن كلمات..
ولم تعد كلمات..
هي امتدادات، لا تنفجر..
نقرات قلبٍ حرٍّ..
أسرته النظرات..
رشقته التمتمات..
ما اشتم أسباب الفلاح..
حين خصب التجربات..
هي أمثولة الهوى..
ترتحل مع ضوء مبسمك
ورؤاك نقشت نسغها
عيدا كأحلام الطغاة..
القدير جودت
ما أروعك سيدي
مودتي
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
لعل الأكاذيب باتت تعذبها
فهربت من رشقها خلف الأبواب والنوافذ المؤصدة
ولكنها لم تحمها
فلا مفر من الكلام مهما كان
تعليق
-
كل يبكي على ليلاه سيده
جلاديوس
سعيد بمرورك العذب هذا
اذ لا يزال النص يعبق بعطر مرورك
سيدتي
نتواصل
لنا معشر الانصار مجد مؤثل *** بأرضائنا خير البرية احمداتعليق
-
سالمين سيده نجاح
من جمال الومضه ,, اختلاف الرؤى فيها
مما يعطيها مساحة دلالة اوسع
شكرا
لنا معشر الانصار مجد مؤثل *** بأرضائنا خير البرية احمداتعليق
-
مرورك الاجمل اخي غسان
تشرف نصي بمروركم الكريم
فمذ زمن لم نتواصل
فشكرا
لنا معشر الانصار مجد مؤثل *** بأرضائنا خير البرية احمداتعليق
-
مساء الورد سيده امنيه
لو اغلقت اذنيها لكان الامر مؤقتا
ولكن غرورها ,, ارادها مقاطعة لطول العمر
شكرا لجميل حرفك
نتواصل
لنا معشر الانصار مجد مؤثل *** بأرضائنا خير البرية احمداتعليق
-
مرحبا سيده بلقيس
مرورك المميز دائما يفرحني
فشكرا لجميل التواصل
كوني في الجوار
لنا معشر الانصار مجد مؤثل *** بأرضائنا خير البرية احمداتعليق
-
مرحبا مضيفنا الكريم
استاذ قصي
يسعدني دائما تواجدك في نصوصي
ممتن لجميل التواصل
لنا معشر الانصار مجد مؤثل *** بأرضائنا خير البرية احمداتعليق
-
المبدع جودت الأنصاري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أرى نفسي أمام لوحة شعرية غاية في الدقة
أوجزت فأبدعت ... لله درك
تقبل مروري .
ودمت بكل الود .
فإِن يكُ صَدرُ هذا اليومِ ولَّى ... فإنَّ غداً لناظره قَريبُ
تعليق
تعليق